ان الأرهاب في الجزائر جزءا من مخطط خارجي لتفكيك وحدة الجزائر ، تماما مثل ما فعلوه في قضية الأمازغية ، حيث أحيوا لغة ميتة وكتبوا لها كتبا وقواميس كل هذا كان ضد لغة الضاد العربية وبهذف تمزيق الوحدة الوطنية ، وكي لا أخرج عن الموضوع حسب رأيي لايمكن لأخ أن يقتل أخاه الا اذا كان هذا الأرهاب جزءا من مخطط محكم التدبير تموله أطراف خارجية على رأسهم فرنسا ، التي حلفت أن تترك أياد لها مهما خرجت قواتها من الجزائر 
		
	
		
		
		
		
		
	
		
			
			
			
			
			
			
			
		 
		
	
	
	 |