مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 18-06-2006, 08:59 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


غوانتانامو: قاعدة أميركية في آخر معاقل الشيوعية

إقتباس:




تعتبر قاعدة غوانتانامو البحرية
آخر قاعدة عسكرية أميركية في أميركا اللاتينية،
وهي تقع على الساحل الجنوبي الشرقي لكوبا, آخر معاقل الشيوعية في العالم الغربي.
ورغم بقاء هذه القاعدة نقطة خلاف أساسية بين الدولتين المتخاصمتين, إلا إنها تمثل أيضا بشكل لا يخلو من المفارقة موضوع لقاء بين العسكريين الأميركيين والكوبيين.
فحكومة فيدل كاسترو
تطالب بالجيب الأميركي منذ قيام الثورة الكوبية وتعتبره من آثار الاستعمار الإسباني.
وترفض الحكومة الكوبية منذ 1960
الإيجار السنوي الرمزي الذي تسدده الولايات المتحدة وقدره خمسة آلاف دولار.

وكان البعض يخشى أن يثور غضب الحكومة الكوبية بعد إعلان وصول أسرى من مقاتلي طالبان إلى القاعدة,
خصوصا أن فيدل كاسترو انتقد الحرب في أفغانستان,
بالرغم من إدانته هجمات 11 سبتمبر/ أيلول على الولايات المتحدة.


ضابط أميركي أمام بوابة قاعدة غوانتانامو البحرية الأميركية في كوبا
إلا إن الجنرال خوسي سولار هيرنانديز المسؤول الثاني في قيادة الجيش الشرقي
وأحد قدامى الحرب الكوبية
أفاد أثناء إحدى زياراته النادرة إلى الحدود مع قاعدة غوانتانامو
أن الحكومة الكوبية لا تملك حتى الآن العناصر الضرورية لتكوين رأي في المسألة ولم تعتمد بالتالي أي موقف بهذا الشأن.

وقال الضابط الكوبي إن العملية التي بدأتها واشنطن لنقل أسرى من حركة طالبان هي عملية تهدف إلى ضمان حراستهم ولا نرى فيها أي نوايا عدوانية أو هجومية. وقال "إنهم أسرى حرب". ويرى الجنرال سولار أن غوانتانامو أرض كوبية ويجب أن تعود بالطرق السلمية والحضارية.

وكانت كوبا قد تخلت عن غوانتانامو الواقعة عند أقصى جنوبي شرقي كوبا على مسافة ألف كيلومتر من هافانا للولايات المتحدة عام 1903 كبادرة امتنان لجارها القوي على مساعدته أثناء الحرب ضد إسبانيا. وتم توقيع معاهدة عام 1934 منحت واشنطن حق امتياز على هذا الجيب وهو أمر لا يمكن تبديله إلا بالاتفاق بين الطرفين.

وحين اندلعت أزمة الصواريخ السوفياتية في أكتوبر/ تشرين الأول عام 1962 دافعة بالعالم إلى شفير حرب نووية, قامت فرقة من 18 ألف جندي كوبي بحراسة غوانتانامو ومحيطها الذي زرع بالألغام.

ومع انتهاء الحرب الباردة, فقدت القاعدة خلال السنوات الأخيرة من أهميتها الإستراتيجية وباتت تستخدم بصورة أساسية كمعسكر تدريب. كما نقل إليها عشرات آلاف اللاجئين الكوبيين والهايتيين الذين قبض عليهم في البحر وهم يحاولون الوصول إلى السواحل الأميركية.

وقال الجنرال سولار "نعيش منذ 1995 -تاريخ توقيع اتفاقات الهجرة- أجواء هادئة", مضيفا أنهم لم يواجهوا "أي استفزاز أو عدوان" من جانب الأميركيين. ومازال عشرة عمال كوبيين يعبرون الحدود يوميا للعمل في القاعدة الأميركية.

ويؤكد الجنرال سولار أن التعايش حضاري عند مدخل القاعدة الشمالي الشرقي, المعبر الوحيد إليها, مشيرا إلى الشريط الأبيض العازل الذي يلتقي فيه أحيانا العسكريون الكوبيون والأميركيون, كل طرف برفقة مترجميه.

لكنه أضاف "نبقى مستعدين لمواجهة أي طارئ". وسئل عن عدد الجنود الكوبيين الموجودين حاليا في غوانتانامو فاكتفى بالقول وهو يبتسم "العدد اللازم

المصدر
  #2  
قديم 18-06-2006, 04:06 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي



اليمني صلاح علي (الجزيرة)
أعلنت صنعاء
أن الكشف الأولي على جثة المعتقل في غوانتانامو
الذي زعمت واشنطن انتحاره مع معتقلين سعوديين آخرين، أظهر وجود جروح في العنق والرأس والأصابع.

وقال رئيس النيابة العامة الجزائية المتخصصة في قضايا "الإرهاب" سعيد العاقل،
إن عائلة صلاح علي رفضت دفن جثمان ابنها,
إلا بعد إعلان الطبيب الشرعي سبب وفاته.

وأضاف العاقل أنه لا يستطيع الجزم بما إن كانت تلك الجروح لها علاقة بعملية الانتحار, موضحا أنه اكتشف أيضا آثارا واضحة لعملية تشريح سابقة.

تشكيك
وكان علي السالمي والد "المنتحر" شكك في فرضية الانتحار وطالب بتشريح جثمان ولده, وناشد المنظمات الدولية وتلك المعنية بحقوق الإنسان التحقيق في القضية.

كما شككت عائلة أحد السعوديين اللذين قيل إنهما انتحرا في قاعدة غوانتانامو الأميركية بكوبا، في فرضية الانتحار.

وأعلن ناهز غازي العتيبي وهو ابن عم مانع العتيبي أحد السعوديين، أن الحكومة تسلمت جثمانيهما و"أمرت بإجراء تشريح طبي لمعرفة الأسباب الحقيقية لوفاتهما".

وأعرب العتيبي عن رفض عائلته للرواية الأميركية بشأن انتحار المعتقلين، وقال "إن ما عرفناه من مساجين زملاء لابن عمي كانوا معه في السجن أنه كان مسلما ملتزما"، مذكرا بأن الإسلام يحرم الانتحار.

وزعم الجيش الأميركي أن المعتقلين الثلاثة شنقوا أنفسهم بالملابس وأغطية الأسرة في زنازينهم، وهم أول سجناء يموتون في غوانتانامو منذ أن بدأت واشنطن إرسال الأسرى الذين يشتبه في انتمائهم للقاعدة أو طالبان، إليه عام 2002.
المصدر: الجزيرة

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م