مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 11-01-2007, 10:30 PM
غــيــث غــيــث غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الخيمة العربية
المشاركات: 5,289
إفتراضي

أخي الفاضل : إبن حوران

بارك الله فيك فقد أعفيتنا من البحث والتقصي وخصيتنا بهذه الموسوعة عن الرجل والمنطقة

نحن متابعون لك وما تخطه ولم نتدخل طالما أنها معلومات هامة ورصد لتاريخ وظروف

القطر والمنطقة التي أوجدت صدام وماكان منه وما آلا اليه ....

فالعبرة أن نستخلص الدروس من كل هذا وذاك, ونقيس بعين المنصف لكل ماجرى

والحكم عليه بعد ذلك يعود لكل قارئ بحسب فهمه وميزانه بعد تفصيل الحقائق..

دمت مباركآ
__________________
  #2  
قديم 13-01-2007, 05:40 AM
ابن حوران ابن حوران غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 1,588
إفتراضي

موقفه من الأحزاب السياسية العراقية ..

كان الشهيد منذ استلام مهامه في القيادة العراقية، قد كُلف بمسألة التعامل مع القوى السياسية المحلية والخارجية. و قد كان شعاره باستمرار (اكسب صديقك بالبينة خير من أن تفقده بالغموض). فلذلك كان يعبر عن نفسه وعن ما يمثله من قوة تصطف من خلفه، أنه على مر التاريخ وعندما تفرض أي قوة إرادتها لا بد من إعطاء الآخرين فرصتهم في الحياة ويزاولوا حياتهم ومشاعرهم و يحتفظوا بخصوصيتهم وأن يسهموا في الحياة العامة (بما فيها الدولة) وفق نظام يصان فيه خط الدولة .. وهو نهج استلهم من تراثنا العربي الإسلامي، حسب الكيفية التي تعاملت بها الدولة الإسلامية مع الأقليات الدينية والقومية في صدر الدولة الإسلامية و ما تلاها ..

وكان يضع ثوابت تفرق بين أعداء الأمة و نهج البعث و بين مفارقيه الذين يختلفون معه على نقاط يمكن معالجتها بالحوار .. لذلك كان يصنف القوى من هذا الباب .. فكانت إقامة علاقات مع الدول العربية تأخذ أسا ينبع من روح الانتماء للأمة، وكان التعامل مع الأحزاب الداخلية في العراق ينطلق من نفس المعيار .. فكان التعامل مع الحزب الشيوعي الذي كان ينضوي تحت صنف المفارقين هو وبعض الأحزاب الكردية.. فقد بادرت القيادة بإبرام بيان 11/آذار في 11/3/1971 لحل المسألة الكردية بمنحها حكما ذاتيا متقدما. وكان قد تلاها في 6/3/1973 (وصدر بيان رسمي في تشكيل الجبهة في 17/7/1973) إقامة الجبهة الوطنية التقدمية العراقية التي اشترك فيها الحزب الشيوعي(انضم إليها الحزب الديمقراطي الكردستاني والقوميون) ونال الشيوعيون مقعدين في الحكومة العراقية، وافتتح مقراته بشكل علني، وأصدر جريدته (طريق الشعب )، ونحن إذ نتوقف عند تقييم العلاقة مع الحزب الشيوعي بصفته (الحزب التكاملي ) الثاني بعد حزب البعث في العراق، فإننا بذلك نؤشر على نمطية العلاقة التي تناولها من تناولها بسوء ليرمي بها نظام الحكم في العراق ويحمله مسئولية ما تم نسجه إعلاميا بصورة تعب من صاغها في بناءها ليشوه تلك الصورة الوطنية ..

1ـ كان العراق قد اختار الدول التي تعادي الإمبريالية الأمريكية وتقف الى جانب قضايا الأمة العربية، وخصوصا قضية الأمة المركزية في فلسطين، ففي زيارة للشهيد للاتحاد السوفييتي عام 1970، كمسئول حزبي لا بصفته نائبا لرئيس مجلس قيادة الثورة .. واجهه عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوفييتي (بوناماريوف) بالقول: لا نستطيع أن نقيم معكم علاقات حزبية، إلا إذا أصبحت علاقاتكم جيدة مع الحزب الشيوعي العراقي.. فرد الشهيد: لسنا باكين على علاقتنا الحزبية معكم في يوم ما عن هذا الطريق..

2ـ بالرغم من أن الحزب الشيوعي العراقي قد دخل في الجبهة الوطنية التقدمية العراقية، فإن أعضاء الحزب الشيوعي إذا ما وجه لهم سؤال حول رأيهم في الثورة والدولة العراقية، فإن جوابهم يكون شاتما ساخرا للدولة وقيادتها.

3ـ بالرغم من أن الحزب الشيوعي، يٌفترض أن يكون ضد القومية، فإنه كان يثير الفتن بين الأقليات في العراق وبالذات الأكراد لإثارة النعرة القومية، طالما أنه في ذلك يزعج فيها حزب البعث .. كذلك لم يذكر التاريخ أن الحزب الشيوعي العراقي قد كتب بيانا أو سطرا في قضية (عرب الأحواز) ونضالهم ضد إيران.

4ـ رغم ما معروف عن الأحزاب الشيوعية في إنكارها لوجود الله عز وجل، واستخفافها بالمشاعر والطقوس الدينية، فقد كان الحزب الشيوعي العراقي يبادر في إحياء الطقوس الهجينة التي أدخلها الفرس على الطائفة الشيعية في إحياء ذكرى استشهاد الحسين بن علي رضوان الله عليهما. تمردا على قرار الدولة في منع تلك المظاهر التي وضعت أصلا من قبل الفرس لإبقاء الفتنة قائمة الى يوم الدين (علما أنه ليس كل الشيعة العرب يمارسون المبالغات المبتدعة من الفرس)




5ـ كان العراق يدعو باستمرار لنصرة القضية الفلسطينية، كان الشيوعيون العراقيون يقيمون علاقات مع الحزب الشيوعي الصهيوني، ضاربين بعرض الحائط مشاعر العرب ..

6ـ في الوقت الذي خرج الناس منتصف ليلة 1/6/1972 للاحتفال بقرار التأميم التاريخي لشركات النفط الأجنبية، بما في ذلك الشيوعيين أنفسهم، فما لبث الشيوعيون العراقيون أن تراجعوا عن تأييدهم لقرار التأميم، عندما كان موقف القيادة السوفييتية قد انكشف بعدم تأييد التأميم العراقي ..

7ـ في الحرب العراقية الإيرانية، وقف الشيوعيون العراقيون الى جانب إيران، طالما كان ذلك ضد المصلحة الوطنية العراقية!

8ـ عندما دخل الأمريكان للعراق في 9/4/2003 اصطف الشيوعيون الى جانب المحتل وانخرطوا منذ تشكيل مجلس الحكم المحلي (المهزلة) .. الى جانب الصفويين ..

أما ادعاءاتهم في قمعهم من قبل الثورة، فقد وقعوا على اتفاقية الجبهة الوطنية التقدمية، والتي كان من بنودها عدم تشكيل تنظيمات حزبية داخل صفوف القوات المسلحة، وعندما انكشفت خلايا تنظيمية لحزبهم داخل القوات المسلحة، فقد حكم على مجموعة منهم بالإعدام، ولكن حكم الإعدام قد تأجل تنفيذه لأكثر من عام، عسى أن تلتزم قيادة الحزب الشيوعي ببنود الاتفاقية ولكن بعد أن تكررت تلك الوقائع، نفذ حكم الإعدام بمجموعة من الواحد وثلاثين الذين ضبطوا في تلك التنظيمات ..

وفي عام 1978 عندما دعي الشيوعيون الى ترميم علاقتهم بالجبهة الوطنية، ظهرت قيادتهم لتزعم بأن قيادة البعث في مأزق، فكان جوابهم أن المفاوضات بهذا الشأن ستكون خارج العراق وعند قيادة غير عراقية وغير عربية! فتوقفت منذ ذلك التاريخ العلاقة والتعامل معهم ..

المراجع :
1ـ الموسوعة السياسية جزء 4/ أسسها د عبد الوهاب الكيالي/ 1986
2ـ خندق واحد أم خندقان/ صدام حسين/ 1980
3ـ التقرير المركزي للمؤتمر القطري التاسع لحزب البعث/ 1982/ الفصل الأول/الحياة الداخلية والظروف الذاتية في الحزب والثورة.
__________________
ابن حوران
  #3  
قديم 15-01-2007, 06:36 AM
ابن حوران ابن حوران غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 1,588
إفتراضي

موقفه من مسألة تأميم النفط واستخدامه كسلاح .

عندما يتبجح الغرب ويقول: عندنا ديمقراطية، فهم صادقون بقولهم، لكن أي ديمقراطية؟ .. إنها ديمقراطية لصوص اتفقوا على أن يقتسموا ما يسرقون وفق نظم يضعونها، ويغلفونها بقوانين دولية، تبدو للمغفلين أنها قوانين تراعي حقوق الإنسان وتحترم إرادة البشر .. ولكن تلك القوانين لا يطبقها الغرب إلا على من لا يملك القوة.. وإن رفض فإن أذرعا جاهزة أعدت لإجبار من يتمرد على الانصياع والرضوخ، فهناك أذرع اقتصادية تتمثل بصندوق النقد الدولي، ومجموعة السبعة التي أصبحت مجموعة الثمانية بعد انضمام روسيا .. وهناك منظمة (الغات) .. كما أن هناك أذرعا عسكرية يتم فلسفة أداءها من خلال مجلس الأمن الذي كرس لخدمة أولئك اللصوص ..

فلن يتدخل أحد من اللصوص إذا ما تم الاتفاق على نهب نحاس إفريقيا بسعر عشرين دولار للطن، فلن ينبري أحد من الشركاء السارقين ليقول: إنه حرام .. اجعلوا الطن بثلاثين .. ولن ينبري أحد إذا ما جعل ثمن قلم الحبر المُصنَع في الغرب يعادل عشرة براميل نفط .. أو جعل ثمن طائرة يساوي إنتاج دولة من النفط ليومين .. كما أنهم وهم يسلكون هذا السلوك يمنون على الدول التي ينهبون خيراتها، أنه لولا جهد الغرب لبقيت تلك الدفائن في مكانها.. وكأنهم سحرة يفكون طلاسم الحارس الجني لتلك الدفائن ..

لقد ربط الغرب نهبه للموارد الطبيعية، بإفشاء التخلف والابتعاد عن المشاريع الاقتصادية العملاقة، التي تبعد المنتجين عن الالتحاق بركب التقدم العلمي، فلذلك لا عجبا أن نجد اليوم أن أكثر الدول المنتجة للنفط من دول العالم الثالث، هي أقلها للدعم العلمي وأكثرها لإقامة المشاريع العقارية والعمرانية التي تفتح باب الطلب على ما ينتجه الغرب من مكملات لتلك الأبنية .. ويفرح أصحاب تلك الدول أن لديهم حركة حضارية .. سرعان ما تختفي، وتختفي ثرواتهم من خلال تجميد موجوداتهم المالية لدى الغرب، أو سحبها مرة أخرى من خلال مضاربات الأسهم ..

في حين تثور ثائرة الغرب، فيما لو أحس أن هناك ما يهدد مصالحها .. وهذا ما رأيناه عندما صب الغرب ضرباته الجوية على سد الموصل الذي تساوي طاقته التخزينية مرتين ونصف ما يخزن في السد العالي في مصر .. وكان ذلك في حرب الكويت .. فأين الكويت وأين الموصل و سدها ؟

أدرك الشهيد ورفاقه منذ اليوم الأول أنه لا فائدة من الاستقلال ما لم تكن ثروات العراق محررة تحريرا كاملة .. فمنذ السنة الأولى تم إيفاد المهندسين والكيميائيين الى الاتحاد السوفييتي وإسبانيا، تهيئة لكوادر تكون قادرة على إنجاز عملية التأميم وصيانتها. وبعد أن تم استخراج النفط من حقول (الرميلة) بأيدي وخبرات عراقية خالصة، وبعد أن تبين أن إنتاج تلك الآبار فاق ما يأخذه العراقيون كحصة متفق عليها من كل نفط العراق بحقوله كلها (عين زالا ، كركوك، البصرة و غيرها) .. أيقنت القيادة العراقية أن معركة التأميم قادمة وشرسة ..

وفي سؤال تم طرحه على الشهيد حول قرار التأميم، هل كان مدروسا أم لا؟ أجاب: ( أنا دائما أفرق بين القائد والخبير، بين القائد وبين المساعد، بين القائد وبين الاستشاري، لذلك اعتقد أنه عندما يتحول الخبراء الى قادة، فإن أي نظام من هذا النوع لا يمكن أن يحقق تدابير وانجازات عظيمة وتاريخية. وعندما يكون السياق العام والاعتيادي للقادة هو إهمال رأي الخبراء والاستشاريين، يتحول تصرفهم الى ضرب من العمل المغامر في أحيان كثيرة، والى عمل مرتجل في أغلب الأحيان)*1 .. (في قرار التأميم جمعنا معلومات عن مواردنا السنوية غير النفطية، درسنا ماذا يمكن أن نحصله من القروض من العرب أو غير العرب، درسنا إمكانية الصعوبات التي تجابهنا في تسويق النفط، تناقشنا مع الفنيين الاختصاصيين في الشؤون المالية والاقتصادية والماليين بما في ذلك الخبراء النفطيون من التأميم بصورة أو بأخرى، ولم يكن خبير واحد متحمسا للتأميم، ولكننا اتخذنا قرار التأميم)*2

ويضيف الشهيد ( نحن تصرفنا بروح وعقلية أخرى، أساس حساباتها يكمن في تقديرنا الصائب أن الروح المعنوية التي يخلقها التأميم للشعب ستتحول الى عملة صعبة تعالج الثغرات التي أشار إليها الفنيون، وهي حسابات من النوع الذي لم يستطع الفنيون رؤيته أو معرفة طريقه... لذلك كان قرارنا صائبا)*3

ردات الفعل المحلية والعربية والدولية:

كانت ميزانية العراق في عام 1971 (241 مليون دينار عراقي) أي ما يقارب 780 مليون دولار .. في حين وصلت الى ما يقارب ال 30 مليار دولار عام 1979 .. فكيف كانت ردات الفعل :

1ـ في ليلة إعلان قرار التأميم خرج كل الشعب العراقي مهللا ومرحبا بالقرار، وعندما حوصر العراق ومنع من تصدير نفطه، بادر المواطنون بشراء سندات الصمود لدعم الدولة في قرارها الذي انتصرت في معركته في 1/3/1973

2ـ عربيا: لا زلت أذكر نشرة أخبار إذاعة (صوت العرب من القاهرة) في السابعة صباحا .. عندما جاء على لسان المذيع : ( أممت الحكومة السورية أنابيب شركة نفط العراق .. ثم صمت ليضيف على استحياء: كما أممت حكومة العراق مصالح الشركة المذكورة !) ..

كما أن الحكومة السورية رفضت السماح للنفط العراقي المرور بالأنابيب، رغم أنها كانت تتقاضى بضعة بنسات (أجزاء من الدولار) لكل برميل، في حين عرضت الحكومة العراقية دولارين لكل برميل يمر الى الموانئ السورية، دون جدوى ..

3ـ عالميا: رفضت معظم دول العالم أن تشتري النفط العراقي، وبادرت الحكومة السوفييتية بمطالبة العراق بمبلغ (16) مليون دولار ديونا كانت مترتبة على عبد الكريم قاسم .. فعرض أن يسدد قيمة هذا الدين على شكل (قمح) حيث كان موسم عام 1972 يزيد عن (7) مليون طن .. ففي حين كان السوفييت يشترون الطن ب 45 دولار .. عرضه العراق ب (32) دولار ثم ب (24) دولار، واضطر أخيرا أن يبيع للحكومة السعودية ب (8) دولارات ليسدد دين السوفييت .

عندما استطاع العراق كسر الحصار بتسويق نفطه بواسطة أسطول بسيط كان قد أعده مسبقا لذلك، بيَت الغرب الخطط للتخلص من نظامه الوطني منذ ذلك التاريخ، فقد أعدت في عهد (كارتر) الخطط لغزو العراق، ولكن الظروف الدولية حينها أجلت من ذلك .. فأخذت المخابرات المركزية الأمريكية على عاتقها، تخطط لقلب النظام من خلال تسع محاولات كان آخرها تلك التي تعاونت فيها مع مجموعة من المحيطين بالشهيد ..

استطاع العراق أن يستثمر عائداته النفطية، في عدة مشاريع ضخمة، أهمها الصناعات البتروكيمياوية (أسمدة و غيرها) .. كما استطاع أن يقيم سد الموصل وينظف العراق من الملوحة التي قال عنها الخبراء الهولنديون والصينيون أنه لو وضعنا قطارا يحيط بعرباته الكرة الأرضية لامتلأ من ملح العراق مرتين .. كما نهض بمشاريع مكافحة الأمية و النهوض بالمستوى التعليمي و التقني وغيرها من الانجازات التي شهد له كل منصف بالعالم عندما أقروا بأن العراق قد غادر موقعه من مصاف دول العالم الثالث .. كما استخدم النفط كسلاح بالتنسيق مع الراحل الملك فيصل في حرب تشرين 1973التي كانت كفسحة لرد بعض الاعتبار المعنوي للأمة ..

ثم لتقلب الصفحات في محاولة إعاقته بوسائل إقليمية ودولية أخرى ..

المراجع :
1ـ المختارات/ صدام حسين الجزء العاشر/ ص 56
2ـ المصدر نفسه ص 57
3ـ المصدر نفسه 58
__________________
ابن حوران
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م