أ خي الكريم ابن حوران بارك الله فيه
يا صديقي هذه اللشعودياً معكوسة عند كثيرين ، فلا شعورياً هناك من شجع ألمانيا ضد السعودية ولاشعورياً هناك من يفرح إذا صرح مسؤول أجنبي ضد سوريا أو مصر أو السودان
يا صديقي العواطف تتبدل وتتنازعها أسباب شتى وهناك من يحاربون أي اندفاع عاطفي سواء في الشعوب أم في أنفسهم
وهذه اللاشعورياً ضررها ربما يكون أكثر من نفعها
إنني لم أتحدث عن كون الناس شعوب وقبائل فهذه سنة الله فينا ، لكن أتحدث عن أن هذه الجزئيات تفرقنا بدلاً من أن تقربنا لبعضنا البعض
__________________
معين بن محمد
|