لم أبصر هذه القصيدة إلا الآن فلذا تأخرت في التعليق .
لا تخافي. كل ما يحــــكون عن هوليَ ماضِ
إن حيتان شروري بدأت في الإنقراضِ
وأنا منذ اكتمالي طفت بالحب مليّا
كلما تمتمت: يكفي زامت الأمواج: هيا!
رائع .. هذان المقطعان يثبتان ما أوردته في قصيدتك الأخرى (سماح) .
أيّ سحرٍ لاح قرصاناً بعينيك الغريرة؟
لم أفق إلا وفي قلبي هتافٌ : كن أسيره
أمّا هذا المقطع فأنا أسمّيه ( التوبة ) طبعاً بعد انتزاع القلب.
بدايةً ظننت أن في عبارة (كن أسيره) خطأً ،، ولكن حين لمحت القرصان الذي يختبئ بعينيها الغريرة فهمت القضية وعجبت لهذا التشبيه الرائع .
المعتمد
|