مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 17-06-2007, 04:51 PM
عربي سعودي عربي سعودي غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: السعودية - الرياض
المشاركات: 2,185
إفتراضي

إقتباس:
سرعان ما تسب الأخرين و تلعنهم بما أنت له أهل و أعذرنى و تقبل أسفى
فردك هذا ينم على تسرع و عدم نضج واضح
أخى الصغير عربى سبق و أن نوهت لك أن لا تتكلم فى غير فنك
و لكنك لا ترعوى هدانى الله و أياك
الأخ الكريم ليست كل العلوم تستقى من الأطلاع و القراءة
و الا لما كان هناك المحترفون و المهره
و أكرر أسفى و أعتذارى فى التشدد فى الرد .

الكاتب تحدث في غير فنه كما أنني لا أقرأ الموضوع قراءة سريعة و أي كلام بل قرأته سطرا سطرا و فهمت قصد الكاتب

هو ينظر لنا على أننا أغبياء سنصدق كل ما يقوله و لا يظن أن هناك ردا على كلامه الفارغ السخيف جدا و الذي أثبتت المعارك و الحروب المتتابعة أنه كلام فارغ لا أساس له من الصحة و أنها مجرد "نظرية مؤامرة" أثبتت الأحداث مدى خطأها


إقتباس:
و هل أستخدمت أبدا تلك الطائرات ضد أمريكا ؟!
و تصحيحا لك , أنها ليست مقاتلات و يطلق عليها طائرات متعددة المهام
فهى قاذفات تكتيكية و مقاتلات أعتراضية و أستطلاع بالأضافة الى المعاونه الجوية
للتشكيلات البرية

استخدمتها ضد حليف للولايات المتحدة في وقت كان الإيرانيون يحتجزون الرهائن الأمريكيين في السفارة الأمريكية في طهران

خلال الحرب العراقية الإيرانية , قام أحد الطيارين الإيرانيين بالهروب بطائرته من طراز F-14 إلى العراق , و على فور هبوطه أحاط به مهندسون أمريكيون يريدون معرفة قطع الغيار التي استخدمها الإيرانيون للإبقاء على تلك المقاتلة في الخدمة لعدة سنوات , لاحقا تم نقل المقاتلة إلى السعودية ثم تم تدميرها و دفنها

كذلك يجب عدم نسيان مقاتلة F-5 الموجودة لدى الإيرانيين و لماذا لم يقم الأمريكان بتخريبها بذلك الفيروس المزعوم كي لا تستخدمها إيران في الحرب (بالإضافة إلى المقاتلات الأخرى الأمريكية الصنع) ضد السفن في مياه الخليج ؟

سأطرح عليك سؤالا بالمناسبة , دام أن الفرنسيين شاركوا بقواتهم في حرب الخليج لتحرير الكويت و شاركت القوات الجوية الفرنسية فلماذا لم تستخدم فرنسا تلك الفيروسات السرية من أجل تخريب المقاتلات الفرنسية الصنع الموجودة لدى العراق ؟

إقتباس:
أعتقد هنا أنك لا تدرك طبيعة موازين القوى فى الشرق الأوسط

لماذا لا تجيب على أي سؤال من تلك الأسئلة الثلاثة ؟

الجواب واضح لا ريب فيه و هو أنه لا وجود لهذه الفيروسات المزعومة لأنها مجرد نظرية مؤامرة غبية آخر من سمعتها منه هو الصهيوني العنصري المتخلف دانييل بايبس على موقعه




إقتباس:
أتحداك أن تثبت كلامك هذا و الا يكون تابع للجهاد الخفى
الذى حدثتنا عنه و كأن أنزل عليك به وحيا
ثم حذفته من توقيعك كموضوع اليمامة الذى فاحت رائحته قبرا نتنا .
يا أخ عربى
أحد الدروس المستفادة من الحروب الحديثة و قد أدرجت هنا موضوعا
جمعت فيه مقتطفات عنه و هو قطاع الحرب الألكترونية
يقينى أننا مازلنا نحبوا فيه
و تكنولوجيته محظورة حتى على دول كبرى مثل الصين
من الممكن أن يعطيك صناعة شئ مساعد فى تلك الصناعات
أما ما يختص بالتكنولوجيا المتقدمه فلا و ألف لا
مره أخرى أتحداك فى أثبات ما تقول من جهات محايدة أو أمريكية حتى .

لا حول و لا قوة إلا بالله يا أخي ادخل على موقع شركة الإلكترونيات المتقدمة بنفسك و هي شركة رائدة في مجال تصنيع الإلكترونيات العسكرية كانت بوينج تمتلك نصف الشركة لكنها باعت أسهمها من كم سنة لشركة سعودية

بل إن إلكترونيات المقاتلة الإماراتية F-16 Block60 المشهورة بأنها أفضل طراز F-16 في العالم يتم صناعتها في تلك الشركة في الرياض

و لا بتقول لي أن الشركة جهة غير محايدة ؟


http://www.aecl.com/english/servicese.asp



إقتباس:
علما بأن السعودية لم تحارب أو تتخذ قرارا بحرب أبدا و لن تفعل .

سبحانك ربي ما ألطفك
  #2  
قديم 19-06-2007, 12:09 AM
جهراوي جهراوي غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 309
إفتراضي

للموضوع بقية
  #3  
قديم 20-06-2007, 06:00 AM
جهراوي جهراوي غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 309
إفتراضي

والسؤال الآن : هـل تعلم الأنظمة العربية هذه الحقائق عن فساد .. وطرق إفساد نظم التسليح الحديث ..؟!!! وهل تعلم هذه الأنظمة تدني نوع السلاح الذي يتم التعاقد عليه ( إلى جانب فساده ) بالمقارنة لما يتم تزويد إسرائيل به ..؟!!! وإذا كانت الأنظمة العربية تعلم هذا جيدا ..!!! فلماذا ـ إذن ـ التعاقد على صفقات سلاح فاسد ومتدن بميزانيات تسليح هـائلة وخيالية ..؟!!! ولماذا لا توجه هذه الأنظمة ميزانياتها الهائلة المخصصة لاستيراد صفقات السلاح من الغرب ـ أو على الأقل جزء من هذه الميزانيات ـ إلى البحوث العسكرية .. لإنتاج سلاحها الذاتي.. بدلا من استيراد سلاح فاسد في الغالب الأعم يستطيع الغرب إبطال وإيقاف عمله وتدميره متى شاء .. وكيف شاء ..؟!!!

من أسباب تعاقد الأنظمة العربية الحاكمة على صفقات سلاح متدني وفاسد .. بميزانيات هائلة..؟!!!
باختصار شديد.. يمكننا تلخيص هذه الأسباب في البنود التالية ..

أولا: هي مبالغ مدفوعة ( كأتاوى ) لليهود والنصارى في مقابل بقاء الأنظمة الحاكمة في الملك والحفاظ على مصالحها.. فصفقات السلاح تعقد لإرضاء الولايات المتحدة الأمريكية ( والغرب بصفة عامة وعلى رأسه بريطانيا وفرنسا ) .. فهذه الصفقات تعتبر نهر الذهب المتدفق إلى اقتصاديات الدول الغربية.

كما تستخدم أموال هذه الصفقات الهائلة ـ أيضا ـ لأغراض أخرى ؛ فعلى سبيل المثال استخدمت " صفقة اليمامة " ( سيأتي ذكر تفاصيلها لاحقا ) للضغط على بريطانيا ، لإرغامها على ترحيل عدد من ناشطين المعارضة المقيمين فيها ، وعودة رحلات الخطوط البريطانية إلى العاصمة التي أوقفت بسبب العمليات التي نفذها ناشطون في القاعدة ، أو متعاطفون معها في هذه الدولة الخليجية خلال الأعوام الماضية ، واستهدفت مصالح بريطانية وغربية .
ثانيا: هي وسيلة لتأمين ملك وأمن الأنظمة الحاكمة وليس لتأمين أمن الشعوب.

ثالثا : عمولات صفقات السلاح ..!!! وأكبر مثال على هذه العمولات : " صفقة اليمامة مع بريطانيا .. والتي تحولت من أكبر وأضخم صفقة في تاريخ السلاح إلى أكبر فضيحة سياسية دولية. والرشاوى في هذه الصفقة بلغت مليارات من الدولارات .. وشقق .. وبائعات هوى.. وسيارات فاخرة ( كمثال : تلقت زوجة الأمير ت ن سيارة رولزرويس مذهبة كهديّة في عيد ميلادها . كما وضعت تحت تصرّفها وحاشيتها طائرة شحن خاصّة من طراز بوينج ٧٤٧ لنقل مشترياتهم ) . والأمير ت ن هو من أكبر المرتشين في هذه الصفقة . وقد وصفت جريدة " الأوبزيرفر " البريطانية هذه الصفقة بأنها الأكبر والأكثر فسادا في التاريخ البريطاني ..!!!


رابعا:
حتمية وجود " صفقات السلاح " لإيهام الشعوب العربية المغيبة بأن لديها جيش يمكن الدفاع عنها.. حتى لا يحرمها ذلك من الطمأنينة النفسية.. وبهذا يمكن إبادتها ـ بهدوء ـ وهي مغيبة عن هذه الحقائق ..!!!

وربما الأسباب المذكورة هي أهم الأسباب التي تدفع الأنظمة العربية الحاكمة لعقد صفقات السلاح الفاسد مع الولايات المتحدة الأمريكية .. ودول الغرب ..!!!

من صفقات الأسلحة الفاسدة / سفه الشياطين في تبديد أموال المسلمين ..

في ديسمبر/ أيلول من عام 1985 عقدت صفقة التاريخ .. " صفقة اليمامة " بين إحدى دول الخليج وبريطانيا، والتي خمنت الصحافة البريطانية ـ في ذلك الحين ـ أن قيمتها قد تصل إلى 150 بليون دولار، وقيمة الرشاوى فيها ما بين 12 إلى 20 بليون دولار..!!! ووردت أسماء عديدة في هذه الصفقة على رأسهم الأمير س ع، وأبناءه: ب, خ، وزوج ابنته: ت ن، وغيرهم..

حيث تقوم لندن بمقتضى هذه الصفقة ببيع ( 72 ) مقاتلة من طراز تورنادو ، و( 30 ) مقاتلة من طراز هوك ، وجري تجديدها عام 1993 حين طلب المشتري بيعهم ( 48 ) مقاتلة أخري من طراز تورنادو ، كما اتفق البلدان في المرحلة الثالثة من الصفقة التي تم توقيعها العام الماضي 2006 علي قيام بريطانيا ببيع ا ( 72 ) مقاتلة أخري من طراز يوروفايتر .

وقد عُرضت ـ بطريق الخطأ ـ وثيقة في الأرشيف الوطني البريطاني تكشف عن أن مسئول كبير في وزارة الدفاع للدولة المشترية قد طلب رفع سعر طائرة التورنادو ( 72 طائرة ) بنسبة الثلث ( 33 % ) على أن يكون الفرق لحساب الرشاوى المدفوعة ..!!! وأظهرت رسالة للسفير البريطاني " ويلي موريس " أن هذا المسئول لديه اهتمامات فساد في كل العقود .

وعندما بدأ مكتب جرائم الفساد والجريمة البريطاني ــ في حزيران / يونيو ٢٠٠٤ــ التحقيق حول الرشاوى وتسهيل الدعارة لأطراف من العائلة الحاكمة في صفقة اليمامة .. وجّهت الدولة الخليجية في منتصف شهر كانون الأول /ديسمبر 2006 ( الماضي )، إنذاراً إلى بريطانيا وتهديداً بقطع العلاقات الدبلوماسية، في حال استمرار التحقيقات.. بل وأمهلت حكومة بلير البريطانية العمالية عشرة أيام فقط ، فإما أن تغلق ملف الفضيحة تماماً ، وإما أن تقطع العلاقات الدبلوماسية معها ، كما توقف إجراءات صفقة الطائرات الأخيرة ( 72 طائرة يوروفايتر ) إذا لم يتوقف التحقيق .

وكان الجواب البريطاني أسرع ما يكون .. ففي خلال 24 ساعة وليست عشرة أيام .. أصدر رئيس الوزراء البريطاني " توني بلير " أوامره إلى النائب العام ـ اللورد جولد سميث ـ بوقف التحقيقات في رشاوى هذه الصفقة نهائياً . وقد ذكرت صحيفة الفاينانشال تايمز أن الولايات المتحدة احتجت رسميا لدى الحكومة البريطانية بسبب قرارها وقف التحقيقات في هذه القضية .


ومما يذكر ـ حول صفقات السلاح ـ أن دول مجلس التعاون الخليجي الست أنفقت منذ حرب الخليج 1991 وحتى عام 2001 أكثر من ستين مليار دولار للتسلح ، وقد تم ربط جيوش هذه الدول في فبراير 2001 في هذه الصفقات للمرة الأولى بنظام الإنذار المبكر . وتقع كل شبكات الربط بين غرف العمليات في دول مجلس التعاون الخليجي تحت الهيمنة الأمريكية تماما والتي قد تصل إلى حد التشويش على شاشات هذه الغرف إذا قامت حرب لا تسمح بها الولايات المتحدة الأمريكية.. واستخدم فيها السلاح الأمريكي على غير هواها

والسؤال الآن ؛ طالما وأن الوضع أصبح جد خطير بالنسبة إلى السلاح الفاسد الذي يمدنا به الغرب وخصوصا الولايات المتحدة الأمريكية .. فما هو الحل .إذاً. ..؟!!! بديهي لكي نتجنب مثل هذه الكارثة المحتملة ـ لضمان استمرار حياتنا وحياة أجيالنا القادمة على الأقل ـ ليس علينا فقط المراجعة الشاملة لما نملك من نظم دفاعية.. لأن كشف مثل هذه الأمور يمثل المستحيل بعينه وخصوصا في مجال الكمبيوتر وأجهزة التحكم التي تعمل تحت هيمنته.. بل لابـد لنا من تحقيق الاعتماد على الذات .. خصوصا في مجال تصنيع الأسلحة ذات التكنولوجيات المتقدمة والحرجة.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م