مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 08-06-2000, 06:51 PM
خرنق خرنق غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2000
المشاركات: 73
Post

الإخوة الأفاضل - بارك الله فيكم - جميعا:
أحببت أن أضيف فائدة لنا جميعا، من كتاب تهذيب مدارج السالكين لابن قيم الجوزية في " منزلة الإنابة "، معرفا إياها بقوله:
"والإنابة إنابتان: إنابة لربوبيته. وهي إنابة المخلوقات كلها، يشترك فيها المؤمن والكافر، والبر والفاجر. قال تعالى:" 30:33 وإذا مس الناس ضر دعوا ربهم منيبين إليه" فهذا عام في حث كل داع أصابه ضر، كما هو الواقع.
والإنابة الثانية هي إنابة أوليائه، وهي إنابة عبودية ومحبة.
وهي تتضمن أربعة أمور: محبته والخضوع له والإقبال عليه والإعراض عمن سواه.
فلا يستحق اسم المنيب إلا من اجتمعت فيه هذه الأربع. وتفسير السلف لهذه النقطة يدور على ذلك.
وفي اللفظة معنى الإسراع والتقدم. والمنيب إلى الله: المسرع إلى مرضاته، الراجع إليه كل وقت، المتقدم إلى محابه, وهي في اللغة: الرجوع، وهي ههنا الرجوع إلى الحق.
بتصرف.. .
أخوكم: خرنق
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م