أخي عبدالله
أما والله يشعرون بما نشعر، ويحسون بما نحس إن لم يك أكثر.
ولكن الحياء عقد لسان المرأة منذ الأزل، فكم شاعرة تعرف؟ إن بالغت قلت عشرة، وكم شاعراً تعرف، إن قللت قلت مائة.
وأستشيرك والأخت ميموزا وباقي الأعضاء الكبار،
فإني قد كتبت قصيدة أخرى من جنس هذه القصيدة يرد فيها الحبيب على الحبيبية، فهل ترون نشرها،
ولكم جزيل شكري وامتناني...
|