يقول ما بعد حيـفا ..... ونقول ما بعد قانــا !!

[القاضى الكبير]

الامير الفقير

ليست هذه اول عملية يقوم بها حزب الله ضد اسرائيل و يأسر من الصهاينة جنودهم الذين

يصبون حممهم على اهلنا فى فلسطين ولبنان , واذا كنت لاتقرأ التاريخ - فهذه ليست مشكلتنا

ثانيا : اسرائيل وامريكا كانتا تعدان لهذا المخطط , للقضاء على المقاومة فى لبنان التى يمثلها

حزب الله الشيعى , وعلى المقاومة فى فلسطين التى تمثلها حماس والجهاد الاسلامى وهى سنية

اذن لا فرق بين سنى وشيعى فى نظر امريكا واسرائيل - المهم هو تطهير المنطقة من الجميع

لولادة مايسمى بالشرق الاوسط الجديد - الخالى من اى مقاومة للنفوذ الصهيونى الامريكى

فى منطقتنا العربية -

ثالثا : اسرائيل لا تعرف غير لغة القوة والتدمير والمجازر - وهذا نهجها على مدى 59 عاما

من صراعنا معها , ولا تريد اى سلام قائم على اعادة الحقوق لاصحابها , لانها دولة بنيت

على انقاض دولة اخرى هى فلسطين السليبة , وبسبب ضعف امتنا , ووجود العملاء الذين

ينفذون مخططاتها بيننا , تفعل ما يحلو لها من الفساد فى الارض , وازهاق الارواح البريئة

وحرق الاخضر واليابس , بلا وازع من دين ولا ضمير , فهم قتلة الانبياء ..!!

ولا اظن ان مسلما عربيا غيورا على دينه ووطنه - يكتب ما تكتبه - وتكون مثل بعض
الحكومات العربية - التى تتلقى اوامرها من البيت الابيض -" قل ولا تقل "
-------------------------------------
اخوك / القاضى الكبير

[سيدي حرازم يطرونس]

وأنت تقول ما بعد الخنا.
ما أوقحكم .. ما أقبحكم.. ما أوسخكم.. ما أنثنكم.
كنت اسمع بالعهر السياسي كتعبير يستخدمه بعضهم لوصف مواقف البعض الآخر، تعبير طالما قرأته كذلك ولم أتوقف كثيراً عنده، لكني اليوم وفي ظل الهجمة الشرسة والوحشية والبربرية التي يتعرض لها لبنان تذكرته بعد أن أصبح هذا العهر صفة ملازمة لأقوال وأفعال زمرة أبت إلا أن تكون كذلك، وبلغت بها درجات الكذب والخداع والتضليل والوقاحة مبلغاً يعجز القلم واللسان عن وصفه.
فالبصاق إن ضاق الكلام أوسع.
والوقاحة أيضاً لا تكتمل إلا بتحويل الضحايا إلى مجرمين.
كان من المفترض أن يكون العدوان على لبنان وفليسطين والمستمر منذ أسابيع سبباً في توحيد ورص الصفوف والالتفاف حول الشعب وصموده، وأن يكون سبباً في اتخاذ مواقف مشرفة كريمة تليق بعزة شعب وحضارة ننتمر اليها جميعا، وأن يكون سبباً للترفع عن الأحقاد والنكايات والتربص بالآخرين، والأهم أنه كان من المفترض أن لا أضطر لكتابة ما أكتبه اليوم والأمس وغدا وأن تكون أسلحتنا السياسية والاقتصادية والثقافية والمعنوية وغيرها موجهة جميعها نحو العدو الواحد، لكن وبكل أسف فإن اصطفاف البعض من أبناء جلدتنا في خانة ومربع الأعداء كان صادما.

دام لك المجد إسرائيل فأعداؤك ليسوا سوى عرب.

وطن يدمر بالردى ونصيح فليحيا الوطن ... لو كنت تبغي خيره لبذلت من دمك الثمن.

[aboutaha]

المشاركة الأصلية بواسطة سيدي حرازم يطرونس

والوقاحة أيضاً لا تكتمل إلا بتحويل الضحايا إلى مجرمين.
كان من المفترض أن يكون العدوان على لبنان وفليسطين والمستمر منذ أسابيع سبباً في توحيد ورص الصفوف والالتفاف حول الشعب وصموده، وأن يكون سبباً في اتخاذ مواقف مشرفة كريمة تليق بعزة شعب وحضارة ننتمر اليها جميعا، وأن يكون سبباً للترفع عن الأحقاد والنكايات والتربص بالآخرين، والأهم أنه كان من المفترض أن لا أضطر لكتابة ما أكتبه اليوم والأمس وغدا وأن تكون أسلحتنا السياسية والاقتصادية والثقافية والمعنوية وغيرها موجهة جميعها نحو العدو الواحد، لكن وبكل أسف فإن اصطفاف البعض من أبناء جلدتنا في خانة ومربع الأعداء كان صادما.
.

حكم .... صدق .... فطرة .... موقف .....اباء .... شموخ....عزة ....كرامة


شكرا يطرونس

[الامير الفقير]

المشاركة الأصلية بواسطة سيدي حرازم يطرونس

وأنت تقول ما بعد الخنا.
ما أوقحكم .. ما أقبحكم.. ما أوسخكم.. ما أنثنكم.
كنت اسمع بالعهر السياسي كتعبير يستخدمه بعضهم لوصف مواقف البعض الآخر، تعبير طالما قرأته كذلك ولم أتوقف كثيراً عنده، لكني اليوم وفي ظل الهجمة الشرسة والوحشية والبربرية التي يتعرض لها لبنان تذكرته بعد أن أصبح هذا العهر صفة ملازمة لأقوال وأفعال زمرة أبت إلا أن تكون كذلك، وبلغت بها درجات الكذب والخداع والتضليل والوقاحة مبلغاً يعجز القلم واللسان عن وصفه.
فالبصاق إن ضاق الكلام أوسع.
والوقاحة أيضاً لا تكتمل إلا بتحويل الضحايا إلى مجرمين.
كان من المفترض أن يكون العدوان على لبنان وفليسطين والمستمر منذ أسابيع سبباً في توحيد ورص الصفوف والالتفاف حول الشعب وصموده، وأن يكون سبباً في اتخاذ مواقف مشرفة كريمة تليق بعزة شعب وحضارة ننتمر اليها جميعا، وأن يكون سبباً للترفع عن الأحقاد والنكايات والتربص بالآخرين، والأهم أنه كان من المفترض أن لا أضطر لكتابة ما أكتبه اليوم والأمس وغدا وأن تكون أسلحتنا السياسية والاقتصادية والثقافية والمعنوية وغيرها موجهة جميعها نحو العدو الواحد، لكن وبكل أسف فإن اصطفاف البعض من أبناء جلدتنا في خانة ومربع الأعداء كان صادما.

دام لك المجد إسرائيل فأعداؤك ليسوا سوى عرب.

وطن يدمر بالردى ونصيح فليحيا الوطن ... لو كنت تبغي خيره لبذلت من دمك الثمن.

ســؤال بسيط أخي
لماذا حزب الله في العراق كباقي الأحزاب الصفوية الموالية لأيران تضع يدها بيد المحتل وتشترك معه في نفس الحكومة التي تدير شؤون البلاد ، ولم نسمع ضرب رصاصة واحدة من هذه الأحزاب ضد المحتل المغتصب ... أم أن المحتل في العراق يختلف عن المحتل في فلسطين ولبنان ... أليس هذا هو تطبيق تعليمات وأوامر المقر في (( قـم )) الشر والتي تختلف في العراق عنها في لبنان لتحقيق مصالح أيران العظمى .
أليست المجازر والمذابح التي يرتكبها عدو الله العدو الصهيوني المجرم ضد أبناء العروبة أؤكد ((( العروبة ))) هي تصب في مصلحة قيام أمبراطورية أيران العظمى .
ولماذا نشم في ردّك رائحة المجوس وأسلوب العجم ؟؟ على كل حال (( ما حنّ أعجمي على عربي لا ورب الكعبة )) وشكرا".