مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 28-06-2006, 03:58 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

مباشرة بعد اختطاف الجندي الاسرائيلي من طرف الفلسطينيين الارهابيين
بتعبير لغة اسرائيل الراعية لابادة الانسان
وبموافقة الكنيست والكونقرس
وتحت رعاية البيت الابيض
الذي اصبح قبلة
يقصدنها الناس
بدات المنظمات والجمعيات التي تجبن بل تتعمد الجبن عندما يباد شعب بكامله
ولاترى الا بعين واحدة
فتحركت
وتحركت معها الالية الاسرائيلية المتصهينة
ومعها العملاء في كل مكان من بني عربان
لانقاذ جندي صهيوني
وكانها صرخة المعتصم
الذي جيش جيشا من اجل امراة استصرخته
انه التاريخ
ينطق ويكتب بصفخات اخرى
فاصبح اهل الحق يستحون
واهل الباطل يجراون
اصبح الحليم حيرانا في هذا الزمان الذي تكالبت فيه الامم علينا
كما اخبرنا الصادق الامين صلى الله عليه وسلم
إقتباس:

متى نعتبر متى
لقد راهن العملاء من قبل ومن بعد على سياسة التفاوض
وكانهم غير مؤمنين بكتاب الله
الذي قص علينا في ايات كثيرة
مكر اليهود وغطرستهم
وزيغهم واتباع الباطل
ونقضهم العهود
لكنها الاهواء المتبعة من طرف المستسلمين
عاشقي الدنيا المحافضين على الامتيازات
والهوائيات في فصل الشتاء والصيف
اين هي الطائرات واين هي الاسلحة ان لم تتحرك الان فمتى
اين هي الجيوش الجرارة
واين هي المدرعات المغوارة
ام ان الاعين لاتبصر
تبصر فقط اذا قالت امريكا فتطبق اوامرها دون زيادة او نقصان
وكانها اله معظم
إقتباس:

ان الجندي الصهيوني
هو نفس عزيزة عند اهله ممن يدينون بعقائد نعتبرها زائغة
واستدلالنا في ذلك مرده الى الكتاب المنزل
والمقدس
وهو الذي بين دفتي المصحف المكتوب بلغة عربية
فاين هم اهله اين هم من يفسرونه
ويدعون انهم حماته
اسرائلي متصهين تجيش من اجله الجيوش
ويطلب من خاطفيه بوساطة عميل العرب
حسني مبارك
وغيره من الخانعين المتاجرين بقضايا الامة مثل ملك الاردن
وكانها حجة لاسرائيل لاعادة احتلال الارض التي لم تخرج منها اصلا
انه اقناع مقنع يريدون ان يغرسوه وان يسوقوه الى الامة
وكانه قدر محتوم
والكثير مع الاسف من الحمقى والمنخدعين يصدقون فرضياتهم ورواياتهم
وكانه لولم يختطف ذلك الاسرائيلي لما جاءت اسرائيل بجيوشها
بل اصبحوا يقولون ان حماس هي من تستفز اسرائيل
وكان حماس هي المحتل
واسرائيل بلد السلام
اه ثم اه ثم اه
من تلك الجيوش التي تستيقض عند مساس حاكم او احد افراد عائلته او حاشيته
فيضرب الشعب بالغازات
فتسال الدموع ويقتل اهل الركوع
وتنام بعدها الجيوش ولاترى
إقتباس:

هنيئا لكم يااهل الرباط بهذا الشرف
هنيئا لكم بهذا الصبر
احتسبوا امركم لله
فلن يخذلكم ولن يخذلكم الله والصادقون والصابرون
سواء اكان ذلك بالمال او النفس
دمتم ودامت فلسطين
رحم الله الشهداء من كل الحركات
ونصر كم الله على اعداء الامة سواء من الذين جيشوا جيشا
من اجل تلكم القصة التي ستبقى مسجلة في تاريخ الخيانة العربية والاسلامية
الى ان ياذن الله بنصره ويومئذ يتحرر الاقصى
و يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء
وهو القوي العزيز

آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 28-06-2006 الساعة 04:05 PM.
  #2  
قديم 29-06-2006, 10:57 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

  #3  
قديم 30-06-2006, 10:30 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي



حماس تؤكد مشروعية أسر الجندي الصهيوني وترى في اتهام "قيادة حماس" في الخارج محاولة صهيونية لتصدير فشلها العسكري وأزمتها الداخلية



يتعرض قطاع غزة الصامد حالياً لعدوان صهيوني غاشم يستهدف كسر إرادة الشعب الفلسطيني البطل، تحت عنوان: المطالبة بإطلاق سراح الجندي الصهيوني المأسور.

والمؤسف أنّ هذا العدوان الوحشي، الذي بدأ باستهداف الجسور، ومحطات الكهرباء، وغيرها من البنى التحتية في قطاع غزة، ويتواصل بالتعرض لحياة الآمنين من المدنيين الفلسطينيين، ويتم وسط صمت وتواطؤ إقليمي ودولي مشين.

إنّنا في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي نذرت نفسها للدفاع عن الشعب الفلسطيني إذ تدين بشدة هذا العدوان الآثم فإنها تودّ توضيح ما يلي:

1. إنّ عملية "الوهم المتبدد" التي تمّ تنفيذها هي عملية بطولية ونوعية، تستند إلى المشروعية السياسية والقانونية في مقاومة الاحتلال، الذي تجيزه الشرائع الدينية والأرضية كافّة، كما وأنها عملية طالت هدفاً عسكرياً بامتياز وليس هدفاً (مدنياً) وفق التعريفات السائدة.

2. إنّ ما تمّ ليس عملية "اختطاف" للجندي الصهيوني، وإنّما هي عملية أسر مشروعة، ومن حق المقاومة أن تستثمر هذا الإنجاز في إطلاق سراح المرتهنين في سجون الاحتلال الصهيوني.

3. إنّ التركيز المستمر في تصريحات المسؤولين في الكيان الصهيوني ووسائل إعلامهم على المسؤولية المباشرة لما سمّوه بـ"قيادة الخارج" في حركة حماس عن العملية البطولية، وتحديداً مسؤولية الأخ المجاهد خالد مشعل رئيس المكتب السياسي للحركة، إنما هي إشاعات كاذبة، وهي تأتي في محاولة بائسة ويائسة لتصدير الأزمة الداخلية في الكيان الصهيوني إلى الخارج، والتغطية على النكسة والهزيمة التي مُني بها جيش الاحتلال الذي قيل يوماً أنه "لايقهر"، فضلاً عن محاولة الزجّ بسوريا في هذه العملية لمزيد من الضغط عليها ومحاصرتها.

4. إننا ندعو فصائل المقاومة الفلسطينية كافّة، إلى الوحدة والتماسك في مواجهة العدوان الصهيوني الغاشم، فالمعركة لاتستهدف طرفاً بعينه، وإنّما تستهدف إرادة الشعب الفلسطيني كله. كما وندعو جماهير شعبنا في الداخل والخارج إلى الاستعداد لمواجهة طويلة وشرسة في مواجهة هذا العدوان.

5. ندعو جماهير أمّتنا العربية والإسلامية إلى التضامن مع شعبنا الفلسطيني بكل الوسائل، والعمل على تشكيل حالة فاعلة من الضغط على الحكومات والأنظمة، حتى تتحمّل مسؤولياتها في الدفاع عن الشعب الفلسطيني ووقف العدوان الصهيوني عليه.

إنّ حركة حماس إذ تترحّم على الشهيديْن اللذيْن قضيا في العملية البطولية

حامد الرنتيسي و محمد فروانة

وتشيد بشجاعة إخوانهم الذين خرجوا من باطن الارض ليبددوا الوهم الإسرائيلي، فإنها تؤكد لأسرانا ومعتقلينا البواسل الرابضين في سجون الاحتلال أنّ تضحياتهم لن تذهب هدراً وأن حماس ستبقى كما عوّدتهم ضميراً لهم ولكل أبناء شعبنا وجماهير أمتنا العربية والإسلامية.



وإنه جهاد نصر.. أو استشهاد



حركة المقاومة الإسلامية

حماس -فلسطين

الأربعاء 3 جمادى الآخرة 1427هـ

الموافق 28 حزيران (يونيو) 2006م
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م