شوفي أختاه أمثال كثيرة أستطيع أن أضربها لك و منها:
لا يضر السحاب نبح الكلاب
لا يضر البحر أمسى زاخرا *** أن رمى فيه الغلام بحجر
لا ترمى إلا الشجرة المثمرة
...... و الأمثلة كثيرة لا تحصى
و إليك هذه القصة التي اقتبستها من موضوع بالساحات و كنت أود نقلها هنا للجميع و لكني أخصك بها
قصة .. و له جهود لا تخفى .. في العلم والدعوة والبذل والنصح .. وجمع الكلمة .. وهو ـ كغيره ـ يصيب ويخطئ وله وعليه .. لكنه معروف بحفظه للسانه .. فلا تكاد تسمع منه إساءة لأي أحد من اخوانه المسلمين ، وهو ذو خلق حسن ـ نحسبه والله حسيبه ـ كما أنه يرى أن الأولى عدم المبالغة في تتبع الأخطاء .. والتعصب للآراء .. والواجب التركيز على العمل .. والنصح بالتي هي أحسن .. خاصة وحال الأمة اليوم كما نرى )
....
قيل لـ إن .. لك عليه ! وصاير من تالي يطلع في الفضائيات !
قال : إيش ؟! .. عطوني القلم ..
( وجاك راعي القلم يركض ) ..
فكتب في بيانا عن بطلان مذهبه .. ورداءة حظه .. وسوء نيته .. وخبث طويته .. وقا ل : ما يحتاج تكتبون الإسم في المقدمة .. المقصود يبان من عنوانه ! ..
...
قيل لـ إن .. نزّل فيك بيان ! ..
قال : لعله أراد غيري ..
...
قيل لـ إن الظاهر إنه ما فهم المقصود !
قال : عطوني الكيبورد ..
( ولحظة .. والكيبورد بين يديه ) ..
فكتب موضوعا عن و ما أدرااك ما : شطحات .. وانبطاحات .. واللي ما يشتري يتفرج !
...
__________________
و جعلنا من بين أيديهم سدا ً من خلفهم سدا ً فأغشيناهم فهم لا يبصرون
قال صلى الله عليه وسلم:
ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك: ولك بمثل ً