يا رافضي إمامي : ياغبي يا جاهل أنت تقول أن إبراهيم عليه السلام :
دعا الله سبحانة بالنبي واهل بيته وهم الذين اذهب الله عنهم الرجس فالله سبحانة وتعالي هو المدعو والله سبحانه وتعالي هو الذي امر بان تكون النار بردا وسلاما وليس الحسين عليه السلام كما تدعي يا مبطل
وأقول وبالله التوفيق :يا جاهل هل كان النبي وأهل البيت موجودين في عهد إبراهيم .
ثم بإعترافك هذا وإقرارك ودفاعك عن سيدك الفاسق يتبين عدة أمور :
الأمر الأول : إتهامكم لإبراهيم عليه السلام بالشرك حيث إستغاث بمخلوقين ليسوا موجودين أصلا ولم يأتوا بعد ولا يستطيع إنقاذه من النار في تلك الظروف إلا الله وحده .
الأمر الثاني : هو إعتقادكم أن إبراهيم عليه السلام يعلم الغيب.
يا أغبياء يا جهال يا من عقولهم مريضةإلى متى أنتم في سبات عميق ما هذه العقلية الساذجة ما هذه العقلية المريضة السقيمة النتنة ألهذه الدرجة وصلتم إلى هذا المستوى السافل أن تعتقدوا أن أبو الآنبياء خليل الله يترك الإستغاثة بالله ويستغيث بمخلوقات لم تكن موجودة أصلا .
يا سبحان الله يا سبحان الله يا سبحان الله على هذه العقول المعفنة النتنة المريضة .
أما قولك أننا نعتقد : ان الله ينزل على حمار .
وأقول لك كذبت يا كذاب يا دجال يا معطل ، وإن كنت صادق أننا نقول ذلك فأثنت .
نحن نؤمن بما يؤمن به النبي صلى الله عليه وسلم : حيث يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول: من يدعوني فأستجيب له ومن يسألني فأعطيه ومن يستغفرني فأغفر له . رواه مسلم
وإيماننا يكون : أن الله ينزل إلى السماء الدنيا نزولا حقيقيا بذاته ليس كمثله شيء وهو السميع البصير . هذا الذي يؤمن به النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام وأهل السنة والجماعة السلف والخلف والحمد لله رب العالمين .
وتقول أنت يا رافضي العقيدة والعقل : واكشف مدى السقوط الذي وصلتم اليه خصوصا فيما يتعلق بالامور الجنسية الساقطة والتي يرويها رواتكم الثقاة.
وأقول لك والله ما وجد أكثر إستعمال للجنس إلا أئمتكم الجنسيين الخبثاء ، حيث يستخدمون كل يوم متعة مع أحد نساءكم وبناتكم وأطفالكم الصغار وإن أردت أن أضع لك الرابط فلا مانع لدي . وأقول إثبت أن أحد أئمتنا يميل للجنس أو أنه يمارس المتعة مع النساء يا رويفضي يا أحمق .
أنا منتظر الرد يا رافضي إمامي ...