مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 06-08-2006, 03:01 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile حوار مثير ... بين جواهر و جوليا00!؟

حوار مثير ... بين جواهر و جوليا00!؟



القصة
حوار مثير ... بين جواهر و جوليا :

( الحجاب )

جوليا : أنتم حجابكم يغطي الوجه ؟
جواهر : ايه
جوليا : الله يعينكم كتمه مع الحر
جواهر : ايه صح بس نار جهنم أحر
وأبي الكل يعرف شي أنا مسلمة وأفتخر بحجابي ما تضايقت منه وفي نزعته عذابي ولا يشرفني تركه يااحبابي
انا مصونة بيني وبين الغريب الف حاجز وحاجز
كثير يتمنون يحضون مني بشي بس لا..لا ....

انا فوق انا نجمة محد يوصلها..انافي القمة محد يحصلها (الا بشرع الله ) بس فيه أقلية لهم رأي مخالف بس صوتهم عاااااالي العفن مهما كان قليل ريحته قوية ..

(قيادة السيارة)

جوليا : ماتسوقون انتم صح ؟
جواهر : لا طبعا
جوليا : اهاليكم مايوثقون فيكم ؟
جواهر : انامسلمة ويشرفني ماأسوق...اناملكه عمرك سمعتي ملكه تسوق ؟
انااغلى من العين والموق ... اناالحمدلله مكاني فوق
فيه من يتولى امري ويخدمني بذوق
ويوديني لأقل وأبعد مشوار مايعوق
جوليا : ليه ماتطلعون لحالكم ؟
جواهر : لأني اغلى من أن أترك لحالي
في الشارع في من يبي يذوق طعمي الحالي
في الشارع في الصالح والطالح يتمنى يجي قبالي
اهلي يخافون علي انا غالية
يخافون علي حتى في نظرة غريب حانيه
يخافون على سمعتي لاتخدشها كلمه نابيه
يخافون على كرامتي لا تنجرح وتنكسرسمعتي السامية
بس في اقلية لهم رأي مخالف بس صوتهم عااااالي العفن مهما كان قليل ريحته قوية

(المساواة)

جوليا : انتم مظلومات مررره صح ؟
جواهر : لا
جوليا : اجل ليه رجالكم حرموكم من المساواه ؟؟
جواهر : ومن قال أنّا نريدالمساواه
اناامرأه ... انا انثى
اناضعفي هو سلاحي هو فخري وعزي وكفاحي
انااختلف عن الرجل ...انا لي قلب وجل
كيف اواجه الدنيا بثقل... ماابغى مساواة في العمل
كيف احمي اسرتي اجل ؟
انا ابي احد مسؤول عني وانا له متابعة
مااعرف انا اشيل همي ..يامر وانا اسمعه
جوليا : وش تعرفين اجل ؟
جواهر : اعرف اسعده بودي وشوقي اللي اجمعه
امسح جبينه بيدي ولا اترك فرصه لمدمعه
ماابغى مساواة....اناخلقني الله ... ويعرف اللي ابغاه
بس في اقلية لهم رأي مخالف بس صوتهم عااالي العفن مهماكان قليل ريحته قوية

(التعدد)

جوليا : ياصبركم على رجالكم حاقرينكم صح ؟
جواهر : لا
جوليا : اجل ليش الواحد مايقتنع بزوجته وبس
مثلاً العربي يتعدد بالزوجات لا وبالدس
جواهر : شريعة الله
انا مسلمة قبل اكون عربية ...وأعرف اللي خلق البشرية
هواللي عطى الرجال الصلاحية...وموعيب ان التعدد منتشر هنيه
هذا شرف لي ولكل بنيه...ان اوامرالله تتنفذ وبحسن نيه
بس في اقليه لهم رأي مخالف بس صوتهم عااالي العفن مهما كان قليل ريحته قويه
__________________

  #2  
قديم 28-08-2006, 02:31 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile

قصه مؤثرة


كنت يوما في زيارة لأحد الأصدقاء ومعي إبني عبدالرحمن ولم يتجاوز السبع سنوات وبينما صديقي في المطبخ لإعداد الشاي .. إحتجت إستعمال جهازه .... وأنا أستخدم برنامج الكتابة ... أخذ إبني يداعبني ويمازحني ويطلب مني أن أشغل له نشيد عن طريق برنامج الريل بلاير (ويظن أن لدى صديقي نفس تلك الأناشيد) وحاولت أن أفهمه أن تلك الأناشيد ليست في هذا الجهاز .. ولكنه أبى إلا أن اجرب له وأبحث... وعندها قلت له أنظر بنفسك ... وكان يعرف كيفية فتح ملفات الأناشيد والقرآن الكريم و المحاضرات ... وبينما هو يبحث في الملفات نظرت إلى ملف وإذا به تحت إسم ... سفينة البحر ... فقلت لعله برنامج أو صور عن تلك السفينة.... وبينما انا أفكر ما بالملف .. لم يمهلني ولدي وقام بفتح الملف... ولاحول ولا قوة إلى بالله ... لقد كان الملف عبارة عن لقطة قذرة يمارس بها الجنس ...

تسمر ولدي اما تلك اللقطة ... وبدأ قلبي ينبض وأرتعدت فرائصي ... ماذا أعمل ... ولم أتمالك نفسي إلا وأنا أمسك بعيني ولدي وأغمضها قسرا ,اضع يدي الإخرى على الجهاز (الش! اشة) .... وفجأة قمت بإغلاق الجهاز ... وإبني مصدوم مما رأى .... لم أستطع النظر إليه وبدأ قلبي ينبض وكانت الأفكار تدور برأسي ... كيف أعلمه .. ماذا أقول له ... كيف أخرجه من هذا الوحل الذى رآه .... وكيف وكيف ... بينما أنا كذلك ... نظر لي ولدي وهو يقول ... بابا ... عموا هذا مهو طيب ... وإنت دايما تقول لا تصاحب إلا الطيبين ... كيف تصاحب عموا ... بابا ... أوعدني أنك ما تكلمو عموا بعد اليوم ... نزلت هذه الكلمات كالبرد الشافي على قلبي .. قبلت رأسه وقلت له وأنا أعدك يا بني أن لا أصاحب الأشرار ... ولكن أريد منك شي واحد ... قال ما هو ... قلت أن تقول لعموا هذا حرام ... فوعدني بذلك وأنطلق إلى صديقي بالمطبخ وقال له ... عموا ... عموا ... ممكن اقولك شئ 0 وكان صديقي يحب عبدالرحمن كثيرا، ... جاوبه صديقي وهو منشغل بتحضير الشاي ... ما هوا يا حبيبي ... قال ولدي ... عموا .. انت تحب ربنا ... أجاب صديقي وبدأ يلتفت إلى إبني وهو يقول هو في أحد ما يحب ربنا .. فقال إبني ... وتبغى ربنا يحبك ... ترك صديقي ما بيدة وإستدار على إبني وهو يقول .. ليه تقول الكلام دا يا حبيبي وأخذ يمسح على رأسه ... فقال إبني له! .. عموا الكمبيوتر حقك في شي ربنا ما يحبه ... عموا ... وتلعثم إبني ولم يدري ما يقول ... تسمر زميلي ... وقد علم ما يقصد إبني ... عندها ضم صغيري وأخذت الدموع تنهمر من عينيه ,,, وهو يقول .. سامحني يا حبيبي ... وضمه مرة أخرى وهو يقول يارب سامحني ... يارب سامحني .. كيف ألقاك وأنا أعصيك ... دخلت عليه .. وقد كنت أسمع الحوار الذي دار بينهما ... ولم أدري ما أفعل ... وكان صغيري يقول له عموا أنا احبك وبابا يحبك ونبغاك تكون معانا في الجنة ... إزداد زميلي بالبكاء والتضرع ... وهو يقول ... لقد أهدى لي إبنك حياتي ... واخذ يبكي ... عندها أخذت بتذكيره بالله والتوبة ... وأن الله يغفر الذنوب جميعا ... وهو يقول ... لقد أهدى إلي إبنك حياتي ... لم أعرف كيف مر الموقف .. كلما أذكره أنني تركته وذهبت إلى بيتي ومعي إبني وهو على حاله تلك من التضرع لله بأن يغفر له .. والبكاء بين يديه ....

في منتصف الليل ... دقت سماعة التلفون ... قمت لأجيب ... ما تراه قد حصل ... وإذا به أخوه زميلي الأصغر ,,, يقول يا عم صالح ادرك صاحبك ... يريدك أن تأتي الساعة ... ومعك إبنك عبدالرحمن ... ذهبت إلى غرفة إبني ,,, وأيقظته وأخذته معي وكلي قلق ماالذي حدث لصديقي ... دخلت بسرعة ومعي عبدالرحمن ... ورأيت صديقي وهو يبكي كما تركناه ... سلمت عليه وما إن رآى إبني حتى عانقة ... وقال هذا الذي أهدى إلى حياتي .. هذا الذي هداني ... بدأء صديقي يتمتم بكلمات في نفسه .. وكانت الغرفة مليئة بأقربائة ... ماالذي حدث ... وسط هذه الدهشة من الجميع ... قال لي إبني ... بابا .. عموا يقول لا إله إلا الله ... بابا عموا يحب الله ... فجأه ... سقط صديقي مغشيا عليه ... ومات صديقي وهو بين يدي عبدالرحمن .

__________________

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م