سنضع هذا الإتفاق في مرحلة تجريبية بسيطة ، و بعدها نقرر
محسوبك شوقي كتب بحرقة صادقة "محاكاة "لنص جميل متوحش كتبته السيدة خاتون ،
فلم يعجبها ذلك ، و لها الحق في رأيها و لها أسبابها الخاصة ،
فعزمتُ على الإنسحاب علنا من ذلك الموضوع ،
و بينتُ أنه لا يحق لأحد أن يشخصن حوارا في الثقافية ،
و ان النص ما أن يكتب ...
يصبح ملكا مشتركا لبقية الأعضاء للتعامل معه
بالأسلوب الذي يرونه...
و في حدود الأخلاقيات المتعارف عليها عالميا ...
فكان أن فوجئت اليوم بمسح كياني الشوقي ذلك من دفاتر العاشقة " أوراق عاشقة "
و هذا ما لا أسمح به أبدا ،
علما
و أن
السيد عبد الرازق ، مشرف الثقافية ، قد استحسن تفاعلي و شكرني ،
بل و أهداني مشكورا بوحا قيما ...
على رسلك : أنت ترجعين لي حقي المغتصب هذا
و أنا
أعيد لك شخصا تختارينه من قائمتك الذهبية ؟!!!