إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة قناص بغداد
الله اكبر
والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين
احسنت اخي الثأر
|
الثأر يالهي كم انتم وحوش ياالهي ماهذا لا اصدق سامح خل في قلبك رحمة ليش دايم تحبون القتل انتم انا اكره ذلك العمل المشين ولم تكون هذه المشين هي من اذلت وهتكت وقتلت فلسطين وورغم الطين زادت البلة من فلس الدين والحنين الى منهم الى كل زين قرير لعين ضد كل اخوين .. ( فانها لاتعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور )
لكن ابسألك عن البحرين كيف اهل المنامة عادهم يذكروني .. فاذا عادهم يذكرونك يعني تشتهر وتفتح بلاد العمر تصير مثل القمر ولا تكن الا من اعداء النوع الذي يقال له بنو الانسان الذي امه حواء وابوه آدم ويشربون الماء من الحنفية لا يشربونه مغلف بايدي من كاسات ومبرد شرب محلى من ماء الوجه الازرق ..
ولكن انتم ياوحوش كيف تستطيعون لا اكاد اطيق التفكير انتم باد سيئين كيف تعيشون في ظلام وجبال دون برستيج اور سليب هاي اوووو وحتى الزواحف عادي وتاكلون اي شئ بايت حتى الكيلوبايت اوانكم من النوع الذي ينطلي عليه سم البشر من بني الانسان الذي امه آوى ولابوه عادم وهو الين من لمس الثعبان وفيه عطب الاسلام
والذين يكتبون هكذا اسوة بالصحب من اخوان وصل بان .. يترجم في كتبهم .. تحت اسمهم .. تشبيه مكني بمهين .. يصدر من عقولهم تفكير من عداء الاسلام .. في مثل عدم حياؤهم عندما يقولون ..
كان رجل يتمشى في حديقة في نيويورك . فجأة رأي كلب يهجم على فتاة صغيرة فركض
الرجل نحو الفتاة وبدأ عراكة مع الكلب حتى قتلة، وانقذ حياة الفتاة . في تلك الاثناء كان رجل
شرطة يراقب ما حدث ، فاتجه الشرطي نحو الرجل وقال له :" انت حقا بطل ! غدا سنقرأ
الخبر في الجريدة تحت عنوان " رجل شجاع من نيويورك ينقذ حياة فتاة صغيرة " . أجاب
الرجل :" لكن انا لست من نيويورك ". رد الشرطي اذا سيكون الخبر على النحو التالي "
رجل امريكي شجاع انقذ حياة فتاة صغيرة ". رد الرجل :" انا لست امريكي ". قال الشرطي
مستغربا :" من تكون ؟". اجاب الرجل :" انا باكستاني مسلم ". في اليوم التالي ظهر الخبر في
الجديدة على النحو التالي " متطرف اسلامي يقتل كلب امريكي بريء".
لااحب هكذا شقاق .. ولا رتق يفتق ولا انشقاق .. واحب عز الاسلام .. وشرب دماء الصلبان .. وخاصة اذا كانت من النساء خضر الاعيان تركل من كان له كيان ووجه واعيان فصاروا الاهل بمكان لايوجد معهم لاموبايلي ولا فوداولافان ولا صحبان ولاظرف زمان الافعل ماضي ناقص جزما والفاعل مبتدأ وخبر وكله جملة في منحدر .. وهو بين الاهل فرحان .. ولهان في مآربه والبطن غث ملئان .. يقول انا على احد لست غلطان .... فلا دخلي بالانسان ولست وحدي من ينصر الاسلام ..
اذن .. الصمت له افضل والخير من الله لنا افضل .. فانني اخشى على نفسي قبله من قوله تعالى ..
((واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين مـــن دونهم لا تعلمونهـم الله يعلمهـم ))
واحد برشاش يرعبهم (( وتحسبهم جميعا وقلوبهم شتى )) حكمة في برهان من القرآن .. ليستخفوا بعدم معرفته بالسلاح .. من هلع عقولهم ..
يرعبهم اتعلم لماذا ... لانهم يعرفون كم يزن حجمه الذي لايطيق حمله انسان .. فان حمله كيف لله دره احرق النيشان بثبات اقدام من الرحمان .. فكم وزنه تظن .. ممكن خمسين كيلو .. اوقل ثلاثين لان حجمه ثلاثين .. فهل ثتق الان بشيئان ..
معرفة العدو بموطن القوة فاذا ماتجلت امامه ارتهب وكذلك مواطن الضعف بنا اكثر من انفسنا .. فهاله وراعه كيفية حمل السلاح الثقيل ودقة الرامي وثباته ..
سفاهة السذج ويكفيه وصف الامعه ..
مين كاسوا مشرف