عندما أتذكر تلك المرارة، وصمود عمر مطر وميموزا أشعر بالتقصير تجاههما. وهنا وردة لكل منهما تحية لهما. وذلك بعد استئذان أستاذتي في اختصاصها هذه المرة .
أخي جمال، انت الوردة التي انكمشت حينئذ ثم عادت متفتحة بحمد الله ، ووردتك الثالثة التي تحكي واقع الحال حينئذ. وشكرا على عودتك لنا.