مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 20-08-2006, 01:28 PM
chouchou chouchou غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 2,244
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة منال علي صالح
شكرا على هذه الابتسامات الحلوة التى تنعش النفس على الريق 0

شكرا على مرورك العاطر وكلماتك الرائعة .اختي منال
دمت بخير
__________________



" Rien ne nous rend si grands qu'une grande douleur "


  #2  
قديم 20-08-2006, 07:39 PM
chouchou chouchou غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 2,244
إفتراضي

مرض أحد أبناء الامراء في عهد الطبيب المسلم ابن سينا فنودي عليه لعلاجه ... دخل ابن سينا على المريض وبعد فحصه لم يجد في ظاهر جسمه علة , فأمسك نبضه وراح يردد على مسامعه اسماء مناطق واحياء المدينة , وعندما وصل الى اسم حي معين زاد نبض المريض وضربات قلبه .... ردد ابن سينا اسماء بيوت الحي على المريض فزاد نبضه عند ذكر اسم بيت أسرة بعينها , عندها أخذ الطبيب الحاذق يردد اسماء من يسكنون ذلك البيت حتى وصل الى اسم معين من فتيات الأسرة ... فإذا بقلب المريض يدق بسرعة ويزداد نبضه زيادة ملحوظة. عندها صاح ابن سينا وقال : زوجوا ابنكم الشاب من تلك الفتاة فهي علاجه !!
__________________



" Rien ne nous rend si grands qu'une grande douleur "


  #3  
قديم 28-08-2006, 02:23 PM
chouchou chouchou غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 2,244
إفتراضي



ابتسامة اليوم


قالوا: صاد رجل قُنبرةً، فلما صارت في يده قالت: ما تريد أن تصنع بي؟ قال: أريد أن أذبحك وآكلك. قالت: إني لا أُشبع من جوع، وإن تركتني علّمتك ثلاث كلمات هي خير لك من أكلي، أما الأولى فأُعلّمك وأنا في يدك، وأما الثانية فأعلمك وأنا على الشجرة، والثالثة إذا صرت على الجبل. فقال: هاتي. فقالت: لا تلهفنّ على ما فاتك. فتركها وصارت على الشجرة، ثم قالت: لا تُصدقنّ بما لا يكون، ثم قالت: يا شقيّ، لو ذبحتني لأخرجت من حوصلتي درّتين هما خير لك من كنز. فعضّ على شفتيه متلهفاً، ثم قال: علميني الثالثة. فقالت: أنت قد أُنسيت الثنتين، فكيف أعلّمك الثالثة؟ ألم أقل لك: لا تتلهفنّ على ما فاتك، ولا تُصدقنّ بما لا يكون؟ أنا وريشي ولحمي لا أكون زنة درّتين، فكيف يكون في حوصلتي ذاك؟ ثم طارت فذهبت.
__________________



" Rien ne nous rend si grands qu'une grande douleur "


  #4  
قديم 28-08-2006, 02:45 PM
chouchou chouchou غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 2,244
إفتراضي

* قال لها زوجها: (سوف أجعل منك أسعد امرأة على وجه الأرض)، فقالت له: (إذن سوف أفتقدك كثيراً).
* ماذا تسمين الرجل الذكي رقيق المشاعر؟ : مجرد إشاعة.
* قال لها زوجها: (اليوم سوف نتبادل المهام في حياتنا كنوع من المشاركة)، فقالت له: إذن عليك أن تقوم بأعمال المطبخ وتنظيف المنزل وإحضار الأطفال من المدرسة وإعداد الطعام لهم ومساعدتهم في مذاكرتهم واشترِ لنا الأغراض من السوق بينما أجلس أنا لأطالع برامج التلفزيون!!.
__________________



" Rien ne nous rend si grands qu'une grande douleur "


  #5  
قديم 28-08-2006, 03:03 PM
chouchou chouchou غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 2,244
إفتراضي

فوق 21 سنة
دخل اللص إلى أحد المحال التجارية
وأشهر السلاح في يده مهدداً البائع بأن يعطيه كل ما لديه من نقود، وبالفعل أخذ البائع حقيبة كانت بالقرب منه وعبأها بالنقود. عند ذلك قال اللص للبائع: (ضع علبتين من السجائر أيضاً في الحقيبة مع النقود) ، وهنا توقف البائع وقال له: (أما هذه فلا، لا بد أن تكون فوق سن 21 عاماً) .
قال له اللص: (أنا بالفعل أكبر من هذه السن) ، وقال له البائع: (أنا لا أصدقك، بإمكانك أخذ النقود وشراء السجائر من أي مكان آخر) . زاد غضب اللص وقام بإخراج رخصة القيادة الخاصة به من محفظته وأعطاها للسائق قائلاً: (يمكنك الآن أن تتأكد من عمري) . فأعطاه البائع علبتي الدخان وانصرف اللص. وما إن ابتعد اللص عن المكان حتى أبلغ الرجل الشرطة بأوصاف اللص واسمه ومكان إقامته حيث تم القبض عليه بعد ساعتين من الحادثة.
.................................................. ...................................

مَن تدخل في ما لا يعنيه..!
كان الشاب يمشي في أحد الشوارع عندما شاهد سيارة الشرطة وقد خرج منها الضابط يعرض للأطفال في الحي كيفية عمل أحد أجهزة الكمبيوتر الخاصة بالشرطة. ولأنه فضولي قرر أن يسأل الضابط عن ماهية هذا الجهاز، فقال له: (أعطني بياناتك وأنا أجيبك) ، فأعطاه الاسم بالكامل ورقم الضمان الاجتماعي. وما كان من الضابط إلا أن قبض عليه في الحال. وما حدث هو أن الضابط قام بإدخال البيانات على الجهاز الجديد فوجد أن الشاب عليه حكم بالسجن بتهمة سطو مسلح منذ عامين!!.
.................................................. ....................................

بقشيش!!
ذات يوم دخلت سيدتان إلى أحد المطاعم الفاخرة وطلبتا الوجبة التي تريدانها. وبعد أن فرغتا من الأكل قامتا لدفع الحساب عن طريق البطاقة الائتمانية. وأثناء وقوفهما أمام العاملة الجديدة لتحصل منهما المبلغ فوجئتا بها تكلم مديرها بأقصى صوت مرتفع قائلة: (سيدي، ماذا أفعل إن أخرجت لي الماكينة كلمة (مرفوض؟) ، ذهب إليها المدير مسرعاً من المطبخ وقال لها: (لا أعتقد أن من ضمن الحل أن ترفعي صوتك لهذه الدرجة. هل ترغبين في الحصول على بقشيش نظير عملك هذا؟!) .
.................................................. .......................................

محامٍ أمين
افتتحت سيدة أعمال شركة كبيرة وبعد أن حققت نجاحاً كبيراً قررت أن توظف محامياً خاصاً للشركة عن طريق عقد لقاءات شخصية مع المتقدمين للوظيفة لاختيارهم بنفسها. كان أول لقاء بمحامٍ شاب حيث سألته سؤالاً مباشراً: (إن أهم الأمور التي أبحث عنها في الموظفين الذين يعملون في شركتي هي الأمانة، فإلى أي حد تعتبر نفسك محامياً أميناً؟) . تردد الشاب للحظة ثم قال: (سأخبر أمراً عن أمانتي: لقد أقرضني والدي خمسة عشر ألفاً كي أكمل تعليمي، وبمجرد تخرجي وبعد أول قضية لي دفعت له المبلغ كاملاً) . ردت المديرة: (عظيم، وأي القضايا تلك التي ترافعت فيها؟) ، فقال لها: (لقد رفع والدي قضية ضدي كي أرد له المبلغ).
.................................................. ......................................

(كلبك أزعجني)
بينما كان الرجل نائماً وفي تمام الساعة 4.30 فجراً دق جرس الهاتف فاستيقظ الرجل مذعوراً، وعندما رد على الهاتف جاءه صوت يقول بنبرة مرتفعة: (لقد أزعجني نباح كلبك وأيقظني من نومي، لماذا لا تسكت هذا الحيوان الغبي!) . وما كان من الرجل إلا أن رد على الصوت قائلاً: (عفواً، ولكن هل لي أن أعرف رقم هاتفك؟) ، فأعطاه الرجل الآخر رقم هاتفه.
وفي فجر اليوم التالي اتصل ذلك الرجل على رقم الهاتف وعندما أيقظ صاحبه من النوم قال له: (عفواً، ولكني لا أملك كلباً حتى أسكته) .
[
__________________



" Rien ne nous rend si grands qu'une grande douleur "


  #6  
قديم 30-08-2006, 08:07 PM
chouchou chouchou غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 2,244
إفتراضي

في رجل قروي تشجع من كثرة دعايات الفضائيات العربية وقرر ان يقوم بعملية انتحارية ضد اسرائيل فتسلل الى تل ابيب ، وعندما شاهد جمع غفير من اليهود تسلل بينهم وضرب نفسه بالسكين وانتحر .
.................................................. .............

مواطن عربي صعد الباص ومعه ابنه الصغير ، فشاهد الصغير صورة الرئيس الملصقة على
الشبابيك ، فقال : بابا اليست هذه صورة الشخص الذي يطلع على التلفزيون كل يوم
وأنت تبصق عليه ؟
فترك الرجل يد الطفل وصاح : طفل ضايع يا شباب .
.................................................. ............

اثنين من جماعتنا سافروا الى الهند ، وعندما نزلوا من الطائرة انحنى لهم الهنود
وحيوهم ، فقال الاول : هم يحترموننا لماذا ؟ فقال الثاني : لانهم هنا في الهند
يعبدون البقر .
.................................................. ..........

دخل رجل الى مطعم وصرخ قائلا : من منكم هو حبصونو ؟
فقام احدهم وقال : انا . فتقدم الرجل نحوه وضربه حتى أدماه ، وخرج . وقام
حبصونو المدمم وهو يضحك ! فسأله الحضور : لماذا تضحك ؟ فقال : لقد ضحكت على ذلك
الرجل فأنا أسمي ليس حبصونو.
.................................................. ..........

المريض للدكتور : لقد عملت بنصيحتك يا دكتور ، فأبتعدت عن العمل وأخذت راحة ،
وقمت بالأسترخاء على شاطئ البحر .
الدكتور : وما النتيجة ؟
المريض : لقد طردوني من العمل .
.................................................. ............

هرب حمارا من احدى الدول العربية المعروفة بقسوتها ضد الانسان والحيوان ، واثناء قطعه الحدود التقاه كلبا وسأله ـ ماذا بك يا حمار لماذا انت هارب من بلدك ؟ فقال الحمار ـ الا تعلم بأنهم في بلدي يذبحون كل الجمال . فقال الكلب ـ ولكنك لست جملا بل حمارا ، فما انت خائف منه ؟ فقال الحمار ـ حتى يكتشفوا بانني حمار فسأكون قد اصبحت من بين الاموات.
.................................................. .......................

في احدى البلدان المعرفة جدا بانتشار الرشوة والفساد والواسطة وسرقة اموال الدولة ، كان رئيس هذه الدولة في اجتماع مع وزرائه عندما رن جرس التليفون فرد الرئيس واذا بزوجته تصرخ وتقول ـ تعال بسرعة لقد سرق بيتنا ، فنظر الرئيس الى وزرائه واخذ يعدهم وقال بعدها ـ غريب كل الحرامية موجودون هنا ؛ اذا من السارق؟
.................................................. .....................

أجتمع مسؤلي المخابرات في الامم التحدة وقرروا انتقاء فردين من الخابرات من كل دولة لتمثلها ، فذهبوا الى اميريكاواحضروا اثنين من السي آي أي ومن ثم ذهبوا الى روسياواحضروا اثنين من مقر الكي بي جي، ومن ثم ذهبوا الى انكلترا واحضروا اثنين من مقر السكوتلاند يارد ، وعندما هموا بالذهاب الى احدى الدول العربية المعروفة جدا جدا قيل لهم لستم بحاجة للبحث عن مقر مخابراتها فعندما تنزلون مطار هذه الدولة احضروا اول شخصين تروهم فبالتأكيد هم من الخابرات .... ماشاء الله ثلاث ارباع الشعب مخابرات .
.................................................. ...........................

وجد رجل عجوز فانوس سحري فأخذ يفركه فظهر جني وقال ـ شبيك لبيك لديك ثلاث طلبات يمكنك ان ترغبها ، فطلب العجوز ان يصبح غنيا فكان ما اراد... واصبح غنيا... وبعد مدة طلب طلبه الثاني وقال اريد ان اصبح شابا فكان ما اراد ...واصبح شابا ، وبعد مدة فكر في نفسه وقال لقد اصبحت غنيا جدا واملك كل شئ واستطيع العيش ببزخ ولكني أريد ان اعيش اطول مدة ممكنة فجائته فكرة بأن يطلب من الجني طلبه الأخير ليعود طفلا صغيرا لكي يعيش من البداية اطول مدة ، فطلب من الجني طلبه الأخير ليعود طفلا صغيرا،فكان له ما اراد واصبح طفلا صغيرا... ولكنه اصيب بمرض الحصبة التي تصاب الاطفال ومات .
.................................................. ............................


قال مدرس العلوم وهو يشرح الدرس لتلاميذه ـ ان الزواحف جميعا لها اسنان بينما الطيور ليس لها اسنان ، فرد الطالب ـ اذا جدتي من الطيور لان ليس لها اسنان
.................................................. .............................


قالت الأم التي تريد ان تخطب لابنها ـ ان ابني لا مثيل له بالأخلاق والجمال والجاه ... فسألتها ام العروسة ـ وهل يدخن ، فردت عليها أم العريس ـ لا لا انه يدخن فقط عندما يكون سكرانا .
.................................................. ...............................


على جبهة القتال مع اسرائيل يصرخ الجندي الأسرائيلي ناحوم ـ يا حمد تبيع بندقيتك ،فيرد حمد لا ، وفي اليوم الثاني يصرخ ناحوم ـ يا حمد تبيع بندقيتك ، فيرد حمد لا ، وهكذا كل يوم ،وذهب حمد عند قائده العسكري واخبره بما يقوله ناحوم ، فقال القائد العسكري ـ اذا سألك مرا ثانية فقل له ابيعك بندقيتي ، فقال الجندي حمد ـ ولكن يا سيدي اذا وقعت الحرب كيف سئحارب، فقال القائد العسكري ـ تعمل يدك بشكل بندقية وتقول ـ دغ ، دغ ،دغ ، دغ ، ..وباع حمد بندقيته ، ووقعت الحرب في اليوم الثاني وهجمت اسرائيل ، ووقف حمد وعمل يده مثل البندقية وقال بصوت عالي ـ دغ ، دغ ، دغ ، دغ ،...ونظر حمد ورائه فرأى قائده العسكري وهو يسطح يديه مثل أجنحة الطائرة ويقول بصوت عالي ـ فنن ، فنن ، فنن ، فنن ، ../لقد باع هو الأخر طيارته / ...وهكذا خسرنا حروبنا مع أسرائيل؟


__________________



" Rien ne nous rend si grands qu'une grande douleur "


  #7  
قديم 31-08-2006, 05:24 AM
rainbow rainbow غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 1,277
إفتراضي

شوشو ... المرحة دائما ...

إبتسامات لذيذة ورائعة ... تستحق الإنتظار كل هذا الوقت ...

إستمتعت كثيرا بمواقف السطو المسلح وغباء المجرمين ...

وذكاء كل العرب .... ههههههههه ....

__________________

لو كانت الأيــامُ فى قبضتــى ** أّذريتُها للريح مثل الرمــــال
وقلتُ يا ريحُ بها فاذهبـى** وبدديها فى سحيـق الجبــال
بل فى فجاج الموت فى عالمٍ ** لا يرقصُ النـور به والظــلال
  #8  
قديم 05-10-2006, 12:20 AM
chouchou chouchou غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 2,244
إفتراضي

عصا المكنسة قد انكسرت .

عندما عاد الأب من السفر وجد إبنه الأصغر باستقباله في المطار
فسألة الأب على الفور: كيف جرت الأمور في غيابي؟ هل حدث مكروه لكم؟
أجابه الابن: لا يا أبي كل شيئ على مايرام ولكن... حدث شيئ بسيط
وهو أن عصا المكنسة قد انكسرت
أجابه الأب مبتسماً: بسيطة جداً, ولكن كيف انكسرت؟
أجاب الابن: أنت تعرف يا أبي عندما تقع البقرة على شيئ فإنها تكسره
أجاب الأب متعجباً: البقره!!! قل تقصد بقرتنا العزيزه
أجابه الابن: نعم, نعم, عندما كانت تهرب مذعورة
دهست فوق عصا المكنسه وارتمت البقره على الأرض وانكسرت عصا المكنسة
أجاب الأب: والبقرة, هل حدث لها مكروه؟
أجاب الابن: ماتت
صرخ الأب: ماتت
ومما كانت تهرب مذعورة؟
أجابه الابن: كانت تهرب من الحريق
قال الأب: حريق!!! وأي حريق هذا؟
قال الابن: لقد احترق منزلنا
قال الأب: ماذا!!! منزلنا احترق, وكيف احترق المنزل؟
قال الابن: أخي الكبير - رحمه الله
قاطعه الأب: هل مات أخوك؟؟
قال الابن: نعم, أخي كان يدخّن فسقطت السجارة على السجادة فاحترق المنزل
ومات أخي بداخله
قال الأب وقد انهارت أعصابه: ومتى كان أخوك مدخناً؟
قال الابن : لقد تعلم الدخان كي ينسى حزنه
قال الأب: وأي حزن هذا؟
قال الابن: لقد حزن على والدتي
قال الأب: وماذا حدث لأمك
قال الابن: ماتت


__________________



" Rien ne nous rend si grands qu'une grande douleur "


 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م