بسم الله الرحمن الرحيم
وإن تكن الخيمة قد فقدت أحد رجالاتها وأحد مؤسسيها فإن بقاءك فيها جبر لتركك المراقبة. واعلم أخي العزيز أن رأيك ماض فينا وإن لم تكن مراقبا، فالخيمة تعرف الفضل لأهله وأنت والله له أهل.
وكلي ثقة أن الفاروق سيكمل المسيرة التي بدأتها، وأنك لن تحرمنا من رأيك إن رأيت ما يحتاج التغيير، أو مشاركتك في تطوير هذه الخيمة.
أشكرك أخي العزيز على حلمك وسعة صدرك، وعلى مواقفك المضيئة في وجه التيارات التي مرت بالخيمة.
أخوك في الله عمر مطر
|