عسيف الخيل..وحبل الرسن

[*سهيل*اليماني*]

المشاركة الأصلية بواسطة سيدي سما بولاندي®

اهلا على رسلك
في نهاية الامر اسقطت تلك الصورة الجميله التي حملتها حروفك على واحد مما يركب ظهره و يحلب ضرعه لكن الوصف جميل
صحيح انه ليس من اعد للسباق كمن أعد للتفريخ ...
المواضيع الجميلة تكون اجمل بدون تعليقاتي ...عذرا على التطفل.

القوة .. وه .. وه ............. اسمع صدى صوتها ... اين هي .. لقد انكسرت لصلابتها .. فلابد ان تلين.. ان .. ان .. حتى تبقى ... لان الفضول تشريف .. اف .. اف .. غير .. اوف .. اوف .. او بمعنى قف .. او ظف .. مثلا ..

اجوف .. ابن آدم من فضل الله اجوف .. غير كامل .. والا لما رأيت احد حامل .. ليست امراة .. وانما حامل معروف لاحد .. او تشريف لحائل .. ليست المدينة .. بل حائل .. بمعنى غير حامل للولد .. من جميع اصناف الكائنات .. فهي خفيفة الحمل والمتاع ايضا .. فمن يمتطيها يجب ان يكون خفيف الظل ايضا ..

والا فان .... حائل لها جو لطيف وممتاز .. والله من حسن الطبيعة عطاها ..

فتضمر المراد الانتفاع بها .. ويستفاد من اختها .. والهدي حتى يبلغ اجله ينتفع به .. وينحر النبي صلى الله عليه وةسلم بيده 63 وستون ويكمل علي رضى الله عنه تمام المئة .. من هديه المساق الى مكة .. وتنحر وهي واقفة .. مربوطة يدها حتى يراق دمها من الجسم فلا يبقى منه شئ فهي تتحرك بالدفع من ارجلها وتقفز يدها حتى ينتهي الدم من داخلها فتبرك .. بينما الشاة تسدح على جانبها .. ويذكر اسم الله .. ولايشترط استقبال القبلة .. ولايتم كسر رقبتها حتى تفارق الحياة .. ولا تحد عندها شفرتك ولا تروع اختها امامها .. واحسان يحبه الله في كل شئ .. فان قتلتم فاحسنوا القتل ..

فكلوا مما ذكر اسم الله عليه .. وتصدقوا منه .. واشكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون .. فانما هي نية وعمل .. لن ينال الله لحومها ولا شحومها ولكن يناله التقوى منكم ..

والا فما قتل الناس اشد من البعوضة .. والله لايستحي ان يضرب مثلا ما بعوضة ...علما انها لا تقترب من البعض لنوعية دمه ايضا .. ولها مئة عين .. وعندها مادة ضد تجلط الدم وتخثره فتشرب حتى ترتوي .. ويبقى على خفيف الدم الشعور بها بعد ذلك ..

فيقول مثل جميل .. قتلوك .. ولا جوك .. جوك ..

ونهى النبي صلى الله عليه وسلم .. عن ترويع المسلم ..

ويقول الله تعالى ..

فتبسم ضاحكا من قولها ...

عندها يكون ليس المراد للمقتبس .. وبس ...

[على رسلك]

المشاركة الأصلية بواسطة *سهيل*اليماني*

القوة .. وه .. وه ............. اسمع صدى صوتها ... اين هي .. لقد انكسرت لصلابتها .. فلابد ان تلين.. ان .. ان .. حتى تبقى ... لان الفضول تشريف .. اف .. اف .. غير .. اوف .. اوف .. او بمعنى قف .. او ظف .. مثلا ..

اجوف .. ابن آدم من فضل الله اجوف .. غير كامل .. والا لما رأيت احد حامل .. ليست امراة .. وانما حامل معروف لاحد .. او تشريف لحائل .. ليست المدينة .. بل حائل .. بمعنى غير حامل للولد .. من جميع اصناف الكائنات .. فهي خفيفة الحمل والمتاع ايضا .. فمن يمتطيها يجب ان يكون خفيف الظل ايضا ..

والا فان .... حائل لها جو لطيف وممتاز .. والله من حسن الطبيعة عطاها ..

فتضمر المراد الانتفاع بها .. ويستفاد من اختها .. والهدي حتى يبلغ اجله ينتفع به .. وينحر النبي صلى الله عليه وةسلم بيده 63 وستون ويكمل علي رضى الله عنه تمام المئة .. من هديه المساق الى مكة .. وتنحر وهي واقفة .. مربوطة يدها حتى يراق دمها من الجسم فلا يبقى منه شئ فهي تتحرك بالدفع من ارجلها وتقفز يدها حتى ينتهي الدم من داخلها فتبرك .. بينما الشاة تسدح على جانبها .. ويذكر اسم الله .. ولايشترط استقبال القبلة .. ولايتم كسر رقبتها حتى تفارق الحياة .. ولا تحد عندها شفرتك ولا تروع اختها امامها .. واحسان يحبه الله في كل شئ .. فان قتلتم فاحسنوا القتل ..

فكلوا مما ذكر اسم الله عليه .. وتصدقوا منه .. واشكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون .. فانما هي نية وعمل .. لن ينال الله لحومها ولا شحومها ولكن يناله التقوى منكم ..

والا فما قتل الناس اشد من البعوضة .. والله لايستحي ان يضرب مثلا ما بعوضة ...علما انها لا تقترب من البعض لنوعية دمه ايضا .. ولها مئة عين .. وعندها مادة ضد تجلط الدم وتخثره فتشرب حتى ترتوي .. ويبقى على خفيف الدم الشعور بها بعد ذلك ..

فيقول مثل جميل .. قتلوك .. ولا جوك .. جوك ..

ونهى النبي صلى الله عليه وسلم .. عن ترويع المسلم ..

ويقول الله تعالى ..

فتبسم ضاحكا من قولها ...

عندها يكون ليس المراد للمقتبس .. وبس ...

بدون تعليق منعاَ للتشويه