مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 29-06-2004, 02:08 AM
المثقف الصغير المثقف الصغير غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
المشاركات: 2
إفتراضي مقتل مالايقل عن 50شخصاً إثر إشتباكات نشبت بين قوات الامن اليمنية وأنصار المتمرد الحوث

مقتل مالايقل عن 50شخصاً إثر إشتباكات نشبت بين قوات الامن اليمنية وأنصار المتمرد الحوثي في منطقة صعدة جنوب غرب اليمن , والحزب الحاكم في اليمن يصدر بياناً سياسياً بشأن التمرد
أعلن مصدر أمني مسؤول بوزارة الداخلية عن مقتل 46 عنصرا من المتمردين واصابة 35 أخرا في المواجهات التي بدأت منذ عدة أيام .بين أفراد من رجال الأمن والقوات المسلحة وعناصر خارجة عن النظام القانون في مديرية حيدان بمحافظة صعدة اليمنية . .وأكد المصدر أن قوات الأمن اليمنية القت القبض على 43 شخصا من تلك العناصر وانه يجري التحقيق معهم حاليا لإحالتهم للعدالة .وقال المصدر أن المواجهات الجارية بين أفراد الأمن والقوات المسلحة والعناصر المتمردة والمخلة بالأمن والخارجة على الدستور والنظام والقانون بقيادة المدعو حسين بدر الدين الحوثي في عزلة مران مديرية حيدان محافظة صعدة قد أسفرت عن مقتل 46 شخصا وإصابة 35 شخصا من جانب تلك العناصر المتمردة والضالة.واضاف أن عدد الذين القي القبض عليهم من أفراد تلك الشرذمة بلغ 43 شخصا يجري التحقيق معهم حاليا لإحالتهم للعدالة .واشار إلى ضبط كمية من الرشاشات والبنادق وقذائف الأربي جي والألغام الأرضية في أوكار تلك العناصر المتمردة .وقال المصدر بأن عددا من العناصر التي تم التغرير بها من قبل المدعو حسين بدر الدين الحوثي الذي ادعى الإمامة ونصب نفسه أميرا للمؤمنين وانزل علم الجمهورية ورفع بدلا عنه علم حزب في دولة خارجية قد سلمت نفسها طواعية لقوات الأمن والقوات المسلحة والسلطة المحلية بمحافظة صعدة.وأكد أن العناصر التي سلمت نفسها لقوات الأمن أعلنت عن تبرؤها من أفعال هذا المثير للفتنة العنصرية وأفكاره الهدامة والمتطرفة والمتشددة إلى الماضي الإمامي الكهنوتي والقائمة على التعصبات العنصرية الطائفية والمذهبية التي تضر بالوحدة الوطنية وبالسلام الاجتماعي .وأشاد المصدر بتعاون المواطنين والمشائخ والأعيان في قرى وعزل مديرية حيدان الذين استنكروا أفعال ذلك المدعو الحوثي وما قام به من إشعال للفتنة معلنين مساندتهم ووقوفهم إلى جانب الدولة من اجل ترسيخ الأمن والاستقرار وضبط الخارجين على النظام والقانون .وأوضح المصدر بأن المدعو حسين بدر الدين الحوثي وعدد قليل من العناصر الضالة من اتباعه سواء المقيمين في عزلة مران أو الوافدين من خارج المديرية يتمركزون حاليا في جبل مران بمديرية حيدان حيث يقطن هناك وتجري محاصرتهم حاليا من قبل قوات الأمن والجيش.

من جانبه :
أصدر المؤتمر الشعبي العام" الحزب الحاكم في اليمن " بيانا سياسياْ،اليوم، وجهه إلى أعضائه قيادات وقواعد حول أحداث الفتنة الدائرة في محافظة صعدة جاء فيه التالي:
لاشك أنكم تتابعون أخبار الفتنة الشعواء التي أثارها المدعو حسين بدر الدين الحوثي في محافظة صعدة والتي يريد بها أن يعيد عجلة الزمن إلى الوراء بعد مرور اثنين وأربعين عاماً منذ انبلاج فجر ثورة السادس والعشرين من سبتمبر 1962، التي فجرت ثورة الرابع عشر من أكتوبر 1963 ،بقيام النظام الجمهوري بعد نضالات طويلة وتضحيات غالية وجسيمة قدمها المناضلون الأحرار من أبناء شعبنا وطليعته النضالية من منتسبي القوات المسلحة والأمن البواسل في سبيل التحرر من نير الطغيان الإمامي الكهنوتي المستبد والمتخلف والاستعمار البغيض انتصاراً للإرادة الوطنية لنيل الحرية والاستقلال والوحدة وصنع الحياة الكريمة في ظل راية الثورة والجمهورية وبعد مسيرة حافلة بالنضال والعطاء والتضحيات والجهد والمثابرة قطع خلالها شعبنا المناضل أشواطاً متقدمة على درب تحقيق مبادئ وأهداف ثورته الخالدة وتطلعاته في البناء والإنجاز والنهضة والتقدم.. وبعد تلكم السنوات الطويلة التي أنهى خلالها شعبنا من حياته وإلى الأبد كل صنوف القهر والحرمان والتخلف التي عاشها في ظل هيمنة وتسلط حكم الطغيان الإمامي الفردي الكهنوتي المتخلف فإن عناصر ضالة بقيادة المدعو حسين بدر الدين الحوثي قد سعت إلى إثارة الفتنة ومحاولة إعادة عجلة التاريخ للوراء من خلال قيام هذا المثير للفتنه على أساس عنصري طائفي ومذهبي تنصيب نفسه إماماً ملقباً نفسه بأمير المؤمنين أمير الدين الحوثي.
وانزل علم الجمهورية ورفع علماً أخر يخص حزباً في دولة خارجية ، وسعى مع أتباعه المضللين بأفكاره العنصرية إلى إشعال نار الفتنة وقام بقطع الطرقات ،والاعتداء على أفراد الأمن والقوات المسلحة في النقاط الأمنية الآمنة و التمترس بعد ذلك في منطقة بعزلة مران بمديرية حيدان محافظة صعدة حيث قام بالإخلال بالأمن والخروج على الدستور والنظام والقانون،كما قام وفي إطار ما صور له خياله المريض بأنه الإمام وأمير المؤمنين بارتكاب العديد من الأفعال المخلة بالأمن والخارجة على الدستور والقانون وذلك من خلال الآتي :
- الاعتداء على المؤسسات الحكومية في مديرية حيدان ومنع الموظفين من أداء واجباتهم.
- تحريض المواطنين على عدم دفع الزكاة الواجبة للسلطة المحلية.
- اقتحام المساجد بقوة السلاح والاعتداء على خطباء المساجد وأئمتها والإساءة إلى دور العبادة وإثارة الفتن المذهبية والطائفية.
- الترويج لأفكار مضللة ومتطرفة وهدامة والدفع ببعض العناصر من الشباب المغرر بهم وبدعم خارجي إلى دخول المساجد أثناء صلاة الجمعة وترديد شعارات تتنافى مع رسالة المسجد ودوره في الوعظ والإرشاد وتسيئ إلى الوطن وتلحق الضرر بمصالحه وأمنه واستقراره.
- الاعتداء على المصلين في المساجد وإثارة النعرات العنصرية المذهبية والطائفية بهدف الإساءة إلى الوطن واستقراره ووحدته الوطنية.
- دفع مبالغ مالية للشباب الذين يتم التغرير بهم للقيام بتلك الأدوار وبتمويل خارجي.
وعلى الرغم مما بذلته الحكومة من جهود وخطوات من أجل الحوار مع تلك العناصر وفي مقدمتها رأس الفتنة المدعو حسين بدر الدين لمدة تزيد على عام كامل لتجنب الفتنة وتجنيب المواطنين إلحاق الضرر في ممتلكاتهم وأرواحهم ومحاولة إقناع الحوثي بالعدول عن أفكاره المضللة وتصرفاته المسيئة والخارجة على الدستور والنظام والقانون والعودة إلى جادة الصواب، إلا أنه وشرذمته الضالة استمروا في غيهم وأعلنوا تمردهم وارتكبوا العديد من الأعمال المخلة بالأمن لتنفيذ مخططاتهم الهادفة إلى شق الصف الوطني والإساءة للوحدة الوطنية وإثارة النعرات العنصرية والمذهبية التي يرفضها شعبنا بكل فئاته بما فيها تلك الشريحة التي ينتمي إليها المدعو حسين بدر الدين الحوثي وهي الشريحة التي كان لها مواقف وطنية وثورية مشرفة في تأسيس النظام الجمهوري والدفاع عنه وفي الدفاع عن الوحدة اليمنية وتجسيد الوحدة الوطنية على الدوام.
وأمام إصرار تلك الشرذمة المتمردة على ممارسة أعمالها الضارة بالأمن والاستقرار والوحدة الوطنية قامت أجهزة الأمن بالتعاون مع وحدات من القوات المسلحة في يوم 19 يونيو 2004م بمطاردة تلك العناصر ومحاصرتها في جبل مران مديرية جيدان وبالتعاون مع المواطنين الشرفاء الرافضين لفكر وارتهان أفراد عناصر تلك الشرذمة من أجل ضبطهم وتقديمهم للعدالة.
وقد أسفرت نتائج تلك الحملة ومنذ ذلك التاريخ وحتى الآن عن مقتل 46 شخصاً وجرح 35 شخصاً آخرين من أفراد تلك الشرذمة المتمردة .
كما ألقي القبض على 43 شخصاً من أفرادها يجري التحقيق معهم حالياً تمهيداً لإحالتهم للعدالة بالإضافة إلى ضبط كمية كبيرة من الرشاشات والبنادق وقذائف الاربي جي والألغام الأرضية في أوكار تلك العناصر المتمردة.
كما أستسلم لقوات الأمن والقوات المسلحة والسلطة المحلية وبصورة طوعية عدد من العناصر التي تم التغرير بها من قبل المدعو حسين بدر الدين الحوثي الذي نصب نفسه إماماً وأميراً للمؤمنين معلنة تبرئها من أفعاله المثيرة للفتنة العنصرية وأفكاره المتطرفة والتي يتوهم من خلالها هذا (الدعي) قدرته على إعادة عجلة التاريخ للوراء والعودة إلى الماضي الإمامي الكهنوتي. ولكن كان رائعاً وعظيماً ذلك التلاحم الذي أبداه المواطنون الشرفاء وفي مقدمتهم المشائخ والأعيان والشخصيات الاجتماعية في مديرية حيدان خاصة ومحافظة صعدة بشكل عام مع أبناء القوات المسلحة والأمن من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار والتصدي المسؤول لهذه الشرذمة المارقة بقيادة المدعو حسين بدر الدين الحوثي والذي لم يعد له من مكان يتواجد فيه هو وأتباعه المضللين به سواء من المقيمين في عزلة مران أو الوافدين إليها من خارج مديرية حيدان سوى التمركز في جبل مران محاصراً من قبل الأبطال رجال القوات المسلحة والأمن الساهرين على أمن الوطن والمواطنين والحراس الأمناء على الدستور والنظام والقانون وكل إنجازات الشعب العظيمة في ظل راية الثورة والجمهورية والوحدة يساندهم كل أبناء الوطن الخيرين الذي يدركون المرامي والأهداف الخبيثة لمثل هذه الشرذمة الضالة ومن يقفون ورائها.. وحيث لا مكان في أرض الوطن الغالي لخائن أو منحرف أو مثير فتنة فبورك أبناء القوات المسلحة والأمن وهم يقدمون العطاءات والتضحيات في سبيل الوطن الواجب وطوبى لكل يد خيرة تعمل من أجل الوطن وأمنه واستقراره وخيره وازدهاره.
الاخوة أعضاء المؤتمر الشعبي العام تلك هي حقيقة الفتنة الضالة التي أثارها ذلك الدعي والحاقد والكهنوتي المدعو حسين بدر الدين الحوثي وعصاباته الضالة أو المضللة حقداً على ثورة الوطن ووحدته ومنجزاته وهي فتنة توجب علينا جميعاً التصدي لدعاتها والمروجين للإشاعات حولها والمتباكين على ضياع الحرية والديمقراطية عندما تصدت قواتنا المسلحة والأمن لإخمادها وأداً للغرور ودرعاً للبلاد وحماية لمكتسبات الوطن (إنهم فتية صدقوا ما عاهدوا الله عليه) فليخسأ الجهلة والغاوون والمضللون والضالون لأنهم (يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون).
وحق عليهم قوله تعالى وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله ،فإن انتهوا فإن الله بما يعملون ب

وتتابعاً للأحداث الجارية في محافظة صعدة اليمنية : لقي خمسة أشخاص مواليين للمتمرد حسين بدر الدين الحوثي مصرعهم اليوم على أيدي قوات الأمن بمديرية ساقين محافظة صعدة.وقال مسؤول في السلطة المحلية بالمحافظة إن الأشخاص الخمسة لقوا مصرعهم خلال محاولتهم الهجوم على سجن(القفل) بالمديرية الذي تحتجز فيه قوات الأمن المدعو عبد السلام بدر الدين الحوثي شقيق المتمرد حسين الحوثي حيث بادرت تلك العناصر بإطلاق النار على حرس السجن الذين بادلوهم بإطلاق نار مكثف نتج عنه مصرع خمسة من عصابة الحوثي وإحراق السيارة التي كانت تقلهم .وكانت قوات الأمن اعتقلت عبد السلام الحوثي يوم أمس في مديرية ساقين خلال محاولته التسلل مع مجموعة ترافقه إلى منطقة مران بمديرية حيدان التي يتمركز فيها زعيم العناصر المتمردة حسين بدر الدين الحوثي بحسب تأكيد المصدر ذاته. إلى ذلك ساد الهدوء منطقة مران اليوم بعد توقف الهجوم الذي تشنه قوات الأمن على المتمردين في محاولة منها لإفساح المجال أمام الوفد الذي يضم عدداً من الشخصيات البرلمانية والاجتماعية برئاسة النائب يحي الحوثي للتفاوض مع شقيقه حسين الحوثي بهدف تسليم نفسه للسلطات الأمنية والذي شكل بتوجيهات رئاسية حقناً لمزيد من الدماء.وتشير المصادر إلى أن المفاوضات ما تزال جارية ولم ترشح أية معلومات عن ما تم التوصل إليه
صير)،(واما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجساً إلى رجسهم وماتوا وهم كافرون) صدق الله العظيم.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م