الأخ سلاف:
بعد التحية والشكر أقول:
لا تخف أخي فلعلني لم أظلم القنافذ كما تقول بعد أن قلت عنها ما قلت دون تجني ... تماماً كما قلت عن غيرها من المخلوقات المذكورة في القصيدة .. كلٌّ بصفته وطبعه الذي جبل عليه دون ظلم أو تجني.
أوليست تخشى القنافذ النور وترتع في الظلام ؟!! أوليست لا تواجه الكون إلا من وراء أشواك ؟!! اوتنكر غدر الذئاب؟!!
لا عليك يا أخي ولعل الله أن يغفر لي ولك على أي حال.
الأخ عاطف:
قد فعلت ما طلبت وإن كنت تجد ذلك أيضاً في موقعي على العنوان التالي:
http://samir-alamary.itgo.com/
مع التحية