الأخ الكريم عمر، أنا أنتظر الخير، لكن أين هو؟ تقول: واعلم أنه عندما قرأ السجال أمس قال لي: لم أستطع النوم، فدخلت إلى الشبكة وقرأت موضوع السجال، وقد أدخلت الفرح إلى قلبي.
كيف هذا وقد أخبرني بنفسه متضايق جدًّا، وأنه رفض أن يشارك عندما طلبت منه ذلك. أتدري أن الأخ الكريم جمال معي من الأمس، وأن معلوماتي أستقيها من منبعها؟ المسألة ليست مناظرة. المسألة ببساطة واحد زعلان، وبيعاتب، يبقى نراضيه مش نثبت أنه كويس ومبسوط. وأكرر إذا كان الهدف أن تنفي أنه زعلان أين هو؟ لماذا لم يرد عليك؟ للأسف الشديد يجد بعضنا في نفسنا كبرًا من أن يرض أخاه، أين أنتم من الآية التي تقول :أذلة على المؤمنين؟!
[ 17-05-2001: المشاركة عدلت بواسطة: atef ]
|