من خصائص شعر السلاف أنه دائما يستخدم مفردات عصرية تصف الواقع، ولا يقتصر على مفردات العرب الأوائل على الرغم أنه أكثرنا استخدامنا للقديم، ولكن ينوع بشكل له فيه السبق.
وله أيضا باع في التعريب، فأكاد أجزم أني قرأت له أكثر من عشر تعريبات لكلمة سايكس بيكو
وكلمة أنكل سام.
ولا شكّ أن العرب كانوا يدخلون على العربية مفردات من لغات أخرى، ولكنهم ألزموا التصريف العربي ولم يتركوها كما هي.
ياللسلاف كم أتعب من بعده!