مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 16-08-2006, 12:52 PM
الطاوس الطاوس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,090
إفتراضي وقفات مع كشك والشعراوي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا سؤال وجه لفضيلة الشيخ الألباني عن حال الشعراوي وكشك نسأل الله أن يرحمهما برحمته الواسعة....

السؤال بتاريخ 2003-02-06 10:56 م :New9:

هناك من يحب الاستماع إلى الشيخ الشعراوي ، والشيخ الشعراوي يخرج كثيراً على التلفاز ، نريد نقداً أو بعض المآخذ لو تفضلتم بعرض المآخذ على الشيخ الشعراوي ؟


الجواب بتاريخ 2003-02-06 10:58 م
الذي نحن نعرفه عنه أنه خلفي أشعري

أنا أقول بارك الله فيك ، فأفترض أنك أحد رجلين ، إما أن تكون ذاك الرجل الذي كما يقولون الأن في العصر الحاضر عندك خلفية علمية في العقائد السلفية ، فحينئذٍ عندما تكون هكذا وعندك علم بما صح وبما لم يصح من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فإذا استمعت لمثل هذا الإنسان تستفيد كالمثال الذي ضربته فيما يتعلق بالصلاة ، فكلامه أخاذ،جذاب وهذا الذي يجعل عامة الناس يلتفون حوله إذا جلس في محاضرة أو ما شابه ذلك ، ثم ينشر ذلك في التلفاز ، أما أن كنت الرجل الآخر الذي ليس لديه الخلفية العلمية والبصيرة الدينية التي أمرنا بها في بعض الآيات القرآنية كقوله تعالى (( قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ))
فلما بيكون الشخص اللي يصغي لهذا الشئ من القسم الثاني فيخشى أن تزل به القدم لأنه ما عنده ما يميز بين صوابه وخطأه ، وأنا ما بلومك كونك أخذت به لأنه الحقيقة كما يقال في بعض الأشعار ( ما أنت أول ساهر غره القمر ) مثل كثير حتى من إخواننا السلفيين حينما جاء إلى الأردن أخذوا به ، وصاروا وين ما راح يتبعوه ، أحدهم من إخواننا وهو نابلسي معجباً بكلمات الشعراوي وفصاحته وبيانه إلى آخرة ...
قلت له :- جيد ، هل اختبرته من حيث عقيدته ؟ ، قال :- لا !
فذكر لي فيما بعد هو نفسه صاحبنا ، قال :- كنت مع صاحب لي في سيارته لما ذهب إلى الشيخ الشعراوي وحضر جلسته ثم أركبه معه في السيارة ليوصله إلى مكان ، فاغتنمت الفرصة وركبت مع صاحبي وأجريت الحديث التالي بيني وبين الشعراوي ، من شان يختبره في عقيدته ، قال :- يا أستاذ أريد أن أستفسر منك قوله تعالى في القران الكريم في غير ما آية واحدة (( الرحمن على العرش استوى )) ايش المعنى ؟ ، قال :- استوى بمعنى استولى !! ، صاحبنا عنده شيء من العقيدة الصحيحة فأخذ يناقشه يعني يناقش الشيخ فكبر ذلك على الشيخ ، ولكن صاحبنا تحمل ذلك فوجه سؤال حساساً عندنا نحن معشر السلفيين وهو كما أول له الآية في ذاك التأويل وهو تأويل باطل كما سأذكر قريبا أن شاء الله ، فقال له :- طيب يا أستاذ إذا قال لك قائل أين الله ؟ فقال :- أعوذ بالله لا يجوز أن يقول الإنسان أين الله ؟
الله في كل مكان ، قال:- يومئذ عرفت عقيدته أنها منحرفة عن الكتاب والسنة فما عدت اهتممت به اهتمامي الأول ، هذه قصة وقعت .
الشاهد الآن أن آية (( الرحمن على العرش استوى )) للعلماء المسلمين في تفسيرها قولان ، قول للسلف وقول للخلف
السلف يقولوا :- (( الرحمن على العرش استوى )) أي استعلى ولذلك نحن نقول في كل سجود " سبحان ربي الأعلى " تطبيقاً لقوله تعالى (( سبح اسم ربك الأعلى ))
القول الثاني والذي قاله الشعراوي (( الرحمن على العرش استوى )) أي استولى ، هذا التأويل من أبطل الباطل لأنه يصور هذا المعنى بأنه هناك مغالبه بين الله وبين غيره ، لكن الله تغلب عليه
فاستولى على ملكه ، فهل يقول هذا مسلم ؟ .
(( الرحمن على العرش على استوى )) فسرها بمعنى استولى ، فمن كان مستولي عليه من قبل ؟ ، أخالق مع الله ؟ ، حاشا لله تبارك وتعالى
ثم جاءت الأخرى لما صارحه بالسؤال السابق أين الله ؟ ، انتفض وقال :- ما يجوز توجيه مثل هذا السؤال ، علماً بأن هذا السؤال صدر من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفي أصح الأحاديث التي رواها الإمام مسلم في صحيحه ، الحديث الذي سأذكره مروي في صحيح مسلم ، ترى هذا الرجل الفاضل الشعراوى ، الذي أخذ بمجامع قلوب الناس ، لاشك أنه أحد رجلين ، إما أن يكون على علم به فجحده أو أن يكون على جهل به فلم يقل به ، وكما يقال " أحلاهما مر " يعنى إن كان عرف وحاد فهذا أخطر مما لو لم يعرف ، مع ذلك كونه لم يعرف قد يقال بالنسبة لعامة الناس ، أما بالنسبة لشخص يتولى إرشاد العالم الإسلامي كله وتوجيهه ، هذا قبيح جداً أن نتصور نحن بأنه لم يطرق سمعه هذا الحديث الصحيح .
الآن أرجو الانتباه ! هي قصة طويلة ، رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم اسمه معاوية بن الحكم السلمي ، جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال له :- يا رسول الله ، لي جاريه ترعى غنماً لي في أحد في المدينة ، فسطا الذئب يوماً على غنمي ، وأنا بشر أغضب كما يغضب البشر ، فصككتها صكه ، يعني صفعها على خدها ، وعلي يا رسول الله عتق رقبة ، يستفسر ويستوضح ، هل يجدي عنه أن يعتق هذه الجارية التي ضربها بغير حق ؟ فهو ندمان على تلك الصفعة أو الصكه ، كما قال هو ، فقال له عليه السلام :- ائتني بها ، فلما جاءت قال لها عليه السلام :- أين الله ؟ ، هنا الشاهد ، قالت :- في السماء
قال :- فمن أنا ؟ ، قالت :- أنت رسول الله ، فالتفت إلى سيدها فقال له :- اعتقها فإنها مؤمنة .
إذاً من قال أين الله ؟ ، رسول الله وإجابة الجارية أنه في السماء ،
الشعراوي و أمثاله كثير من علماء الأزهر لا يؤمنون أن الله في السماء مع إن كل مسلم يقرأ في سورة تبارك ، سورة الملك (( ءامنتم من في السماء ... الآية )) ، الجارية من حيث الحيثية أعلم من الشعراوي وأمثاله لأنها استطاعت أن تجيب الجواب الذي شهد بسببه رسول الله بأنها مؤمنة ، وبناء على ذلك قال لسيدها اعتقها فأنها مؤمنة ، شهدت بأن الله في السماء أي عالياً وليس كما يقول كثيراً من أمثال الشعراوي وغيره ، وهذه عبارة مشهورة بين عامة الناس ، بيكون واحد جالس في مجلس كهذا وفي صمت شو بيقول :- الله موجود في كل مكان ، الله موجود في كل الوجود ،( هذا كفر ) لكن الناس كما قال تعالى (( لكن أكثر الناس لا يعلمون )) ، لماذا كفر ، لأنه مخالف لما سبق أن ذكرنا لمثل قوله (( الرحمن على العرش استوى )) ولمثل حديث الجارية هذه أين الله ، قالت :- في السماء ، والأحاديث والآيات كثيرة وكثيرة جدا كمثل قوله صلى الله عليه وسلم :- ( ينزل الله كل ليلة إلى السماء في الثلث الأخير من الليل ... الحديث ) فنزول الله إلى السماء معناه أنه على السماء وأنه ليس في كل مكان ، كما يقول العوام هذا من جهة ومن جهة أخرى لو رجع العاقل المسلم متسائلاً ، الله تعالى أزلي لا أول له كما قال تعالى (( هو الأول والآخر والظاهر والباطن )) أما الخلق فله أول كما قال عليه السلام ( أول ما خلق الله القلم ، فقال له :- اكتب ، فقال :- ما اكتب ؟ ، فقال :- ما هو كائن إلى يوم القيامة )
فقبل أن يخلق الله الخلق هل كان في مكان ؟ ، فهم يقولون أن الله في كل مكان ، المكان لم يكن مع الله شريك ، لأنه الله هو الذي أوجده
وخلقه في كلمة " كن " كما قال عز وجل (( إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول كن فيكون )) ، فبكن خلق السماوات والأرض فكان الزمان وكان المكان ، فأيش هولاء الناس حين يقولون الله موجود في كل مكان
وقد كان الله ولا مكان ، هل ذلك إذاً أن الله لما خلق الخلق دخل فيه
وصار له ملجئ وصار له مأوئ وصار محاطاً في المكان تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً ، هذه واحدة والأخرى أن الأماكن ليست بنسبة واحدة من حيث الطهارة والنظافة والسمو والرفعة والقذارة وإنما يختلف من مكان إلى مكان وقد جاء في الحديث الصحيح ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :- ( خير البقاع المساجد وشر البقاع الأسواق ) ، ترى ربنا موجود على حد تعبيرهم في كل مكان موجود في المساجد ، موجود في الأسواق ، فهل هذا يليق بالله عز وجل أن يكون في شر الأماكن وفي البيوت ، بيت الخلاء وبيت الخلاء له مجاري ، بل لا نذهب بعيداً ، بل أن بطن الإنسان الممتلئ قذارة ، هو مكان ، بدليل أنه يتنفس الهواء ويأكل الطعام ويشعر بالشبع ، فهل ربنا عز وجل حقاً في هذه الأمكنة كما يزعمون الله موجود في كل مكان ، كيف جاء هذا والله يقول :- (( ءامنتم من في السماء )) كما ذكرنا آنفاً (( تعرج الملائكة والروح إليه )) مش تنزل عليه في كل مكان ، كذلك (( إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه ))
كل هذه النصوص في مخ الشعراوي متعطلة فهو لا يؤمن بها .
الشعراوي مثل شيخ آخر مع اختلاف بينهما بلا شك ، الذي يسمى
" كشك " كلاهما قصاص ، والقصاص هذه طبيعتهم ، يجمعوا الناس حولهم وينبسطوا من كلامهم ، لكن مهما حضر جلسات هولاء القصاصين اسأله بعد سنين شو معلوماتك اللي استفدتها بما يتعلق بمعرفة الحلال والحرام والمكروه والمستحب إلى آخر ما هنالك من الأحكام ، ما
بتشوف عنده شيء إطلاقاً ، إنما عنده حكايات وعنده سوالف كما يقولون ومطمئن تماماً لكن الخاتمه لا يخرج من هذه الدروس بشيء
أو أي شيء يصحح عقيدته وهذا هو المثال بين أيدينا ، لأنك لو سألت العامة فضلاً عن أهل العلم ، القران كلام مين ؟ كل المسلمين يقولون كلام الله ، لكنك لو انك مع الشعراوي وأمثاله ، من الأشاعرة والماتريدية
يتموا بيلفوا ويدورا معك حتى يخرجوك عن هذه العقيدة ويقولوا القرآن هذا ليس كلام الله ، لكن ما يرموها هيك صراحة حتى ما تطلع ريحتهم النتنة ، القرآن كلام الله (( كلم الله موسى تكليماً)) مثل التوراة مثل الإنجيل كلها كتب أنزلها الله على رسله المصطفين الأخيار ، الشاهد أن العقيدة التي يجب تدريسها من كل العلماء في كل المناسبات الشعراوى وكشك هذا لا يدندنون حول ذلك.
هل سمعت الشعراوي يبين للناس هذه الصلاة التي أمرنا بها في آيات كثيرة كمثل قوله تعالى (( وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين )) ، نصحك وجزاه الله خير هذا لا يمكن إنكاره لما سألك كيفك أنت في الصلاة ؟ ، بتصلي ما بتصلي ؟ ، إلى آخر ما ذكرت أنت ، لكن
هل بين لك كيف لك أن تصلي أنا بقولك سلفاً :- لا ، ليش ، إذا كنت مخطأ فقولي أخطأت ، لأني على مثل اليقين أنه هو وكشك وغيره لا يعرفون يصلون ، هم بيصلوا لكن لا يعرفون يصلون ، ليش ، لأن صلاتهم حسب ما قرؤا في مذهبهم ، من كان شافعياً يرفع يديه عند الركوع ومن كان حنفياً يقول لا ، وهكذا والأمثلة كثيرة وكثيرة جداً ، مع أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :- ( صلوا كما رأيتموني أصلي ) كما أنهم لا يدندنون حول أمر رسول الله عليه الصلاة والسلام ، ليعرف المسلم أن يأتمر بالحديث السابق ( صلوا كما رأيتموني أصلي ) ، لماذا ؟ ، لأنه مشغول في تفسير القرآن وبخاصة العلوم العصرية فهو ليس متفرغاً ليصحح صلاة نفسه على السنة فضلاً على أن يتفرغ لتصحيح صلاة الآخرين .
فنحن هنا نلاحظ أن العلماء هم الذين يدرسون الكتاب كلاً وبخاصة بما يتعلق بتصحيح العقائد ثم العبادات أما الجوانب العلمية الكونية الطبيعية ، فهذه لا شك تفيد وتزيد المؤمن إيماناً ، بقدرة الله عز
وجل ، وحكمته لكن هولاء قبل ذلك كان عليهم أن يعرفوا كيف يعبدون الله لا يشركون به شيئاً.


المرجع : شريط " وقفات مع الشعراوي وكشك " للألباني رحمه الله
الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية
  #2  
قديم 16-08-2006, 10:14 PM
rainbow rainbow غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 1,277
إفتراضي

سبحان الله ... كل هذا الكلام والفتاوى عن اثنين من خيرة علماء هذا القرن ...

يا أخى ... إتق الله .. لقد أخرجتهم من الملة .. وهم من هم ...

أما عن الشعراوى وعن الشيخ كشك رحمهما الله ...

فقد وصلا إلى قلوب العامة بأسلوبهما السلس البسيط ...

فى وقت إبتعدت فيه القلوب عن هذا الدين ... واقتصر العلم فيه على المتعلمين وأصحاب الشهادات ...

إسأل الفلاح فى بلدى وهو يتابع الشعراوى مثلا فى خواطره الرائعة ..

كيف يصل إليه على حجم فكره ... فيفهمه ويعيش مع كل ما فى الآية بأسلوبه الشيق ...

ألم يقدما ولو القدر اليسير لهذه الأمة .. ألا يستحقا منا بعض التقدير بدلا من التشنيع ..

__________________

لو كانت الأيــامُ فى قبضتــى ** أّذريتُها للريح مثل الرمــــال
وقلتُ يا ريحُ بها فاذهبـى** وبدديها فى سحيـق الجبــال
بل فى فجاج الموت فى عالمٍ ** لا يرقصُ النـور به والظــلال
  #3  
قديم 17-08-2006, 12:55 PM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

المستدرك على الصحيحين،الإصدار 2.02 - للإمام محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري.
المجلد الأول >> -13- كتاب الجنائز

1421 / 167 - حدثنا أبو بكر بن جعفر المزكي، ثنا إبراهيم بن أبي طالب، ثنا أبو كريب، ثنا معاوية بن هشام، عن عمران بن أبي أنس، عن عطاء، عن ابن عمر قال:
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:

(اذكروا محاسن موتاكم، وكفوا عن مساويهم).


هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه.
  #4  
قديم 17-08-2006, 01:34 PM
احمد ياسين/ع احمد ياسين/ع غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 457
إفتراضي

رحم الله المشائخ
كشك والشعراوي والالباني وكل علماء المسلمين
واسكنهم فسيح الجنات
الطاوس انسان حاقد
مكلف بهمة
لايملك فكرا حتى نناقشه
فهو كالالة الطابعة
متى انتهى الحبر
اعيد مرة اخرى
__________________
إقتباس:

  #5  
قديم 19-08-2006, 08:45 AM
طير الليل طير الليل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 3
Post

المشرف

هذا إنذار لصاحب الرد

آخر تعديل بواسطة الوافـــــي ، 19-08-2006 الساعة 09:28 AM.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م