مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 25-01-2007, 05:34 AM
ابن حوران ابن حوران غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 1,588
إفتراضي

لم يكن الحوار بين اثنين بل كان بينه وبين استمارة تسلمها لتعبئتها:

الاسم .. العمر .. المهنة .. الدخل السنوي .. الديانة .. المذهب .. أسماء أفراد أسرته .. الطول .. العرض .. الوزن .. أسماء أصدقاءه .. البلد .. المدينة .. الحي .. رقم التلفون .. فصيلة الدم .. لون الشعر الخ ..

سأل نفسه : من يهتم بذلك؟
ـ ومن يستثمر تلك المعلومات؟
ـ وحتى لو عرفنا كل تلك المعلومات عن كل شيء.. ماذا يعني؟ ألم نعلم أن الكيان الصهيوني لديه المئات من الرؤوس النووية .. ماذا فعلنا لأجل الاحتياط من أثرها؟

ـ وماذا إن كان اسمي مسعود أو مقرود .. هل تميز صواريخ الأعداء بين اسم واسم وبين ابن طائفة وطائفة وابن دين ودين في العراق وفلسطين ولبنان؟

ـ ولكن، هل يمكن أنهم نسوا أشياء لم يذكروها في سلسلة أسئلتهم؟ مثلا: هل تصيبك (حرقة) إذا تناولت الطماطم أو الزيت ؟

ـ وقد تكون نواياهم طيبة، فهم يعملوا على تخليد المعلومات التي تصون ذكرى أصحابها! .. ولكن، ماذا يعني؟ حتى لو كتب على (شواهد) القبور أن أصحابها كانوا عمالقة ومخترعين وحاصلين على أوسمة ممتازة وكانوا أسيادا في أهلهم، ماذا يعني؟ حتى لو لم يكتب على القبر شيئا، فهل يستفيد منه صاحبه؟ أم أن من ينتسب لصاحب القبر من الأحياء، هو من سيشبع ذاته في الانتساب لصاحب القبر؟

أطل طيف منظم الاستمارة من بين سطورها وسأل: لماذا لا تعبئ الاستمارة؟ هل تعتقد نفسك فيلسوفا؟

أجاب: كلا .. ولكنني أخشى أن أتحول الى لا شيء الى ذرة غبار منسية..

ثم تعوذ من الشيطان الرجيم وملأ الاستمارة ..
__________________
ابن حوران
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 26-01-2007, 03:34 PM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي




جميلة وممتعة هذه الحوارات الثنائية أيها السهل الخصيب

احترامي وتقديري الصادقين .

تحياتي
__________________
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 27-01-2007, 01:03 AM
محمد العاني محمد العاني غير متصل
شاعر متقاعد
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2002
الإقامة: إحدى أراضي الإسلام المحتلة
المشاركات: 1,514
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ابن حوران
لم يكن الحوار بين اثنين بل كان بينه وبين استمارة تسلمها لتعبئتها:

ـ وماذا إن كان اسمي مسعود أو مقرود .. هل تميز صواريخ الأعداء بين اسم واسم وبين ابن طائفة وطائفة وابن دين ودين في العراق وفلسطين ولبنان؟

لا يابن العم..
ليست الصواريخ فقط هي التي لا تميز..بل أصبح البشر لا يميزون بين إسم و إسم و بين ابن طائفة و طائفة و ابن دين و دين..فالكل في القتل سواء..
__________________


أنا عندي من الأسى جبلُ
يتمشى معي و ينتقلُ
أنا عندي و إن خبا أملُ
جذوةٌ في الفؤاد تشتعلُ
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 21-03-2007, 05:05 PM
ابن حوران ابن حوران غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 1,588
إفتراضي

في الطائرة


كان يجلس الى جانبها في الطائرة.. فسألته من أين أنت والى أين تنوي السفر؟ كانت تريد أن تكسر حاجز الصمت، لتقتل الوقت أو تسهم في قتله بقدر الإمكان .. وهذا النوع من الحديث، يندرج تحت باب التصادم أو القضاء والقدر، فلا أحد يخطط له ولا أحد يتوقع سيره .. وهو يحدث بأمكنة كالطائرات أو الانتظار بعيادة طبيب الأسنان مع مريض .. فعادة من يكون بعيادات الأسنان تتلاشى رغبته في الحديث .. والحديث في أحسن حالاته سيتحرك كالسوائل، مع أي انحدار .. فلا تقنين به ولا جدول أعمال ..

أجابها بعد أن التفت إليها .. كانت على مشارف الستين من عمرها .. لكنها بطريقة حديثها بدت كأنها أصغر من ذلك قليلا .. لم تنتبه لإجابته كثيرا .. فلو شاء أن يمتحنها بما أجاب لأخذت صفرا من العلامات، رغم أن المطروح كانا سؤالان وإجابتان .. انتقلت الى الحديث عن نفسها .. وكيف كانت تعمل في خطوط الجو .. وعن أسفارها .. وعن ترتيب شركات الخطوط الجوية، من حيث المواعيد والطعام وما الى ذلك .. استنتج بسرعة أنها تتفوق عليه في كثير من المسائل المتعلقة بالجو .. وقد أحست هي باعترافه الضمني بتفوقها .. فأخذت تحكي عن كندا و النمسا و أن معدلات سفرها تصل الى أكثر من عشرين مرة في السنة ..

ذكرت له أن البلد الفلاني جميل و مرتب و شعبه مرتاح ..
لم يوافقها على قولها .. ولكنه لم يعترض بشكل صريح ..
حاولت التأكد فقالت ألا توافقني الرأي ؟
اعتذر قائلا .. لم يسبق لي زيارته قبل هذه المرة ..
فاستفادت من تلك الخاصية لتشرح له عن تلك البلاد وعن نظافتها، وعن ارتياح شعبها وعن غنى شعبها .. وتنهدت، كأنها تحسدهم ..
فقال لها : لا أهتم بكل ذلك .. فمقاييس الجودة عندي تختلف عن مقاييس الجودة عند حضرتك ..
ارتفع صوتها، كأنها تريد إجباره على موافقتها ..
فأدرك بضرورة التوقف عن التمثيل بمسايرتها طيلة الوقت وقال : كل تلك المظاهر لا أشتريها بفلس ..
صمتت و تفحصت سحنته التي تحولت الى هيئة غير مهادنة .. ثم سألت بصيغة لا تخلو من ارتباطها بماضي لهجتها : وما هي مقاييسك لو سمحت؟
هو: لا حرية و لا رفاه و لا تقدم حقيقي، دون تحرر من الأجنبي .. وأظن أن تلك البلاد ليست متحررة من نفوذ الأجانب تماما .. ومواقفها الوطنية و القومية لا تروقني ..
هي : لم يقتلنا و يشردنا من بلادنا إلا هذا اللون من الحديث .. ماذا حصلنا من كل تلك الشعارات، إلا الذبح والقتل و التهجير؟
هو: لو قدر لي أن أقود بلادكم .. لما أجريت على نهج من قادها أي تغيير..
قاطعته : أسكت يا رجل .. والله هذا كفر ..
لماذا علينا أن نعيش على الخوف والتشرد .. وبلادنا من أغنى البلدان؟
هو: لقد كنتم في أمان و تقدم وازدهار .. وانتشر العلم عندكم واختفت الأمية .. وبلادكم كانت خالية من المخدرات والإيدز وغيره .. ماذا جنيتم من إشعاركم للأعداء من أنكم مظلومون؟ هل تحسن وضعكم؟
هي : صحيح ما تقول .. لكننا كنا نرى التفرد بالحكم وإبعاد الآخر، و التضييق عليه ..
هو: قد يكون هذا صحيحا .. لكن من هم الذين يستثنوا من دائرة رضا الحكم؟ أليسوا هم من لم يوافقوه؟ .. هات لي استثناءا لتلك القاعدة في بلادنا العربية .. لا بل عند أمريكا نفسها ...
أشاحت بوجهها عنه .. وتمتمت ببعض الكلمات التي لم يفهمها .. وأغمضت عينيها ممثلة دور النائمة ..
في حين تأمل هو قولها .. وفكر ألا يوجد صيغة في بلادنا نقلل من انقساماتنا، فعندها تزيد محصلة قوتنا .. وتزداد معها مناعتنا في مقاومة أعداءنا؟
__________________
ابن حوران
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 25-03-2007, 05:11 AM
aboutaha aboutaha غير متصل
زهير عكاري
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 5,729
إفتراضي

الله يحميك

تملك امكانية هائلة لصياغة مقدمات خفيفة سحرية قبل البدء بالفكرة او توضيحها


ابن حوران ... انت منفعة لنا كاتب نفخر فيه
__________________


التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 27-03-2007, 08:44 AM
العنود النبطيه العنود النبطيه غير متصل
سجينة في معتقل الذكريات
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,996
إفتراضي



لا حرمنا الله سعة اطلاعك وغزارة علمك

أخي الكريم ابن حوران

هنيئا لنا في الاردن بك

وهنيئا للخيام العربية يا ابانا الجليل

واخانا العزيز
__________________



ودي امــــــــوت اليوم واعيش باكـر
واشوف منهو بعــد موتــــي فقدنــي
ومنهـــو حملني لين ذيـــك المقابـــر
واشكــر كــل من كرمنـــي ودفــنــــي
شخـــص تعنالـي مــع انـــه مسـافـــر
شخصـن قريب للأٍســـــــــف ماذكرني
ومنهـــو يرتــب غرفتــــي والدفاتـــر
وان شاف صورة لي صاح وحضني

http://nabateah.blogspot.com/
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 20-05-2007, 07:40 AM
ابن حوران ابن حوران غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 1,588
إفتراضي

في مواسم الانتخابات


في مواسم الانتخابات البرلمانية أو البلدية أو غيرها، تبادر جهات مسئولة ومنتدبة، لتثبيت قوائم الناخبين، وفق أسس يتم الاتفاق عليها، فمن تلك الأسس، تعتمد النقابات المهنية ـ مثلا ـ ضرورة تسديد العضو لالتزاماته المالية، وفي الانتخابات البرلمانية، يتم تحديد مكان السكن وتثبيت الدائرة الانتخابية الخ.

في كثير من الانتخابات في العالم تتدنى نسبة المقترعين الى عدد الناخبين المسجلين، وفق ظروف البلاد أو المدينة أو المجال الذي تجري فيه الانتخابات، فقد تنخفض الى 20% أو ترتفع الى 80%، وفي بعض الدول التي تبالغ في شعبيتها تصل أكثر من ذلك بكثير ..

تكون همم الناس في التسجيل ومتابعة قضية الانتخابات متباينة، فبين متحمس له فلسفته الخاصة وأسبابه الوجيهة في تفسير حماسته، وبين متقاعس أو مقاطع للانتخابات له فلسفته وأسبابه الوجيهة لتفسير موقفه..

وهذا حوار يدور بين متحمس و متقاعس :
المتحمس: هل سجلت اسمك في الدائرة الانتخابية؟
المتقاعس: لا .. ولماذا أسجله؟
المتحمس: كيف لا؟ .. إنه حقك المشروع لتمارس دورك في اختيار من يمثلك.
المتقاعس: وماذا بعد؟ هل سيتغير شيء؟ إذا وصل من أنتخبه الى البرلمان؟ .. أنظر، إن البرلمان في بلادنا لن يعمل شيئا يُذكر، إلا ما تم تحديده له من قبل القوة التي تكبله وتحمل أسماء أكثر صلاحية حددها دستور لم أتدخل أنا أو أجدادي في وضعه.. فحرية البرلمان منقوصة ومصادرة من قبل رأس الدولة، وحرية رأس الدولة منقوصة لأنها محكومة بضوابط دولية لا أستسيغها .. فلا حرية بلا تحرر..

المتحمس: لقد كنت مثلك، لا أشترك في أي انتخابات و أسخر من فكرتها وأحرض الآخرين على عدم المشاركة فيها. حتى كنت ذات يوم في ديوان، وسمعت شابا معارضا للانتخابات يحاور والده (الشيخ) والمتحمس للانتخابات، وبالرغم أن الولد كان جامعيا، ووالده (أميا)، فإني عجبت من رد الشيخ على ولده إذ قال: يا بني إن رأيت بني بلدتك يتقاسمون (القاذورات) قف وخذ حصتك!
تعجبت من قوله فتدخلت: عفوا،يا شيخ ولماذا هذا الاقتتال على (القاذورات) وما الحكمة في قولك؟
ابتسم الشيخ (وأخرج علبة تبغه وكأنه يريد وضع مؤثرات قوية لقوله) وقال: إنهم اليوم وإن تقاسموا (القاذورات) فقد يتقاسموا في الغد الذهب!

تأملت قول الشيخ، فوجدت أنه لخص فكرة المواطنة بكلمات قليلة .. وإن كان فيها بعض الخشونة..

فالتدرب على الممارسات الديمقراطية، كفيل بتطوير تلك التجربة، وزيادة مكتسباتها شيئا فشيئا ..
__________________
ابن حوران
الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 26-06-2007, 10:04 AM
ابن حوران ابن حوران غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 1,588
إفتراضي

قال الأول : مررت عليك اليوم فلم أجدك ..
أجاب الثاني: اليوم الجمعة وكنت في صلاة الجمعة ..
ابتسم الأول ابتسامة لم تعجب صاحبه ..وهز رأسه ببعض التهكم..
فقال له الثاني : ألم تذهب للصلاة؟ أم أنك مررت علي قبل الصلاة؟

الأول: أنت تعلم أنني لا أصلي .. ولا أؤمن بالله ..
تفاجأ الثاني ولم يسبق له أن امتحن إيمان صاحبه، فهو من النوع الذي لا يدعي بالورع كثيرا، ولا يدعي أنه مفتي، ولا يدعي أنه داعية، ولكنه يمارس شعائره الدينية بانتظام فيصوم منذ ست سنوات من عمره ويصلي بانتظام منذ أكثر من عشرين عاما .. ويستخرج زكاة ماله .. ويرى أبناؤه وبناته يواظبون على صلواتهم .. ولكنه لا يتزمت في ملاحقة دقائق الأمور، ولا يتتبع أخبار أعراض الناس.. ولا يسمح لأحد أن يقص عليه قصة من هذا النوع .. ولكنه لم يرتح لجواب صاحبه بأنه (لا يؤمن) ..بل راودته نفسه أن يعلن قطع علاقته معه فورا.

لكنه فضل الخوض بهذا النوع من الحديث لأول مرة مع هذا الملحد الذي كان صاحبه لقبل دقائق ..
ـ أنت لا تؤمن بالله ؟
ـ نعم لا أؤمن .. ولم أهتد (على رأيكم) .. ولا أظن نفسي محتاجا لهذا الإيمان.
ـ لكنني وإن كنت لا أملك القدرة العظيمة على المحاججة في أمور الدين. أشعر منذ الصغر أنني أحتاج لأن أكون مؤمنا بالله ورسوله وكتابه واليوم الآخر ..
ـ ولماذا تحتاج حضرتك بإلحاح لهذا الإيمان؟

ـ لأني بصراحة أعتبر أن الدين خط دفاع أخير يصد عن نفسي هواها ويجدد عزيمتي في حب الخير والرحمة ويجدد في نفسي الأمل لأكون راضيا عن نفسي من خلال مطابقة ما أقوم به مع ما يرضي الله .. وهذا ما لم تستطع عمله قوانين الناس وأعرافها ..
ـ إن نبل الأخلاق لا يحتاج كل هذا الربط مع ما تسمونه الله ..
ـ نسميه الله؟ ومن تظن نفسك حتى تغمز بعظمة الله وقدرته؟
ـ على مهلك.. لا تتعصب .. فإن كل ما تراه قد جاء صدفة!

ـ صدفة؟ وكيف تثق بقدرتك على أن يكون كلامك دقيقا .. هل تستطيع أن تقول لي ماذا يكون تحت قدميك من معادن؟ وهي بعيدة عنك بمقدار شبر؟ إنك أكثر عجزا من أن تقيم عمل مدير عام في دائرة هزيلة، وأكثر عجزا من أن تعرف متى تموت ومتى تموت ذريتك وما تصبح فقيرا .. أنت ومن ألهمك تلك الأفكار .. ثم أي صدفة؟ هل وضع العينين بين رأسك بهذا التنسيق الإلهي صدفة؟ فلماذا لو كانت الحاجة للبصر هي من أوجد عينيك، لماذا لم يكونا في بطنك؟ أو واحدة على كتفك والأخرى في قفاك؟ وأي صدفة لتطابق زمرة الدم والكروموسومات وغيرها من العوامل التي يحار من هو أعلم منك من الكفار، في تفسيرها، فلا يجدوا مناصا من الإيمان ..

ـ ها .. لقد أصبحت شيخا في الدين ..
ـ لا .. لست شيخا وأنا متأكد من قدرة المتخصصين في مجادلة أمثالك ممن كرسوا حياتهم في البحث بأمور الدين .. لكن أنت وأمثالك لن تستطيعوا أن تقنعوا طفلا ..
ثم هل تدري؟ إني لم أعد أرغب في مصاحبتك.. فكيف أؤمن على عرضي وسري منك وأنت لا وازع ينهيك عن أي فعل تفعله .. بل كيف أطمئن على الكيفية التي تعيش بها في كنف أسرتك ..
لم يصافحه بل تركه عند هذا الحد الى غير رجعة ..
__________________
ابن حوران
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م