مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 16-09-2006, 11:32 AM
السيد عبد الرازق السيد عبد الرازق غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2004
الإقامة: القاهرة -- مصر
المشاركات: 1,254
إفتراضي

بحث ممتاز أكمل بارك الله فيك .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لك مني كل التحية والود والتقدير .
__________________
السيد عبد الرازق
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 17-09-2006, 05:37 AM
rainbow rainbow غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 1,277
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة السيد عبد الرازق
بحث ممتاز أكمل بارك الله فيك .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لك مني كل التحية والود والتقدير .

شكرا لك أخى الحبيب ..

دمت بود ..
__________________

لو كانت الأيــامُ فى قبضتــى ** أّذريتُها للريح مثل الرمــــال
وقلتُ يا ريحُ بها فاذهبـى** وبدديها فى سحيـق الجبــال
بل فى فجاج الموت فى عالمٍ ** لا يرقصُ النـور به والظــلال
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 17-09-2006, 05:41 AM
rainbow rainbow غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 1,277
إفتراضي

بشار بن برد


أدرك الدولتين: الأموية والعباسية، وهو من الموالي.

وكان جده في سبي المهلب بن أبي صفرة، فقدمه إلى زوجه "خيره" القشيرية فوصل إلى ضيعتها بالبصرة ومعه ابنه برد. ولما بلغ بُرد مبلغ الشباب زوجته امرأة من بني عقيل، فولدت بشارا وإخوة له. وقيل إن أم بشار جارية من سبي الروم.

ولد بشار بالبصرة أكمه ( لا يبصر)، وكان منذ صباه المبكر ميالا إلى هجاء الناس، وهجا جريرا طمعا في نباهة الذكر، فأهمله، ولم يجبه.

واختلط في البصرة - مسرح طفولته - بالعلماء والمتكلمين، وتردد على الحلقات والندوات، وحصل علما غريزا؛ غير أنه كان مستهترا ميالا إلى الفسوق، ونتيجة تقلب الظروف ببشار، بدل معاشرة العلماء بالندامى، وسخر شعره للغزل المكشوف والهجاء، كما كان الشعر وسيلته للتكسب والتعيش.

مدح بشار "مروان بن محمد"، وقيس عيلان، وبعض أمراء الأمويين وولاتهم، كما مدح بعض الخلفاء العباسيين، لكنه لم يثبت على ولاء لقوم أو دولة أو سلطان، وكان المجون أغلب عليه، وتأذى الناس بهجائه وتحاشاه العلماء.

كان أول الشعراء المحدثين، رصين العبارة، فخم الألفاظ، يجمع في شعره بين مقومات الشعر التقليدية وبين أوائل معطيات الشعر المحدث وخصائصه. ساعده في ذلك ذكاؤه الحاد وسرعة بديهته، وحفظه لأشعار المتقدمين ورجزهم وخطبهم. وقد كانت وفاة بشار قتلا بتهمة الزندقة بعد أن أغرى يعقوب بن داود به الخليفة المهدي لأنه هجا يعقوب وفضحه، وقد أعان بشار على نفسه بسوء سلوكه وسوء معتقده.
__________________

لو كانت الأيــامُ فى قبضتــى ** أّذريتُها للريح مثل الرمــــال
وقلتُ يا ريحُ بها فاذهبـى** وبدديها فى سحيـق الجبــال
بل فى فجاج الموت فى عالمٍ ** لا يرقصُ النـور به والظــلال
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 21-09-2006, 03:40 AM
rainbow rainbow غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 1,277
إفتراضي

دعبل الخزاعي


هذا الشاعر مضحك جدا وظريف جدا ,

وهو شاعرا لا يشق له غبار ولكنه يختلف عن باقي الشعراء بشي وهو أن المعروف أنه اذا تولى

أي ملك او خليفه يهب الشعراء لمدحه ولكن صاحبنا هذا ــ دعبل ــ فهو عكس كل هؤلاء فكل ما تولى

خليفة ارسل اليه قصيدة هجاء يسبه فيها لااحد يدري لماذا ..

وكان دعبل يحب ال البيت لكن دعبل كان يغلو في حبهم ، ومن طرائفه قال ذات يوم لقومه اذا مت فاجعلوا

قبري بزاوية مقبرة ال البيت واكتبوا على قبري ( وكلبهم باسط ذراعيه بالوسيط ) .

وقد قال قصيدة رائعة في مدح ال البيت وسميت بالقصيدة المعموره قالها عند

علي بن موسى بن الرضا بن الحسين فخر مغشيا عليه عندما سمعها واعطاه بردته هدية له

فذهب من عنده وفي طريقه مر ببلدة ( قم ) وكلها شيعه

شاهدوا معه البرده فعرضوا عليه أي مبلغ ليعطيهم اياها ولكنه رفض فتناهبوها فيما بينهم

فسحبوها منه حتى بقي منها قطعة صغيره بعدما اخذوها ليتبركوا بها على قولهم .



مقتله


تولى المعتصم الخلافة بعد اخوه المأمون الذي قتل فتباشر الناس لقدوم هذا المعتصم

ومن منا لا يعرف المعتصم الذي ادخل الرعب في قلوب الروم ...

قدم الشعراء لينثروا قصائد المديح تحت قدمى المعتصم لكن دعبل ارسل اليه قصيدة

هجاه فيها و صارت في افواه الجميع يرددونها وقال فيها :

ملوك بني العباس في الكتب سبعة ** ولم تأتنا في ثامن منهما الكتب

كذلك أهل الكهف في الكهف سبعة ** وثامنهم فيما اتى عندنا كلب

وأني لازهي الكلب عن ذكره بكم ** لان لكم ذنب وليس له ذنب



فطارت القصيده بحفظ الله ورعايته الى المعتصم فغضب وارسل يطلب دعبل

لكن دعبل هرب الى خراسان وضاعت القضيه فلم يقتله المعتصم

لكن مالك بن طوق وزير المعتصم هجاه بقصيده فترصد الوزير له

وقبض عليه فحلف دعبل وطلق بالثلاث - ولذلك طلاق الشعراء لايمسك كذلك ايمانهم ،

انه لم يقلها وان الوشاة هم الذين دسوا هذه القصيدة له فلم يصدق الوزير فاكتفى بجلده

امام الناس والتشهير به ثم ارسل له من يقتله في خراسان وقيل سقي سما فمات ....

هذه قصة احد الضحايا الذين كان القصيد سببا في حتفهم .
__________________

لو كانت الأيــامُ فى قبضتــى ** أّذريتُها للريح مثل الرمــــال
وقلتُ يا ريحُ بها فاذهبـى** وبدديها فى سحيـق الجبــال
بل فى فجاج الموت فى عالمٍ ** لا يرقصُ النـور به والظــلال
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 01-10-2006, 04:51 PM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي




موضوع ممتاز أخي رينبو وقصائد فعلا قتلت أصحابها....

دائما متميز ومتفرد .تحياتي وتقديري
__________________
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م