الأخت عدير
أعني أنك بدأت بمشاركة مفرحة تهدهدها الكلمات الندية وإن شابها الحزن في نهايتها ثم انتقلت فجأة في المشاركة الثانية إلى جو قاتم - هو ما عنيته بالسواد- وفي الثالثة عدت للحلم، هذا الذي عنيت أنه قد يصعب علي تشعيره، بعد أجواء المشاركة الثانية، وأن تجعلي قارئك يحس بالجو الذي تصفين فيتفاعل معه دليل توفق في النعبير.
وفقك الله وإلى الأمام.
|