مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 28-06-2006, 08:36 AM
ابو محمد الانصاري ابو محمد الانصاري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
المشاركات: 323
إفتراضي

فخلافنا مع الحكام ليس خلافاً فرعياً يمكن حله، وإنما نتحدث عن رأس الإسلام، شهادة أن لا إله إلا الله

وأن محمد رسول الله
، فهؤلاء الحكام قد نقضوها من أساسها بموالاتهم للكفار وبتشريعهم للقوانين

الوضعية ، وإقرارهم واحتكامهم لقوانين الأمم المتحدة الملحدة،
فولايتهم قد سقطت شرعاً منذ زمن

بعيد
، فلا سبيل للبقاء تحتها، والمقام لا يتسع لوصف هذا الأمر هنا، ولكن قد ذكرنا أقوالاً لأهل العلم

رحمهم الله في البيان السابع عشر الصادر عن هيئة النصيحة والإصلاح

وبعد ذلك نقول؛ هل يمكن لمسلم أن يقول للمسلمين؛ ضعوا أيديكم في يد "كرزاي" للتعاون في إقامة

الإسلام ورفع الظلم وعدم تمكين أميركا من مخططاتها؟! فهذا لا يمكن ولا يعقل، لأن كرزاي عميل

جاءت به أمريكا،
ومناصرته على المسلمين ناقض من نواقض الإسلام العشرة، مخرج من الملة.

وهنا لنا أن نتساءل؛ ما الفرق بين كرزاي العجم وكرزاي العرب؟ من الذي ثبت ونصب حكام دول

الخليج؟ إنهم الصليبيون، فالذين نصبوا كرزاي كابول وكرزاي باكستان، هم الذين نصبوا كرزاي

الكويت وكرزاي والبحرين وكرزاي قطر و غيرها
.

ومن الذين نصبوا كرزاي الرياض وجاءوا به بعد أن كان لاجئاً في الكويت قبل قرن من الزمان ليقاتل

معهم ضد الدولة العثمانية وواليها ابن الرشيد؟ أنهم الصليبيون ومازالوا يرعون هذه الأسر إلى اليوم،

فلا فرق بين كرزاي الرياض وكرزاي كابول، {فَاعْتَبِرُوا يَا أُوْلِي الأَبْصَارِ}،

قال تعالى {أَكُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِّنْ أُوْلائِكُمْ أَمْ لَكُم بَرَاءَةٌ فِي الزُّبُرِ}

إن الحكام الذين يريدون حل قضايانا ومن أهمها القضية الفلسطينية عبر الأمم المتحدة أو عبر أوامر

الولايات المتحدة، كما حصل بمبادرة الأمير عبد الله بن عبد العزيز في بيروت ووافق عليها جميع العرب، والتي باع

فيها دماء الشهداء وباع فيها أرض فلسطين، إرضاء ومناصرة لليهود وأميركا علىالمسلمين،هؤلاء الحكام قد خانوا

الله ورسوله وخرجوا من الملة وخانوا الأمة.

كما أقول أيضاً: إن الذين يريدون أن يحلوا قضايانا عبر هؤلاء الحكام العجزة الخونة قد خدعتهم

أنفسهم وخادعوا أمتهم، وركنوا إلى الذين ظلموا وضلوا ضلالاً مبنياً، وأحسن أحوالهم أنهم عاجزون

فاسقون، فينبغي على المسلمين أن ينصحوهم، فإن لم ينتصحوا فليحذروهم وليحذروا منهم، ويجب

على المسلمين أن كذلك يتبرءوا من هؤلاء الطواغيت، ولا يخفى أن التبرؤ من الطاغوت ليس من

نوافل الأعمال، وإنما هو أحد ركني التوحيد فلا يقوم إيمان بغيرهما ، قال تعالى: {فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ

وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الوُثْقَى لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}


قال شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب: (إعلم رحمك الله تعالى؛ أنّ أول ما فرض الله على ابن آدم الكفر بالطاغوت ،

والإيمان بالله. . . فأمّا صفة الكفر بالطاغوت؛ أن تعتقد بطلان عبادة غير الله وتتركها وتبغضها، وتكفِّر أهلها وتعاديهم
)

[رسالة في معنى الطاغوت].


شهادة طلال بن عبد العزيز آل سعود على الدولة السعودية الثالثة

سأل أحمدُ منصور ؛ طلالَ بن عبد العزيز السؤال التالي: (... أود أن أعود إلى فترة التأسيس، والعلاقة ما بين

الملك عبد العزيز وما بين البريطانيين، هناك شبهات مثارة حول هذه العلاقة، وأن الملك عبد العزيز رحمه الله كان

مهادنا للبريطانيين، بل كان يتقاضى منهم راتباً شهرياً مقداره خمسة آلاف جنيه إسترليني، ما هي رؤيتك لتلك

المرحلة، وتفسيرك لهذه العلاقة؟
).

فاجاب طلال بن عبد العزيز: (والله.. أنتم سميتوها مرحلة وهذا صحيح، لكل مرحلة لها ظروفها واعتباراتها الخاصة..

. في ذلك الوقت كانت المملكة العربية السعودية محاطة بالإنجليز من كل الجهات، من مصر مروراً بالعراق، بالكويت،

بالبحرين، بالساحل المتصالح بعمان، بعدن، ومن ناحية البحر بالسودان، فكان محاطاً بالإنجليز، وهي كانت القوة

المهيمنة قبل الحرب العالمية الثانية والقوة الأولى، وبعدها تأتي فرنسا وأمريكا كانت يعني في عزلة من أمرها في

ذلك الوقت، إذن الإنجليز كانوا مهيمنين على المنطقة، وكان لابد من مهادنة الإنجليز
...).

قال أحمد منصور: (هل صحيح كان يتقاضى راتب من البريطانيين؟)

فاجاب طلال بن عبد العزيز: (آه! نعم! كان يتلقى راتب، وكان الراتب هذا هو...).

قال أحمد منصور: (يعني لم يكن هذا الراتب بمثابة إسكات للملك أو نوع من شراء الولاء؟)

فاجاب طلال بن عبد العزيز: (ممكن، ممكن لأنه هدف الإنجليز، طبعاً معقول يعطوا راتب خمسة آلاف جنيه في ذلك

الوقت لإنسان في الصحراء؟! مبلغ ضخم! هل ممكن يعطوه هكذا لوجه الله؟! لا! هم يعطوه لغرض في نفس يعقوب لا

شك في ذلك...
) اهـ.
__________________
أمـا والله إن الظلـم شـؤم وما زال المسيء هو الظلوم

إلى الديان يوم الحشر نمضي وعند اللـه تجتمع الخصـوم

موقع الشيخ العلامة حمود بن عقلاء الشعيبي رحمه الله
http://www.oqlaa.com/index.php

آخر تعديل بواسطة ابو محمد الانصاري ، 28-06-2006 الساعة 08:54 AM.
  #2  
قديم 28-06-2006, 11:46 AM
قناص الجزيره قناص الجزيره غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
الإقامة: جزيرة محمد
المشاركات: 254
إفتراضي

إقتباس:

قال سبحانه وتعالى :
{ ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم }

وقال سبحانه :

{ ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ومن يرتدد منكم عن دينه

فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك هم أصحاب النار هم فيها خالدون }


وقال سبحانه وتعالى :

( ودوا لوتكفرون كما كفروا فتكونون سواءً )

وقال سبحانه وتعالى :

(ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفاراً حسداً من عند أنفسهم )

وقال سبحانه وتعالى

( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا)

وقال تعالى:

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ

مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}


وقال تعالى:

{لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ}

وقال سبحانه وتعالى

{قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ
وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ}

شروط الصلح مع الكفار والمشركين يؤمنوا بالله او يدفعوا الجزية عن يد وهم صاغرون فان لم يستجيبوا وجب علينا قتالهم
فقال سبحانه وتعالى :
"قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرِّمون ما حرم الله ورسوله
ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون"


وقال سبحانه وتعالى

" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلِيَجِدُواْ فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ "

قال ابن تيمية رحمه الله:

(ومتى ترك العالم ما علمه من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، واتبع حكم
الحاكم المخالف لحكم الله ورسـوله؛ كان مرتدا كافرا يستحق العقوبة في الدنيا والآخرة
) [مجموع الفتاوي].
فلو كانوا محاربين للمسلمين فما حكم من يواليهم ويظاهرهم على المسلمين ؟؟

قال تعالى:
" بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما . الذين يتخذون

الكافرين أولياء من دون المؤمنين . أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا".


وقال تعالى :
" ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت

لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون . ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه

ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون"


وقال تعالى
" ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم

منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين ".


فاتخاذ الكفار أولياء من دون المؤمنين ، أي مناصرتهم ومظاهرتهم ومعاونتهم على أهل الإسلام كفر

صريح ، وردة سافرة ، وعلى هذا انعقد إجماع أهل العلم.

قال ابن جرير الطبري رحمه الله ، القول في تأويل قوله تعالى "ومن يتولهم منكم فإنه منهم"
يعني

ومن يتول اليهود والنصارى دون المؤمنين فإنه منهم ، يقول: فإن
من تولاهم ونصرهم على المؤمنين

فهو من أهل دينهم وملتهم
؛ فإنه لا يتولى متول أحدا إلا وهو به وبدينه وما هو عليه
راض، وإذا رضيه

ورضي دينه فقد عادى ما خالفه وسخطه وصار حكمه حكمه
).

وقال ابن حزم رحمه الله : (صح أن قوله تعالى

"وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُم"
إنما هو على ظاهره

بأنه كافر من جملة الكفار ، وهذا حق لا يختلف فيه اثنان من المسلمين ) .

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : (ومثله قوله تعالى

"تَرَى كَثِيراً مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا
لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ ، وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ

وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ فَاسِقُونَ"

فذكر جملة شرطية تقتضي أنه إذا

وجد الشرط وجد المشروط بحرف (لو) التي تقتضي مع [انتفاء] الشرط انتفاء المشروط ، فقال "
وَلَوْ
كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ

" فدل على أن الإيمان المذكور ينفي
اتخاذهم أولياء ويضاده ، ولا يجتمع الإيمان واتخاذهم أولياء في القلب ، ودل ذلك على أن من اتخذهم

أولياء ما فعل الإيمان الواجب من الإيمان بالله والنبي وما أنزل إليه.

ومثله قوله تعالى

(لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ)
فإنه أخبر في تلك الآيات أن متوليهم لا يكون مؤمنا ، وأخبر هنا أن متوليهم هو منهم ، فالقرآن يصدق بعضه بعضاً)
.

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية بعد ذكر قوله تعالى

" يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى

أولياء
" إلى قوله "

يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه …" :
(فالمخاطبون بالنهى عن موالاة اليهود والنصارى هم المخاطبون بآية الردة ، ومعلوم أن هذا يتناول جميع قرون الأمة، وهو لما نهى
عن موالاة الكفار وبين أن من تولاهم من المخاطبين فإنه منهم، بين أن من تولاهم وارتد عن دين

الإسلام لا يضر الإسلام شيئا، بل سيأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه فيتولون المؤمنين دون الكفار

ويجاهدون فى سبيل الله لا يخافون لومة لائم ، كما قال في أول الأمر

"فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا

بها قوما ليسوا بها كافرين"

فهؤلاء الذين لم يدخلوا في الإسلام وأولئك الذين خرجوا منه بعد الدخول

فيه لا يضرون الإسلام شيئا بل يقيم الله من يؤمن بما جاء به رسوله وينصر دينه إلى قيام الساعة).


وقال شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله
( اعلم أن من أعظم نواقض الإسلام عشرة … الثامن : مظاهرة المشركين ومعاونتهم على المسلمين ، والدليل قوله تعالى
" ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين".)
إقتباس:



سبحان من تكفل بحفظ الدين
من قرآن واحاديث وأقوال العلماء الربانيين
كشيخ الاسلام ابن تيميه والامام المجدد محمد بن عبد الوهاب رحمهم الله جميعا
بارك الله لك أخي في الله ابومحمد الانصاري ، وجعلك سدا منيعا على الخوارج
__________________
تقبّل الله منك بيعك يا أبا مصعب، وألحقك بقوافل الشهداء والصالحين، طبتَ حيّا ًوميتاً، وجزاك الله عنا خير الجزاء، كم رأينا من ملك ورئيس أتبع المسلمون تراب قبره لعنات ودعوات بكل عذاب وعقاب ، وكان أخف الناس عليه من ترحم على موتى المسلمين يوري بكلماته ويتجنب بلعنه والدعاء عليه : ذكر ميت بسوء خوف المسائلة
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م