بارك الله فيكك أخي علي، وستسمعون عنا أخبارا سارة دائما، ما دام لنا أصدقاء بهذه الروعة، وهذا السبق إلى الخير، والدعوة إلى تدعيم وشائج المحبة.
شكرا لكم جميعا،
أسرة ديوان الأدب
أسرة الجذور
أسرة الخيمة
قلوب وعزائم واحدة في مسميات مختلفة.
بارك الله فيكم
ننتظر تلك اللحظة التي نتفرغ فيها لخدمة اللغة، ولمعالجة أمور الأدب، بعد أن يلتم الشمل.
|