نُظمتْ هذه القصيدة في ذكرى وفاة العلامة الشيخ محمد سعيد الكردي (ابو إسماعيل)،أحد الصالحين وقد كان
رحمه الله عاملا بما تعلم ،جوادا كريما يرد سيئة المسيء بالحسنة ،وربى تلاميذه على الأخلاق المحمديه ،ولا يرضى
بأن يهضم حق احد عنده حتى انه أمر أهل قريته برد حقوق النصارى التي سلبت منهم ،وله كرامات كثيرة لا مجال لذكرها.
........الجزء الثاني (2,2)
وكنـت مصطـفويّ النهـج منبعـهُ
.................................................. هـدي النبـوة لا طـولٌ ولا قِصـر 4
وعشـتَ في طـاعة الرحمن دَيـدَنُكمْ
.................................................. هدي الأنـام لصـافٍ مـا له عَكـَرُ 5