مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 19-06-2006, 10:07 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

السؤال انت ايها العضو انت ايها الزائر انت ايها المشرف
هل انت مع الاعدام ام ضد???
لماذا انت مع ولماذا انت ضد???
قل رايك



إقتباس:





  #2  
قديم 19-06-2006, 10:16 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

ألا فليدرك العالم الإسلامي كله، قادة وشعوباً، الحقيقة التالية:

ليس الذي يقود الرئيسَ الأمريكي اليوم، ميزانٌ المصالح الأمريكية.. وليس الذي يرسم السياسة الأمريكية قانونُ البيت الأبيض...
إنما الذي يقود الرئيسَ الأمريكي، ذلك الحزب اليهودي الصهيوني الذي يتنامى اليوم في أمريكا، مقنعاً بغطاء المسيحية... وإنما الذي يحكم البيت الأبيض قانون العهد التوراتي القديم...

أما الهدف الذي لا بديل عنه ولا مساومة فيه، فهو القضاء على الإسلام من خلال القضاء على المسلمين، أينما وجدوا، وأياً كان شأنهم وحالهم، وحتى لو كانوا ملائكة رحمةٍ يمشون مطمئنين على الأرض.

إن الكلمتين الجديدتين على أسماعنا، واللتين لا عهد لنا بهما من قبل: القاعدة، والإرهاب، سلاحان زئبقيّان، لهما من مرونة التسرب إلى الضحايا البريئة في كل مكان، ما لا تراه العين في أي سلاح آخر.

إن سمعتموهم يقولون ((القاعدة)) فاعلموا أن ترجمتها ليست إلاّ الإسلام الفعال أينما وجد وأياً كان المتلبّس به.

وإن سمعتموهم يقولون ((الإرهاب)) فاعلموا أن ترجمتها ليست إلاّ الأعين الإسلامية الساهرة على رعاية الأوطان، أو المتوثبة لاستعادة الحقوق.

ذلك قرار اتُخِذَ منذ أكثر من عام، في أقبية خفية مظلمة، مع كامل الازدراء لقيمة الأسرة الإنسانية، ومع أصدق مشاعر الاحتقار لمؤسساتها.

فهل للشعوب الإسلامية أن تبحث عن الكهف الذي يرقد فيه قادة المسلمين وممثلو منظمة المؤتمر الإسلامي فتعثر عليه، فتوقظ النائمين فيه وتهز كلاً منهم هزاً رفيقاً، ليتمطى ويتحرر من رقاده الثقيل، ويفتح عينيه على الحكم الذي أصدرته المحكمة البروتستينية اليهودية باسم ((العهد القديم)) في حق الإسلام والمسلمين أجمع، والذي ينصّ على محق القرآن، أجل: على محق القرآن، وعلى إخلاء الأرض الإسلامية منه ومن سائر المؤمنين به، وتقديمها ميراثاً بأرخص الأثمان لبني إسرائيل؟!..

ذلك هو الحكم الذي أصدره سادة العهد التوراتي القديم في أمريكا، والذي تعهد بتنفيذه خّدام أولئك السادة وعبيدهم الأذلاء في البيت الأبيض.

فما الحكم الذي يمكن أن يصدره العالم الإسلامي، من خلال قياداته أو من خلال منظمة المؤتمر الإسلامي، أو من خلال أي مرجعية فيه؟

أيها القادة الراقدون فوق التراب:

ما لكم لا تتخذون مضاجعكم في أعماقه، لتفسحوا المجال على ظهره لعالم الأحياء... للشرفاء.. لشعوبكم التي تلتهب دماء الشهامة والأنفة في عروقها.. والتي تتلهف إلى يوم الشهادة في سبيل الله؟

لقد اتخذوا الإسلام في حياتهم بيعةً مع الله، واتخذتموه شارةً لتزيين اللسان!.. اتخذوه عبوديةً صادقة واجفة لله، واتخذتموه كلماتٍ تراثية جوفاء يكذبها السلوك والجنان!.. ثم أبيتم مع ذلك إلا أن تعيشوا دمامل متقيّحة على جسم أمتكم الإسلامية هذه!!..

أيها القادة الصغار:

إن كنتم مصرّين على ألاَّ تشعروا بأي غيرة على الشرف المراق والحقوق الممزقة، فلتُشعروا أنفسكم بالشفقة على أمتكم التي جعلتم من أنفسكم أبلغ كيّ على جنباتها، ولتعلموا أن بوسعكم أن تحققوا الشفاء لها بأحد علاجين:

إما بتوبةٍ نصوحٍ تخلصون بها لله، وتعودون من ورائها بصدق إلى حمى شرعته ودينه، وإما بانزلاقٍ آمن رفيق عن صدور شعوبكم، وفسح الطريق أمامها لتعانق المبادئ والقيم، ولتتسلق سبيلها إلى قمم البطولة والمجد.

فإن أصررتم على ألاَّ تُقْبِلُوا إلى الله بأي توبة إليه وصلح معه، وعلى ألاَّ تلتفتوا إلى شعوبكم بأي شفقة عليها، أو بأيّ تخلٍّ عنها، وعلى أن تنغضوا الرأس - بدلاً عن هذا وذاك - لجلاّديكم وآكلي حقوقكم وسالبي خيراتكم، إذن فاتخذوا مضاجعكم في باطن الأرض بدلاً من أن تتناثروا موتى على ظاهرها، فذلك أحرى أن تبقى البيئة طاهرة من روائح النتن وتفسخ الأجساد

الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي
  #3  
قديم 21-06-2006, 04:26 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي



إقتباس:
خميس العبيدي خلال جلسة من محاكمة الرئيس السابق صدام حسين


اغتال مسلحون المحامي خميس العبيدي
عضو هيئة الدفاع عن الرئيس العراقي السابق
صدام حسين في ما يعرف بقضية الدجيل.

وقالت الشرطة العراقية
إنها عثرت على جثة العبيدي صباحا في حي أور شمال شرق العاصمة بغداد.
وأضافت أن العبيدي قتل بالرصاص بعد اختطافه.

وذكرت محطة تلفزيون العراقية الحكومية
وهي أول من أورد نبأ مقتل العبيدي, أن "إرهابيين" اغتالو العبيدي دون إعطاء مزيد من التفاصيل.

واتهمت عضوة فريق الدفاع عن صدام المحامية اللبنانية بشرى خليل في اتصال مع الجزيرة من بيروت، الجيش الأميركي باغتيال العبيدي.

وقالت إنها سبق أن أبلغت زملاءها في القضية أنهم مستهدفون بعد أن رفعت عنهم المحكمة الحراسة الأمنية. كما ذكرت أنها تلقت شخصيا تهديدات بالقتل عبر الهاتف.

ويعد العبيدي ثالث محام يتعرض للقتل من بين فريق الدفاع عن صدام منذ بدء محاكمته في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وكان مسلحون قد اغتالوا عادل محمد عباس محامي طه ياسين رمضان نائب الرئيس العراقي المخلوع في الثامن من نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، فيما أصيب زميله المحامي ثامر حمود هادي محامي برزان التكريتي الأخ غير الشقيق لصدام حسين عندما هاجمهما مسلحون مجهولون في بغداد.

كما اغتيل سعدون الجنابي وهو محامي عواد حمد البندر -رئيس محكمة "الثورة" في عهد صدام حسين- في 19 أكتوبر/تشرين الأول بعيد خطفه من مكتبه في حي الشعب ببغداد.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م