مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 21-09-2006, 06:04 AM
منير العاصمي منير العاصمي غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
المشاركات: 8
إفتراضي

مشكور اخي المهاجر على الموضوع الذي اخترته وانا لمست من خلال كلامك هنا العاطفة الطيبة و الغيرة على الدين و لهذا انا اثني على مقالك؛ لكن بالمناسبة اقول ان هذه الجماعة التي نسميها نحن الجامية او المدخلية هي في الحقيقة ليست جماعة او فرقة لانه سرعان ما يخطئ الواحد فيهم - في نظرهم- حتى يخرجوه من السلفية - سلفيتهم العوجاء- بل احيانا يجعلونه اشد ضلالا من اليهود و النصارى ؛ فالحقيقة ان هذه ليست جماعة و انما هي في نظري وباء لا بد ان نحمي المسلمين منه و بالخصوص الشباب لانهم هم اكثر من يتضررون بالافكار الهدامة لكثرة حماسهم ؛ و انا اعرف بعض الشباب كانوا يطلبون العلم و يستفيدون جيدا لكن ما ان دخلت عليهم لوثة الجامية و المدخلية حتى رجعوا القهقرى و صاروا لا يهتمون بالعلم و الحفظ انما همهم متابعة زلات فلان و علان ؛ كيف نواجه هذه الانحرافات اولا : لا بد ان نعرف ان سبب مثل هذه الانحرافات هو فقدان الثقة بالنفس فالقوم ملؤوا قلوب الشباب بالرعب من اطلاق صفارات الانذار من الدعاة و تغليظ اخطائهم مهما كانت بسيطة فما ان يقرا الساب كتابا للمدخلي على سيد قطب حتى يظن ان سيد قطب افجر من على الارض -و حاشاه- ثانيا : الضحك على عقول الشباب الذين هم صفحة بيضاء بادعاء العلم و تزكية من لا يصلح حتى ان يكون داعية و جعله في مصاف العلماء الكبار - و لعل من امثلة ذلك فالح الحربي الذي كان المدخلي يناديه بالمجاهد ثم كانت النتيجة ان تعالم الرجل و اكل لحوم الدعاة الى الله حتى وصل الامر الى تجريح المقربين اليه بل جرح المدخلي ذاته- ثالثا : من وسائل العلاج كذلك لهذا الفكر الضال ان نتركهم مقموعين في حواضرهم يتكلمون و لا يسمع لهم فالسكوت عن السفيه احسن من اجابته لالا يشعر بالفخر و القبول و المنافسة رابعا : و من اعظم الوسائل ان يثبت التيار السلفي الحقيقي الذي جمع بين العلم و العمل و بين الدعوة و الجهاد ان يثبت كفاءته في قيادة الامة و ان يمارس النقد البناء و ان يعطي ثمار جهده حتى يتميز بالعمل عن الاغبياء و ليس بمجرد الرد و الكلام و انا واثق من انه اذا ظهر مردود الدعوة الطيب فسوف يتراجع الكثير من الضالين عن انحرافهم الفكري ؛ و هناك عدة حلول اخرى نتناولها لاحقا ان شاء الله و شكرا اخي الحبيب
  #2  
قديم 21-09-2006, 07:48 AM
ابوالمقدم السلفي ابوالمقدم السلفي غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
الإقامة: الامارات
المشاركات: 312
إفتراضي

اي الأخوه من المعلوم بأنه الإحتفال بعيد الميلاد لا يجوز كما قال العلماء
وذلك للتشبه بالكفار

واليوم اراكم تضعون موضوع ع المنهج السلفي
للدكتور يوسف القرضاوي


كيف لا و القرضاوي يحتفل بعيد ميلادة الثمانين

أخبار القرضاوي

القرضاوي "في الثمانين" يطلب الشهادة

الدوحة - فرحات العبار - موقع القرضاوي/ 14-9-2006


الدكتور القرة داغي-يمين- يكرم القرضاوي
في احتفالية مهيبة شهدتها العاصمة القطرية الدوحة بمناسبة بلوغه الثمانين، ترجّى العلامة الشيخ يوسف القرضاوي من محبيه من جاكرتا إلى طنجة الدعاء له بأن يختم الله له بالشهادة في سبيل الله ليُنقّى من ذنوبه كما يُنقّى الثوب الأبيض من الدنس.

وشارك عدد كبير من العلماء وأصحاب الفكر ووسائل الإعلام في الاحتفال الذي أقامته وزارات ومؤسسات قطرية عديدة مساء الأربعاء؛ تقديرا لإنجازات الشيخ وإسهاماته في خدمة الدعوة، ولبلوغه الثمانين عاما.

وقدم عدد من رموز الثقافة وأساتذة الجامعة والإعلاميين كلمات عددوا خلالها إنجازات الشيخ، خاصة فيما يتعلق بالدعوة إلى الله، كما غصّت القاعة بالحضور، وتعالت فيها التكبيرات، والدعاء للشيخ بطول العمر.

ورفض الشيخ القرضاوي فكرة الاحتفال بعيد الميلاد "لأنه من بدع الغرب"، واستدرك قائلا: "لكن الثمانين لدى العرب لها مكانتها، وإذا بلغ المرء الثمانين فقد بلغ"، مضيفا أن "الإخوة قد فاجئوني بهذا الأمر، وهم لم يريدوا الاحتفال بعيد الميلاد".

واعتبر القرضاوي أن "هذه وقفة سن الثمانين، فبلوغ الثمانين يجعل المرء يراجع نفسه.. ماذا قدم وماذا ترك". واستذكر علماء قال إنهم سبقوه في هذا المسعى "أمثال الشيخ الغزالي والشهيد سيد قطب وحسن البنا، وأبو الأعلى المودودي وغيرهم كثير ممن حمل راية هذا العلم.. علم النبوة.. وميراثها".

ولفت إلى أن "مهمة العالم صعبة في هذا الزمان.. إنها مهمة ثقيلة لعظم العبء الذي يحمله العلماء"، وحدد مهمة العلماء بأن "يحفظوا للأمة وجودها وبقاءها إسلامية تحمل الرسالة الخالدة".

واستصغر الشيخ ما قدم أمام المطلوب منه، قائلا: "أنظر إلى ما قدمت فأجده شيئا قليلا قياسا بعظمة الإسلام الذي ختم الله به الأديان وبنبيه الرسل وبشريعته الشرائع وبكتابه رسالات السماء".

ولفت أنظار العلماء إلى ما تقدمه الأمم الأخرى لدياناتها، ومثّل لذلك باليهودية التي قال إنها "عادت وأنشأ لها أصحابها دولة في قلب الوطن العربي".

وقال: "ديننا يحتاج منا الكثير، ومديح الإخوة لن يزيدني إلا إصرارا على الاعتراف بالتقصير، ولا أدعي أنني من الربانيين الذين قال الله فيهم )كانوا قليلا من الليل ما يهجعون وبالأسحار هم يستغفرون(".

الدعاء بنيل الشهادة



مركز شباب الدوحة يكرم الشيخ
واعتبر القرضاوي أن "من فضل الله تعالى عليّ أن حبّب فيّ خلقه وهي النعمة التي لا أستطيع أن أوفّي شكرها لله تعالى؛ فقد فقدت أبي في الثانية من عمري، فكان عمي يحبني كأفضل ما يحب الوالد أبناءه، وفقدت والدتي في الرابعة عشرة من عمري فعوضني الله بخالاتي الأربع وجدتي التي ما زلت أتذكر دعاءها لي إلى اليوم".

ووجه القرضاوي خطابه إلى المسلمين عامة قائلا: "أرجو أن يسامحني أي شخص قد أكون ظلمته في يوم من الأيام، فأنا مسامح كل من أساء إليّ، وأرجو أن يسامحني ويصفح عني كل من أسأت إليه"، واستدرك: "إنني مع مسامحتي في حقي الشخصي، لكني لن أسامح من أساء إلى الدين؛ لأنه ليس من حقي أن أسامح في حق الدين".

وطلب القرضاوي من الجميع الدعاء له بأن يختم الله حياته "بالشهادة في سبيل الله لتُنقّى ذنوبي كما يُنقّى الثوب الأبيض من الدنس".

ودعا الجميع إلى "العمل للإسلام، وأن تظل قضايا المسلمين حاضرة في أذهانهم ونصب أعينهم مثل قضية فلسطين التي يجب أن تظل في قلوب وعقول الناس من جاكرتا إلى طنجة، وكذلك قضية الدعوة والرسالة، فلا بد أن تعلم الأمة أن لها رسالة يجب عليها أن تعيش لها وبها، وكل مسلم داعية إلى دينه".

وتحدث في الاحتفالية الدكتور محمد عبد الرحيم كافود رئيس المجلس الأعلى للثقافة والتراث والفنون، ومحمد عبد اللطيف المانع نائب رئيس مجلس إدارة مصرف قطر الإسلامي، والدكتور يوسف الصديقي العميد المساعد لكلية الشريعة بقطر، والدكتورة أمينة الجابر الأستاذة بكلية الشريعة التي وصفت نفسها بوافدة النساء، والشيخ عبد القادر محمد العماري، والشيخ أكرم عبد الستار كساب، والدكتور علي محيي الدين القرة داغي نائب رئيس مجلس إدارة إسلام أون لاين.نت عضو المجلس الأوروبي للبحوث والإفتاء.

علامة العصر

وأثنى كافود على القرضاوي ووصفه بأنه "علامة العصر وقطب من أقطاب هذه الأمة، ورجل قوي الحجة جمع بين ثقافة عصره وتراث الأقدمين، يقاوم التغريب ويحمل لواء الحوار العقلاني، ولعب دورا كبيرا في الصحوة الإسلامية".

أما المانع فقال: إن القرضاوي "رائد تأصيل التجربة الإسلامية المصرفية، وله إسهامات جليلة في قيادة الهيئات الشرعية في العديد من المؤسسات المالية والمصرفية الإسلامية في قطر والعالم، وهو المفكر المرجع الذي تعتد وتعتز به المجامع العلمية والفقهية لعطائه المثمر والمستمر".

د. علي محيي الدين القره داغي تحدث عن منهج الشيخ وعن المشاريع الكثيرة التي يرعاها والتي من أبرزها مشروع "إسلام أون لاين.نت" ومشروع "رحمة للعالمين لنصرة سيد المرسلين".

كما عددت الدكتورة أمينة الجابر مناقب الشيخ، وخصت "دوره الرائد في تعليم المرأة القطرية".

وكانت الاحتفالية بدأت بآيات من الذكر الحكيم، ثم قدم الشيخ عبد السلام البسيوني التهنئة للشيخ، وألقى بعض الأبيات الشعرية المعبرة عن المناسبة، ثم عُرض فيلم وثائقي عن حياة الشيخ ولقاءاته مع بعض المسئولين وتسلمه بعض الهدايا والجوائز من بعض قادة بعض الدول الإسلامية.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م