القصيدة تمتاز بالخفة والرشاقة، ويطغى على هذا صدق العاطفة.
لا فض فوك أخي العزيز
بالنسبة لمسألة السور، فإن سور الحبيب سور حماية وعناية. وهو أيضا سور خصوصية وملكية، فإن الشيء إذا سوّر عـُـلمت خصوصيته وملكيته لواحد بعينه، وهذه قمة التحبب والتقرب إلى الحبيب.
أما أن تقول أن السور حدّ للحرية فهذا يعني أن القلب ليس له ولاء للحبيبة، لها الآن ولغيرها بعد لحيظات. فأي الصورتين أجمل؟
هذا مع احترامي لجميع الآراء.