الجماعة السلفية الجزائرية تنشر مئات المقاتلين في كل بلد أوربي

[kalemaa]

ألاوروبين الذين يسبون و يؤيدون السب العلني لرسول صلى الله عليه و سلم - ثم اليست القاعدة من أخرجت أسبانيا من العراق و أفغانستان و اليست القوات الدنماركية و الايطاليه و البرتغالية و المجر و ايسلاندا و بولندا و هولندا و النرويج هذا ناهيك عن كندا و استراليا و معظم دول اوروبا الشرقية و أمريكا الوسطى و قليل من أنحاء متفرقة
راجع:
http://en.wikipedia.org/wiki/Multina..._force_in_Iraq

ثم في أفغانستان :
بلجيكا
كندا
الدنمرك
فرنسا
ايسلانده
ايطاليا
لكسمبرج
هولاندا
النرويج
البرتغال
بريطانيا
الولايات المتحده الامريكيه
الدول التي انضمت بعد تاسيس الحلف

اليونان (18 فبراير 1952)
تركيا (18 فبراير 1952)
المانيا (9 مايو 1955 تحت اسم المانيا الغربيه ثم إتحدت معها سارلاند في عام 1975 ثم اتحدت معها ما كان يعرف سابقا بجمهوريه المانيا الديمقراطيه في 3 اكتوبر 1990
اسبانيا (30 مايو 1982)
دول الكتله الشرقية التي انضمت للحلف بعد الحرب البارده

جمهوريه التشيك (12 مارس 1999)
المجر (12 مارس 1999)
بولاندا (12 مارس 1999)
بلغاريا
استونيا
لاتفيا
لتوانيا
رومانيا
سلوفاكيا
سلوفينيا
و يزيد عليهم أستراليا
راجع:
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D9%84%D9%81_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%AA% D9%88

و بالتاي فكما تري لا تبقي دولة صليبية في العالم لا تكن لنا العداء خاصة لو كانت اوروبيه فارجوا ان تراجع معلوماتك جيدا أخي العزيز قبل أن تكتبها فتضل بها احد فتأكد مما تقول قبل أن تقوله
جزاك الله خيرا

[على رسلك]

أبو الجوري ؟؟؟ أين دول اروبا لا تعادينا..وماذا بعد تحالفها مع أمريكا وأين القوات التي تجول شوارع العراق ؟؟ لا لسنا في حرب معهم بل هم الأحباب ؟؟والأصدقاء والحلفاء ؟؟

أين الدنمارك ..؟؟أين بابا فين ؟؟؟ ما هذه الغشاوة ما بين تقليل عداء أمريكا للمسلمين ؟؟

وبين جعل بني الأصفر جميعا حلفاء وأصدقاء لنا .من أين تأتي بمعلوماتك..؟؟

[kalemaa]

أهداء لابو جوري:
من سويسرا بلد الحياد الصليبي
وصف وزير الشؤون الداخلية السويسري باسكال كوشبان تصريحات البابا بنديكت السادس عشر حول الإسلام بأنها "ذكية ومهمة"، لكنه دعا إلى حوار جاد بين الإسلام والمسيحية.


واعتبر كوشبان في حديث مع صحيفة "إن، زد، زد آمسونتاغ" الصادرة اليوم الأحد أن هذه التصريحات دعوة إلى حوار بين المثقفين والمتخصصين في الإسلام والمسيحية حول العلاقة بين الدين والعقل، وقال إن من يتهرب من ذلك الحوار غير جاد في النظر إلى جوهر وحقيقة الدين.


لكن جان مارك كيرفوازييه المتحدث الرسمي باسم وزارة الشؤون الداخلية أكد للجزيرة نت أن ما قاله كوشبان يعبر عن رأيه الشخصي وليس موقفا من الحكومة الفدرالية، وأعرب كيرفوازييه عن استعداد سويسرا لاستضافة أي حوار جاد على مستوى أكاديمي ثقافي بين المسيحية والإسلام. ""رد علي هذا الكلام فان تصريحات الوزراء لا يمكن اخذها بتفسيرات شخصية لانها التزمات و واجبات المنصب والا فما الفرق بين الوزير و المواطن العادي""


وقال الوزير كوشبان الذي تتولى وزارته أيضا ملف الثقافة والشؤون الدينية، في حواره مع الصحيفة إنه قرأ سياق النص الذي أورد فيه البابا تعليقاته على الإسلام، ووصفه بأنه "في مجمله جدير بالاحترام".


ولا يرى الوزير السويسري المنتمي إلى الحزب الليبرالي الديمقراطي السويسري أن البابا قد أساء للإسلام بتلك التصريحات، ولكنه في الوقت نفسه يعتقد أنه "لم يتخذ بعض الحيطة، لأنه خلط بين خبرته الأكاديمية ومنصبه كرئيس للكنيسة الكاثوليكية".

البابا كسر المحرمات
أما ردود الفعل الغاضبة من العالم الإسلامي فقد عزاها الوزير السويسري إلى أن القيادات الدينية لم تتناول مسيرة وحياة أنبياء الأديان الأخرى، ولذا فإن البابا قد كسر محرما، "ليبرهن على قيمة العلم في المسيحية".


وفي رأي كوشبان فإن "المسيحية بمذاهبها المختلفة تعتمد على الفكر الإغريقي، الذي لا يرى تناقضا بين الإيمان والعقل، أما الإسلام فهو على العكس يضع الله في مرتبة القوة، التي تعطيه السلطة في فعل كل شيء، وحتى وإن كان هذا يتناقض مع العقل والمنطق".


وعبر عن اعتقاده أن نقاشا يجب أن يبدأ مع الإسلام، "فهذا الدين به عدد كاف من الفلاسفة الجيدين، ويجب ألا يكون اختلاف وجهات النظر مدعاة للعنف والتهديد والخروج عن سياق النص الذي قال فيه البابا كلمته".