مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 10-05-2006, 04:53 PM
Orkida Orkida غير متصل
رنـا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
المشاركات: 4,254
إفتراضي

حسنا أخي الغالي سيدي سما بولاندي.
أنت تريد هذه النقطة للنقاش

إقتباس:
لماذا يولد ابن "العبد" المسلم "عبدا" و ملكا لمالك ابيه؟

لأنه تربى حسب أبيه الذي ولد سابقا عبدا لمالك أبيه،
هذه أمور نلاحظها واضحة تماما أمامنا بأغلب المجتمعات العربية الفاسدة،
الطاغي يخافه القطيع الذين يرضخون له ويلبون أوامره بدون نقاش،
فهم قطيع ليس إلا، ويُساقون كما يريد الراعي، هذه مسألة جد عادية بمعظم مجتمعاتنا العربية،
دمت بخير


أخي الفاضل عصام الدين،
إقتباس:
إذا كنت تتحدثين عن الإسلام فمن المعلوم أن هذا الدين لم يمنع الرق ولم يحرمه و لم يجرمه، بل مارس الصحابة السبي والرق وبيع وشراء الجواري، واستمر ذلك منذ فجر الإسلام، رعايا وخلفاء. ولم يتم القضاء على الرق إلا في القرون الأخيرة.
حقا؟؟؟ لا علم لي صراحة وهذه أول مرة أعرف هذه المعلومة،
وطبعا شكرا لك أخي الفاضل، ولكني حقيقة لست مقتنعة بهذا الكلام،
دمت بخير
__________________

لا تُجادل الأحمـق..فقد يُخطـئ الناس في التفريـق بينكمـا

آخر تعديل بواسطة Orkida ، 11-05-2006 الساعة 07:06 PM.
  #2  
قديم 11-05-2006, 06:55 PM
عصام الدين عصام الدين غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2000
المشاركات: 332
إفتراضي

أختي الفاضلة أوركيدا.
إقتباس:
حقا؟؟؟ لا علم لي صراحة وهذه أول مرة أعرف هذه المعلومة،
وطبعا شكرا لك أخي الفاضل، ولكني حقيقة لست مقتنعة بهذا الكلام،

سجلي أنك قلت "لا علم لي" أما أن لا تقتنعي بما قلت فمبعث ذلك هو الصدمة وربما الخوف من مواجهة هذه الحقيقة..
طبعا أنت تعلمين انه لا يوجد أي حديث أو آية قرآنية تقرر صراحة أن العبودية حرام، العبودية جريمة، العبودية عار..

وتأملي معي هذا الحديث : "إذا أبق العبد لم تقبل له صلاة".

فهو لا يكتفي بأن يجعل طلب الحرية جريمة في الدنيا بل انه يحرم العبد حتى من الثواب الأخروي. هل سمعت نصاً يقول ان الله لا يقبل صلاة السارق أو الزاني؟ كلنا يعرف ان السرقة والزنا خطيئة ولكننا نعرف ان الله يقبل صلاة السارق والزاني ويحاسبه فيما بعد حسب ميزان الحسنات والسيئات فلماذا قلب الموازين في هذه القضية؟ هل هروب العبد في سبيل حريته أشد من السرقة والزنا؟ ولماذا يغضب الله هذا الغضب الشديد من العبد الهارب في سبيل حريته الى درجة ان لا يقبل صلاته؟.
إذا هذه هي الحقيقة، لقد تعامل الرسول صلى الله عليه وسلم وكافة الصحابة الكرام بمنطق عصرهم وبالتالي لم يعتبروا أن الرق ظلم ضد الانسانية ولا اعتبروها جريمة يعاقب عليها القانون.

عزيزتي أوركيدا.. اصرارنا على طرح الاسئلة الكبرى مشروع، لأن فيه اصرارنا على معرفة الاسلام الصحيح، هذا قدر الانسان العاقل.. وطبعا، عملية كهذه، لا تعني بتاتا تزحزحا في ايماننا، الذي يظل قويا لأن عقيدتنا الأقوى.
تحياتي.
__________________
تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
حسب الواجد إقرار الواحد له.. حسب العاشق تلميح المعشوق دلالا.. وأنا حسبي أني ولدتني كل نساء الأرض و أن امرأتي لا تلد..
  #3  
قديم 11-05-2006, 07:15 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

في الإيجاز إعجاز أحيانا

قال:
لكن إذا أضفيت كل خير إلى الإسلام فإنه لا مجال للمسلم أن يتبرأ من أبشع نظام فيه، هو نظام الرق والرقيق. والفخر لإبراهام لنكولن حيث ألغى الرق؟


قلت:
الرق في الإسلام ضرورة عقلية لا محيص عنها
وفي أي يوم يرجع العالم إلى العقل والمنطق، لابد له أن يأخذ بنظام الرق الإسلامي.
أما الرق الذي ألغاه (ابراهام) فهو كان محرماً في الإسلام من أول يوم.


قال:
فما هو الفرق بين قسمي الرق؟
ولماذا الرق في الإسلام ضرورة؟


قلت:
كان الغرب يصطادون الناس الأحرار، ليجعلون منهم أرقاء، كما تجد ذلك في الكتب التي تفصّل قصة (لنكولن)
وهذا القسم من الرق حرام في الإسلام من أول يوم.

أما الإسلام
فإنه إذا وقعت حرب بين المسلمين وبين الكفار
واستولى المسلمون على بعض الكفار فالحاكم الإسلامي مخيّر بين أربعة أمور، حسب ما تقتضيه المصلحة:

1 ـ أن يطلق سراح الأسرى.

2 ـ أن يقتل الأسير الذي يخشى منه في المستقبل ليقيم ثورة جديدة ضد الإسلام، أو نحو ذلك.

3 ـ أن يأخذ من الأسير فداءً (بدلاً) ويطلق سراحه في قبال بدل.

4 ـ أن يسترقه، بأن يطلق حريته، تحت نظر سيّد، ليأمن مكره في المستقبل، حيث إنه تحت إشراف سيّد، وفي نفس الوقت يضمن عمله وحريته في مختلف مجالات الحياة.

(هذا الحلّ هو أفضل الحلول، فإن من لا يطلق سراحه ولا يقتل ـ والقتل لا يكون إلا قليلاً نادراً جداً ـ ولا تقتضي المصلحة أخذ الفداء منه، يدور أمره بين أن (يسجن) وفيه كبت لحرياته وبين أن (يسترق) وهذا أفضل الأمرين).


قال:
لأول مرة أسمع هذا الكلام.


قلت:
أظن لأنك لأول مرة تقابل أحد العلماء
كما أظن أنك لم تقرأ كتاب الجهاد الإسلامي.


تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #4  
قديم 11-05-2006, 07:26 PM
كونزيت كونزيت غير متصل
مشرفة
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الحجاز
المشاركات: 1,156
إفتراضي

بارك الله فيك الوافـــي

شفيت وكفيت
__________________









  #5  
قديم 13-05-2006, 01:54 PM
aboutaha aboutaha غير متصل
زهير عكاري
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 5,729
إفتراضي

هذه المواضيع الحساسة برأيي ينبغي التعامل معها بمسؤولية كبيرة ....

ينبغي ان لا ننظر اليها تجاوزا للخطوط الحمر ... فكلما زادت الخطوط الحمر زاد الجهل ( اقصد بالجهل قلة المعرفة وندرتها عند الناس )

مسائل كثيرة غير الرق ايضا ...ينبغي ان تطرح في اماكن مناسبة وتناقش مع اناس قادرين على اعطاءنا المزيد من المعرفة حول مسائل ومواضيع طالما كنا بعيدين عن طرحها لجهلنا فيها تارة او لعدم استطاعتنا اقناع الاخرين تارة اخرى


من الخطاء بمكان ان ننظر لطرح بعض المواضيع على انها نقص ايمانٍ او استهزاء بالدين

الظروف تغيرت كثيرا عن السابق .... ونحتاج ان نتسلح بالمعرفة ... التي نستطيع من خلالها ابراز الحكمة التي تخفى على الاخرين من حكم الشرع في هذه المسألة او في تلك المسالة


نحن اليوم في عصر اختصر بقاع الارض في شاشة صغيرة ...هذه التي اكتب فيها ...

انا ( ابو طه ) بالفعل انظر للنقاش هذا لاستفيد منه ... ولذلك اطلب من كل من يريد ان يشارك في النقاش ان يبحث ويسال ويأخذ وقته ويعود لمراجعه ولمشايخه او اساتذته وليدلي بدلوه هنا ولنستفيد كلنا بحوار هادىء هادف

نحن في عصر يختصر الارض في شاشة ... ونحن نطل على العام من هذه الشاشة ...

والاسلام صحيح انه حث على عتق الرقبة ( المؤمنة) .... وصحيح انه اوصى بها خيرا وصحيح انه اعطى حق المكاتبة بالاتفاق مع مالك الرقبة .....

وفوق هذا فهو اي ( العبد) له نصيب من الزكاة فهو مذكور من بين الاصناف الثمانية بالقران الكريم ( وفي الرقاب )

لكنه ايضا ...اعطى الحق لمالك الامة ( الغير حرة) ولو مسلمة ان يبيعها لمن يشاء فيتمتع بها كيفما يشاء بعدما تمتع فيها الاول بما اطاق ومن ثم لو اراد بيعها من واحد لاخر فكل واحد له الحق في ان يتيمتع فيها ويدخل بها وتولد له اولادا
هذا سواء بقيت على الكفر او اسلمت
في فقه الامام الشافعي ....عورة المراة كل جسدها الا وجهها وكفيها .... وعورة الامة كعورة الرجل اي ما بين سرتها وركبتها



الخ


اخيرا ارجو ان تكون الردود هنا اكثر تدقيقا ...لنخرج بثقافة حول الموضوع وليس فقط حفظ نصوص ربما نقف معها جامدين

نريد تنويرا .... وحركة في الحديث حول الموضوع هذا .... ولذلك انا اطلب من المشاركين التروي والرجوع للمراجع والشخصيات القادرة على مواكبة هذا الامر مع التمسك الكامل في ديننا الحنيف ومع النظر في الواقع الذي نعيشه
__________________


التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م