أمر مماثل حصل عام 1988 حينما طرد الملك فهد السفير الأميركي هيوم هوران من المملكة
كذلك أمر مماثل حصل حينما كانت الضغوط الصهيونية تنهال على السعودية من كل حدب و صوب بعد 11 سبتمبر 2001 رد عليها الملك عبدالله و كان وقتها وليا للعهد عام 2002 بإطلاق صندوق دعم عائلات الاستشهاديين الفلسطينيين لإعادة بناء منازلهم التي يهدمها الجيش الاسرائيلي و ضخ فيه 200 مليون دولار و صندوقا آخر لتمويل الانتفاضة و ضخ فيه 800 مليون دولار عنادا و ردا صارما على تلك المطالب الغربية و الصهيونية