كل العيون تقافزت نحو الذى هدمت معاوله الضياع
كل العيون تحفزت وترقبت ..ماذا سينجبهُ الصراع؟؟
وتشابكت أرواح كل الناس والأمل المغَلَّف بالتياع
لكنه رسم ابتسامته الأبية فوق أشرعة الوداع
وأدار ظهراً للحياة وفى يديه تراب أرض لا تباع...
رائعة هي القصيدة وراااااااااائعان هما البيتان الأخيران .. أثناء قراءتي بدأت أمتلئ حزنا مع قافية "اع" التي توحي بالالتياع فعلا وانتشلني البيتان الأخيران إلى جزيرة صغيرة.. لكنها جزيرة!
أعجبني تحليل مبرة للنص جدا .. وتشطير الإخوة
والقصيدة الجديدة على نفس الوزن.