من المعلوم؛ أنه لا يصح إسلام إنسان، حتى يكفر
بالطاغوت، وهو كل ما عبد من دون الله، قال تعالى:
{فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى}
وفي الحديث الصحيح:
(من قال لا إله إلا الله، وكفر بما يعبد من دون الله؛ حرم ماله ودمه)
والكفر بذلك؛ البراءة منه، واعتقاد بطلانه
يبين هذا؛ أن الفقهاء يذكرون في باب حكم المرتد أشياء كثيرة يصير بها المسلم كافرا، ويفتتحون هذا الباب بقولهم؛
"من أشرك بالله كفر، وحكمه أنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل"
والاستتابة إنما تكون مع معين [الدرر السنية في الأجوبة النجدية: ج10/ ص417 - 418]
والاستتابة إنما تكون مع معين معين معين مع الطواغيت والصليبيين على المسلمين
اللهم انصر اخواننا المجاهدين في كل مكان
يارب العالمين
اللهم اشدد ازرهم وامددهم بجند من عندك ياقوي ياعزيز
اللهم ياقوي ياجبار نسألك باسمك الاعظم اللذي اذا دعيت به اجبت ان تنصر اخواننا المجاهدين
وتحقن دماء المسلمين وان تهلك الروافض والامريكان الصليبيين واذنابهم واذنابهم واذنابهم واذنابهم واذنابهم واذنابهم
وكل من يقف معهم حتى بالكلمة بالكلمة بالكلمة بالكلمة بالكلمة بالكلمة
اللهم اجعل الموت اكبر امنياتهم اللهم سلط عليهم من لايرحمهم يارب العالمين
__________________
تقبّل الله منك بيعك يا أبا مصعب، وألحقك بقوافل الشهداء والصالحين، طبتَ حيّا ًوميتاً، وجزاك الله عنا خير الجزاء، كم رأينا من ملك ورئيس أتبع المسلمون تراب قبره لعنات ودعوات بكل عذاب وعقاب ، وكان أخف الناس عليه من ترحم على موتى المسلمين يوري بكلماته ويتجنب بلعنه والدعاء عليه : ذكر ميت بسوء خوف المسائلة
من المعلوم؛ أنه لا يصح إسلام إنسان، حتى يكفر
بالطاغوت، وهو كل ما عبد من دون الله، قال تعالى:
{فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى}
وفي الحديث الصحيح:
(من قال لا إله إلا الله، وكفر بما يعبد من دون الله؛ حرم ماله ودمه)
والكفر بذلك؛ البراءة منه، واعتقاد بطلانه
يبين هذا؛ أن الفقهاء يذكرون في باب حكم المرتد أشياء كثيرة يصير بها المسلم كافرا، ويفتتحون هذا الباب بقولهم؛
"من أشرك بالله كفر، وحكمه أنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل"
والاستتابة إنما تكون مع معين [الدرر السنية في الأجوبة النجدية: ج10/ ص417 - 418]
والاستتابة إنما تكون مع معين معين معين مع الطواغيت والصليبيين على المسلمين
اللهم انصر اخواننا المجاهدين في كل مكان
يارب العالمين
اللهم اشدد ازرهم وامددهم بجند من عندك ياقوي ياعزيز
اللهم ياقوي ياجبار نسألك باسمك الاعظم اللذي اذا دعيت به اجبت ان تنصر اخواننا المجاهدين
وتحقن دماء المسلمين وان تهلك الروافض والامريكان الصليبيين واذنابهم واذنابهم واذنابهم واذنابهم واذنابهم واذنابهم
وكل من يقف معهم حتى بالكلمة بالكلمة بالكلمة بالكلمة بالكلمة بالكلمة
اللهم اجعل الموت اكبر امنياتهم اللهم سلط عليهم من لايرحمهم يارب العالمين
هل أنت تحمل رأس حمار !!! أم أنك لم تقرأ ماكتبته ..اعقل يارجل وتأمل جيدآ ماكتبته باإنصاف فستجد أنك في وادي وأنا في وادي أخر ..
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية
وأين هم المجاهدين ؟؟؟؟؟؟ومن انت لتفتي بغير ذلك وتقول رياء
ويسعد مساء ليلي ,,وووصلها
كل يدعي وصلا لليلى = وليلى لا تقرلهم بذاك
لا أظن ليلاك تقر لك بذلك ايها الطاووس
على رسلك اسمك يبشر بالخير.. المجاهدين هم الذين يجاهدون لله وبالله وربما لن يعرفهم أحد في عصرنا ولكن التاريخ سيسجل أسماءهم بالذهب ويكفي أن الله يعلمهم والمجاهدون كثر ولله الحمد وأذكر منهم مثلآ المجاهد جميل الرحمن وهوأول من حارب الشيوعيين في أفغانستان والمجاهد عز الدين القسام وهو أول من جاهد الانجيلز في هذا العصر ولانزكي على الله وغيرهم كثير ولكن ليس شرطآ أن يخرج في القنوات الفضائية كمايفعل الخوارج اليوم من باب الرياء !!! فلاتغتر ياعلى رسلك
ثانيآ ..الإمام البخاري هو من قال ذلك ولست أنا...
وثالثآ: لاتسئ الظن بي لأن "ليلى تقر لي بذلك "..
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية