مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 18-10-2006, 02:03 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة m-mokhtar
بارك الله فيك

أخي الكريم أشكرك على المرور والدعاء
__________________

  #2  
قديم 18-10-2006, 03:10 AM
rainbow rainbow غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 1,277
إفتراضي

خطة رائعة لهذه الليلة المباركة ..

فمن قام بها وأدرك هذه الليلة .. فله البشرى ..

بورك فيك أخى النسرى ..
__________________

لو كانت الأيــامُ فى قبضتــى ** أّذريتُها للريح مثل الرمــــال
وقلتُ يا ريحُ بها فاذهبـى** وبدديها فى سحيـق الجبــال
بل فى فجاج الموت فى عالمٍ ** لا يرقصُ النـور به والظــلال
  #3  
قديم 19-10-2006, 12:55 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة rainbow
خطة رائعة لهذه الليلة المباركة ..

فمن قام بها وأدرك هذه الليلة .. فله البشرى ..

بورك فيك أخى النسرى ..

أخي العزيز رانبو ...
البشرى بين أيدينا والفرصة بين جنباتنا ....
فلنستغلها ونعمل بها لله تعالى وحده

أما بخصوص ليلة القدر ليلة القدر فهي أفضل ليالي السنة، لقوله تعالي: {إنا أنزلناه في ليلة القدر • وما أدراك ما ليلة القدر • ليلة القدر خير من ألف شهر}.

أي العمل فيها، من الصلاة والتلاوة، والذكر، خير من العمل في ألف شهر ليس فيها ليلة القدر . أخرج البخاري، عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من صام رمضان إيماناً واحتساباً، غفر له ما تقدم من ذنبه، ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً، غفر له ما تقدم من ذنبه

وسميت بليلة القدر : لعظم قدرها وشرفها . استحباب طلبها ويستحب طلبها في الوتر، من العشر الأواخر من رمضان، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يجتهد في طلبها في العشرة الأواخر

أخرج الشيخان، عن عائشة رضي الله عنها، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان) أخرجه البخاري ومسلم . قال ابن حجر في الفتح – بعد أن أورد الأقوال الواردة في ليلة القدر-: وأرجحها كلها، أنها في وتر من العشر الأخيرة، وأنها تنتقل كما يفهم من أحادث هذا الباب .. وأرجاها أوتار العشر، وأرجى أوتار العشر عند الشافعية، ليلة أحدى وعشرين، أو ثلاث وعشرين، على ما في حديث أبي سعيد وعبدالله بن أنس .. وأرجاها عند الجمهور، ليلة سبع وعشرين

قال العلماء: الحكمة في إخفاء ليلة القدر، ليحصل الآجتهاد في التماسها، بخلاف ما لو عينت لها ليلة لأقتصر عليها . قيامها والدعاء فيها روى أحمد، وأبن ماجه والترمذي، عن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت يا رسول الله! أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر، ما أقول فيها؟ قال قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني


سؤال: ما فضل ليلة القدر؟ ولماذا سُمّيت بهذا الاسم؟ وما الأقوال الواردة في تعيينها، وما الأرجح مِنْ أقوال العلماء؟ هل هي في العشر الأواسط؛ أم في بداية الشهر؟ وهل تنتقل من ليلة إلى ليلة؟ وما الحكمة في إخفاء ليلة القدر؟

االجواب: لحمد لله
هي الليلة التي أُنزل فيها القرآن، وذكر من فضلها إنزال القرآن فيها، وأنها خير من ألف شهر، أي العبادة فيها خير من العبادة في ألف شهر، وذلك دليل فضلها.
ومن فضلها أن الملائكة، والروح تنزل فيها لحصول البركة، ومشاهدة تنافس العباد في الأعمال الصالحة، ولحصول المغفرة، وتنزل الرحمة وتجاوز الله عن الذّنوب العظيمة.
ومن فضلها أنها (سلام) أي سالمة من الآفات والأمراض. ومن فضلها حصول المغفرة لمن قامها لقوله، صلى الله عليه وسلم:"من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدَّم من ذنبه".
وسميت ليلة القدر لعظم قدرها، أو لأنها تُقدّر فيها أعمال العباد التي تكون في ذلك العام. لقوله تعالى: {فيها يٌفرق كل أمر حكيم}. ويسمّى هذا التقدير السنوي، وقد اختلف الناس في تعيينها. وذكر الحافظ ابن حجر في آخر كتاب الصيام من فتح الباري، ستة وأربعين قولاً في تعيينها، ثم قال: وأرجحها أنها في الوتر من العشر الأواخر، وأنها تَنْتَقِلُ، وأرجاها أوتار العشر الأواخر، وأرجى أوتار العشر عند الشافعية ليلة إحدى وعشرين، أو ثلاث وعشرين، وأرجاها عند الجمهور ليلة سبع وعشرين. قال العلماء: الحكمة في إخفاء ليلة القدر ليحصل الاجتهاد في التماسها، بخلاف ما لو عينت لها ليلة، لاقُتصِر عليها إلخ، وقد أطال الكلام عليها ابن رجب في المجلس الخامس من وظائف رمضان، وذكر فيها عدة أقوال بأدلتها، وأكثر الأدلة ترجّح أنها في السبع الأواخر، أو أنها ليلة سبع وعشرين، لما استدلَّ به على ذلك من الآيات والعلامات وإجابة الدعاء فيها، وطلوع الشمس صبيحتها لا شعاع لها، والنور والضياء الذي يشاهد فيها. والله أعلم.

وللعلم تقبل منكم صالح الأعمال فلا تفووووتكمــــ ليله القدر

ولكن السؤال متى ؟؟

أقوول الله أعلم

امكن تقريبا من 27-29 أو 30 دي في أحد الليالي تكون فيها ليله القدر

والله أعلم

فبادروا بالجد في الطاعات وقراءة القرآن الكريم
وجزاكم اله خيراً
__________________


آخر تعديل بواسطة النسري ، 19-10-2006 الساعة 01:13 AM.
  #4  
قديم 19-10-2006, 01:23 AM
خاطرة خاطرة غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
المشاركات: 20
إفتراضي

جزاكم الله خير الجزاء أخانا الكريم النسري

أسأل الله العلي القدير أن يجعل ما كتبته في ميزان حسناتك

الموضوع مفيد جدا ,, وقد إستفدت منه كثيراً

ولكن لدي تساؤل

نعلم أن بعض البلاد الإسلامية صامت قبل بلاد أخرى ,, في هذه الحالة

التي تحدث تقريبا كل عام ,, كيف نتحرى ليلة القدر ؟!
__________________
  #5  
قديم 19-10-2006, 02:20 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة خاطرة
جزاكم الله خير الجزاء أخانا الكريم النسري

أسأل الله العلي القدير أن يجعل ما كتبته في ميزان حسناتك

الموضوع مفيد جدا ,, وقد إستفدت منه كثيراً

ولكن لدي تساؤل

نعلم أن بعض البلاد الإسلامية صامت قبل بلاد أخرى ,, في هذه الحالة

التي تحدث تقريبا كل عام ,, كيف نتحرى ليلة القدر ؟!

بداية أشكر الأخت الفاضلة خاطرة على حسن الظن والمرور والدعاء ...

أما بخصوص السؤال فإنه كما ذكرت سابقاً التحري يكون في العشر الأواخر من الشهر الفضيل وهي العتق من النار فلذلك كان الرسول صلى الله عليه وسلم في هذه الأيام يشد المأزر ويطوي الفراش ويجتهد في قيام الليل والذكر والدعاء وقراءة القرآن وأعمال الخير والإحسان ...
أما بخصوص تحري ليلة القدر فكلنا يعلم أن الله سبحانه وتعالى أخفاها لحكمة وهي أن نحيي العشر الأواخر وأن نجتهد في هذه الأيام وعدم الإقتصار على يوم واحد،
أما بخصوص علامات ليلة القدر فقد ذكر الشيخ بن عثيمين رحمه الله أن لليلة القدر علامات مقارنة وعلامات لاحقة ( كما ذكر بعض الأخوة في الرابط التالي :


العلامات المقارنة
* قوة الإضاءة والنور في تلك الليلة، وهذه العلامة في الوقت الحاضر لا يحس بها إلا من كان في البر بعيداً عن الأنوار
* الطمأنينة، أي طمأنينة القلب، وانشراح الصدر من المؤمن، فإنه يجد راحة وطمأنينة وانشراح صدر في تلك الليلة أكثر من مما يجده في بقية الليالي
* أن الرياح تكون فيها ساكنة أي لا تأتي فيها عواصف أو قواصف، بل بكون الجو مناسبا
* أنه قد يُري الله الإنسان الليلة في المنام، كما حصل ذلك لبعض الصحابة رضي الله عنهم .
* أن الانسان يجد في القيام لذة أكثر مما في غيرها من الليالي

العلامات اللاحقة
أن الشمس تطلع في صبيحتها ليس لها شعاع، صافية ليست كعادتها في بقية الأيام، ويدل لذلك حديث أبي بن كعب رضي الله عنه أنه قال: أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أنها تطلع يومئذ ٍ لا شعاع لها) -رواه مسلم

والله تعالى أعلم والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
__________________

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م