اعزائي الكرام بن لأدن هذا شخص مريض بدليل اسلوبة وآخر مره ظهر فيها في شاشة الجزيرة بتاريخ 20\9\2000 حيث ظهر في شريط سجل له مع زمره من الهاربين من ايدي العدالة العالمية بداء يكيل الأتهمات الي الدول العربية من الخليج الي المحيط وبعدها اخذ في الضحكات الهستيرية التي لأتصدر الأمن المرضي باانفصام الشخصية وفي آخر ندوتة قال ان كل مايملك فداء من اجل شخص ضرير
مسجون في سجن في الولأيات المتحدة لقايمة بالتحريض علي نسف مقر التجارة العالمية في نيويورك يا ساده انة بعد ظهور المريض لأدن في الساحة العالمية بدائت المضايقات لكل الجاليات الأسلأمية في الغرب وبعض الجاليات تتم مراقبتها والتضييق عليها فاين لأدن لينفعهم وهو في النهاية سوف يخدعونة هولأء حين يدفع لهم المال
وسوف ترون حين يقتاد بلأاغلأل مثل (اوجلأن) هربالي سوريا ثم اختبي في قبرص وهرب مره اخري الي شمال العراق المناطق الكردية
وكانت نهايتةفي بلد افريقي لأ يسمع عنة دائما والعالم لأيبقي فيه الهاربون عن العدالة طويلأ ولكم قصة كارلوس الذي صال وجال وهو الأن مسجون في باريس لعدة تهم منها قتل اختطاف تفجبر وغيرها من التجوزات الأخري حتي انه دول اخري مربها دون علم تلك الدول مما لو انه قام بعمل ارهابي فوق اراضي تلك الدول والخلأصة عالم اليوم ليس عالم الستينات وبعدها وانما عالم المصالح واينما ذهبت المصالح ذهب العالم خلفها.
|